كلام (1) ، (2) ، .....، (8)

أعيا الفؤادَ رقّتـي أصونهـا
و صولتي محبوسةٌ و جاسري
يغري الرجالَ قدرهُم و رأيُهم
و ليسَ أسمى من حياةِ الطائر
إنْ حطّ أرضاً قاصدا أقواتهـا
عافَ القعودَ في حمى المخاطرِ
الشاعر ادريس قندوز الشعشوعي قمة في كل شئ

أخي إدريس


لمشاعرك كل احترامي


ولقلمك وقلبك كل الحب

الفاضل أسعد و بك اسعد .. لك مرور نقي و حضور بهي .. بارك الله فيك أبدا

تحياتي و تقديري

***********

أخي الكريم الجميل /إدريس
جميل ما قرأته لك هنا
والأجمل أنها لو جمعت
بدون الترقيم لبدا للقارئ
أنها قصيدة واحدة
فلُحمتها واحدة
وقوتها متناسقة

تحاياي
عارف عاصي

الكريم عارف .. هي يا سيدي و ان جاءت موحّدة كما قلت ، لكنها كتبت متفرقة ، ..

شكرا على الملاحظة .. و شكرا على المرور الكريم

بارك الله فيك ..تحياتي و مودتي

*********

الرائع إدريس قندوز
ما أجملك و ما أروع هذه الروح الشاعرية التي كتبت بها
و نثرت من حديقة أشعارك هذه الأزهار المتنوعة الألوان و العطور رغم كونها تنتسب لحديقة واحدة
رائع أنت بهي الحرف
شكرا لك يا صديقي

أستاذي الحبيب د.جمال و يسرني مرورك و حضورك .. و يعلم الله أنّي أحبّك شخصا نقيا صادقا ..

بارك الله فيك .. تحياتي و محبتي ..

*********

أعيا الفؤادَ رقّتـي أصونهـا
و صولتي محبوسةٌ و جاسري
يغري الرجالَ قدرهُم و رأيُهم
و ليسَ أسمى من حياةِ الطائر
إنْ حطّ أرضاً قاصدا أقواتهـا
عافَ القعودَ في حمى المخاطرِ
الشاعر ادريس قندوز الشعشوعي قمة في كل شئ

الفاضل مازن عبد الجبار شكر الله لك هذا الحضور .. و لكن ألا ترى معي أنك تبالغ في قولك قمة في كل شيء ؟؟

ما أنا إلا عبد بسيط أبسط ممّا تتصوّر ايها الكريم

بارك الله فيك .. محبتي و تحياتي

الحبيب إدريس:

أبيات كالدر المنضود صقلته التجارب وهذبته الحكمة.

ننتظر إشراقة شمسك على واحتك التي تفتقدك.

لك التحية حيث كنت والدعاء أن تكون بخير.



تحياتي

الحبيب إدريس:

أبيات كالدر المنضود صقلته التجارب وهذبته الحكمة.

ننتظر إشراقة شمسك على واحتك التي تفتقدك.

لك التحية حيث كنت والدعاء أن تكون بخير.



تحياتي

ردّ رائع محمّل بالحبّ والشوق .. أيّها الأستاذ الفاضل يُشرّفني إعجابك

وها نحنُ مشرقون بما جاد به علينا الله اليوم ..

ولك التحية الصادقة والسلام الزكيّ والدّعاء يا استاذنا أن يجعل أيامنا مشرقة بنوره ومسدّدة بتأييده .. انّه وليّ ذلك والقادر عليه.

ليس غريبًا عن مبدعٍ متألق مثلك أن يصنع هكذا نصوص ،
شكرًا لك صاحب التمكن و التميز و البهاء الشعري .