مِرْآتنــــــــــــــــا ..

الجرح … مجسم …
يحمل أنفاس نبضي … ويعلق على ثيابه رائحة عطري …
لكنه مازال ينزف …
الجرح … مجسم …
يحملني للوجه الآخر …
عدت إلى ذات المكان …
أغرس وجهي في عمق جدارة … يملؤني غباااار كسيح …
يجثم على صدري نبضي المتسارع ..
هل تراني لا أقوى على النظر في مرآتي .. ؟؟؟؟ وعمقي لا يملئه إلا الموت …

د. مصطفى :

صدقا كنت أبحث عن قراءة متأنية وأحرف جديدة وبوح من نوع خاص
أتلعثم كثيرا عندما أقف عند هذه القمم الماسية وأستجمع كل تهجئتي التي لا أثق فيها
تحياتي لك د. مصطفى

===

الأديب الفاضل الأستاذ عبد الله المحمدي


تقبل أسمى آي الشكر لهذا الحضور الراقي في قلب المرآة نبضا صادقا ووعيا راقيا وتأملا كاشفا

سعادتي بالغة بهذا التفاعل الحي مع حروفي الشاردات

بوركت يا أخي
ودمت بكل الخير والسعادة والفضل


مصطفى
شاعر وناقد معتمد

نعم :

أشهد أني شاهدت في هذه المرآة فوازعنا وفواجعنا وقوارعنا ... والمصير


حين إغتال الكاذبون ... غدنا


فبكيناه .



لك من الخليل مودة .

==
ولك من قلب أخيك أطيب التحيات يا مفكرنا الأديب الأستاذ خليل

وشكرا لحضور شاهد في قلب المرآة والمأساة


بوركت
ودمت بكل الخير والسعادة والأمل



مصطفى
شاعر وناقد معتمد

فاتني هذا النص
وكان حسن حظي اليوم أن أعانقه
فلك كل الشكر أستاذي
الشاعر المهموم بقضايانا
على قصيدة حقيقية ما احوجنا لتدبرها

==

أخي الغالي الشاعر المتفرد الأستاذ يحيى

تعلم كم يسعدني حضورك الشعري المتألق في كل مقام

بوركت

ودمت بكل الخير والسعادة والألق




مصطفى عراقي
شاعر وناقد معتمد

شاعري ..
ما أصدق هذه المرآة التي تعكس لنا حخقيقتنا كما هي دون زيف أو خداع
سلمت وسلم نبضك
نص يحمل أوجاع أمة ..
أعاد الله إليها رشدها وجمع كلمتها

دمت مبدعا ومتألقا
ودي ومودتي

وما أعذب هذا الحضور يا شاعرنا المبدع

صدقا وألقا



بوركت
ودمت بكل الخير والسعادة والندى


مصطفى
شاعر وناقد معتمد

الأستاذ الشاعر مصطفى عراقي
تحياتي الخالصة..
لكنني أبصر في عيونكم ما تكتمك المرآة
في بوحها الحقيقي بالواقع..
و إخبارها عما نخبئ و نكتم..
جميلة.. أستاذي الكريم.. في رمزيتها
و في وضوح معبرها إلى الحقيقة..

تحياتي..

عبد القادر رابحي

شاعرنا الكبير القدير

تقبل من أخيك الشاعر المعتمد أجمل التحيات
وأصدق الدعوات

إخال المرايا باتت تأنف وقوفنا أمامها، كراهة لانعكاس صور مذلتنا في أعماقها
إخال يروعها خنوعنا فتنتحر
إخالها تختار كي نفر من وجوهنا أن تندثر

الشاعر مصطفى عراقي
دمت مبدعا