يا جارَةَ الحُسنِ مَن بِالحُسنِ يُغريني

هذه القصيدة غير مكتملة كتبت مطلعها ثم توقفت الأفكار و احسست أنها أكبر مني و أنني ابتغيت فيها ما أعجزني فلا أعرف عن أي المساوي أتكلم وعن أيها اتغاضى فهي كثيره و اسأل الله أن يعينني على إكمالها ... و أرجو من اساتذتي الكرام التعليق على هذا الجزء .. ولكم جزيل الشكر

يا جارةَ الحُسنِ مَن بِالحُسنِ يُغريني قِفي أُعَبِّئُ هَمّاً في شَراييني وارثِي المَعاليَ في الإِسلامِ قاطِبَةً وَذَرِي التَغَزُّلَ في بَدرٍ وَحِطّينِ ما عُدتُ أَرغَبُ وَصلاً يا مُؤَمِّلَتي كَم باتَ وَصْلُكِ في عَينايَ يُنسيني ليسَ الشَّديدُ الَّذي في الحَربِ يَصرَعُني إِنَّ الشَديدَ الَّذي في السِّلمِ يُلهيني رُدُّوا عَليَّ حَنيني لا أَبا لَكُمُ وَادعوا فُؤاديَ يَصرُخْ كَالمَجانينِ فَالقَلبُ مِن بَعدِكُم ما عادَ يَألَفُني وَالدَّمعُ في مُقلَتي ما عادَ يَكفيني مَجْدُ العُدولِ تَوَلّى لَيسَ يُدرِكُهُ مَن باتَ يَبني أَمجاداً مِنَ الطّينِ ذا باتَ يَحقِرُ أَمراً لِلإِلَهِ، وَذا يُبَدِّلُ الظُّلمَةَ الظَّلماءَ بِالدِّينِ وَيَحسَبُ الخَيرَ في مالٍ سَيَكنِزُهُ فَيَجمَعُ المالَ مِن هِندٍ وَمِن صِينِ وَيَشهَدُ الزُّورَ لا يَأبَهْ بِمَوعِدَةٍ وَيَغصِبُ الدَّينَ لا يَأنَفْ عَنِ الدُّونِ يُطَفِّفُ الكَيلَ وَالميزانَ يا وَلَدي وَلَيسَ ذاكَ إِلى فَقرٍ بِمَقرونِ كَأَنَّهُ قَد غَشى الأُخرى فَكانَ لَهُ مِنَ اليَقينِ عَذابٌ غَيرُ مَظنون

مرحباً بك أخي الشاعر/ محمد أبو الفتوح

دعني أولاً أشكرك وأكبر فيك حسن الخلق وتقبّل التوجيهات والنصائح من الأساتذة الأفاضل في الواحة، وأعجبني فيك الحرص على التعلم والتقدم خطوة إلى الأمام في عالم الكتابة، والسماع إلى آراء الإخوة في العمل.

ثانياً لقد قمت بتصحيح بعض الأخطاء في تشكيل بعض الكلمات في النص.

وإن لم يسبقني أحد من أساذتنا الأفاضل لبيان ما في العمل من خروج (قليل) عن القواعد الكتابية للشعر (من وزنٍ ولغةٍ)، وطرح بعض التوجيهات لك لتستفيد منها.... فلي عودة قريبة بما ينفعك إن شاء الله...... فانتظرني.

تحياتي أخي الكريم.

تجربة جيدة ولغة جزلة ... لكن انتبه
ل
عُدتُ أَرغَبُ وَصلاً يا مُؤَمِّلَتي
كَم باتَ وَصْلُكِ في عَينايَ يُنسيني
الصحيح :
( في عيني)
يُطَفِّفُ الكَيلَ وَالميزانَ يا وَلَدي
وَلَيسَ ذاكَ إِلى فَقرٍ بِمَقرونِ
يا ولدي هنا مقحمة اقحاما مستغربا من اجل الوزن
في انتظار جديدك الأبهى.
النديم.

هذه القصيدة غير مكتملة كتبت مطلعها ثم توقفت الأفكار و احسست أنها أكبر مني و أنني ابتغيت فيها ما أعجزني فلا أعرف عن أي المساوي أتكلم وعن أيها اتغاضى فهي كثيره و اسأل الله أن يعينني على إكمالها ... و أرجو من اساتذتي الكرام التعليق على هذا الجزء .. ولكم جزيل الشكر

يا جارةَ الحُسنِ مَن بِالحُسنِ يُغريني قِفي أُعَبِّئُ هَمّاً في شَراييني وارثِي المَعاليَ في الإِسلامِ قاطِبَةً وَذَرِي التَغَزُّلَ في بَدرٍ وَحِطّينِ ما عُدتُ أَرغَبُ وَصلاً يا مُؤَمِّلَتي كَم باتَ وَصْلُكِ في عَينايَ يُنسيني ليسَ الشَّديدُ الَّذي في الحَربِ يَصرَعُني إِنَّ الشَديدَ الَّذي في السِّلمِ يُلهيني رُدُّوا عَليَّ حَنيني لا أَبا لَكُمُ وَادعوا فُؤاديَ يَصرُخْ كَالمَجانينِ فَالقَلبُ مِن بَعدِكُم ما عادَ يَألَفُني وَالدَّمعُ في مُقلَتي ما عادَ يَكفيني مَجْدُ العُدولِ تَوَلّى لَيسَ يُدرِكُهُ مَن باتَ يَبني أَمجاداً مِنَ الطّينِ ذا باتَ يَحقِرُ أَمراً لِلإِلَهِ، وَذا يُبَدِّلُ الظُّلمَةَ الظَّلماءَ بِالدِّينِ وَيَحسَبُ الخَيرَ في مالٍ سَيَكنِزُهُ فَيَجمَعُ المالَ مِن هِندٍ وَمِن صِينِ وَيَشهَدُ الزُّورَ لا يَأبَهْ بِمَوعِدَةٍ وَيَغصِبُ الدَّينَ لا يَأنَفْ عَنِ الدُّونِ يُطَفِّفُ الكَيلَ وَالميزانَ يا وَلَدي وَلَيسَ ذاكَ إِلى فَقرٍ بِمَقرونِ كَأَنَّهُ قَد غَشى الأُخرى فَكانَ لَهُ مِنَ اليَقينِ عَذابٌ غَيرُ مَظنون

الحبيب محمد أبو الفتوح
تحية طيبة

من لي بمثل أغاني الفضل تغريني من لاهب العود للأنغام يدنيني يطوي فيافي وجداني وينقلني حيث الأراجيح ترحيبا تلاقيني تدنو بسلسلة الأيام ترفعني حينا وتسقطني باقي الأحايين مكسر النغم الأحوى بي وله والدمع يخلط قلبي في نوى الحين أحتار أي بروق النوح أتبعه هذا ، وذاك ، وفعل الهجر يؤذنيني فاحترت في هنة كانت بدايتها شطرٌ (ذري ) زلة عن خيل حطين فارجع إليها واصلحها مباركة منك الرجوع وهذا العود يغريني

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
تحياتي أخي
وذري التغزل
مع الأخذ بما جاد به الأفاضل قبلي

مرحباً بك أخي الشاعر/ محمد أبو الفتوح
دعني أولاً أشكرك وأكبر فيك حسن الخلق وتقبّل التوجيهات والنصائح من الأساتذة الأفاضل في الواحة، وأعجبني فيك الحرص على التعلم والتقدم خطوة إلى الأمام في عالم الكتابة، والسماع إلى آراء الإخوة في العمل.
ثانياً لقد قمت بتصحيح بعض الأخطاء في تشكيل بعض الكلمات في النص.
وإن لم يسبقني أحد من أساذتنا الأفاضل لبيان ما في العمل من خروج (قليل) عن القواعد الكتابية للشعر (من وزنٍ ولغةٍ)، وطرح بعض التوجيهات لك لتستفيد منها.... فلي عودة قريبة بما ينفعك إن شاء الله...... فانتظرني.
تحياتي أخي الكريم.

أشكرك أستاذي الفاضل مصطفى لمرورك الكريم و في انتظار ا يجود به قلمك من نقد لنصي المتواضع و لك خالص التحية و التقدير

تجربة جيدة ولغة جزلة ... لكن انتبه
ل
عُدتُ أَرغَبُ وَصلاً يا مُؤَمِّلَتي
كَم باتَ وَصْلُكِ في عَينايَ يُنسيني
الصحيح :
( في عيني)
يُطَفِّفُ الكَيلَ وَالميزانَ يا وَلَدي
وَلَيسَ ذاكَ إِلى فَقرٍ بِمَقرونِ
يا ولدي هنا مقحمة اقحاما مستغربا من اجل الوزن
في انتظار جديدك الأبهى.
النديم.

الأستاذ نديم .. مرورك الزاهي أسعدني كثيراً

أما البيت الثاني فقد عدلته إلى

"يُطَفِّفُ الكَيلَ وَ الميزانَ مُرتَضياً = فَلَيسَ ذاكَ إِلى فَقرٍ بِمَقرونِ"

فأرجوا موافاتي برأيك فيه و لك جزيل الشكر

الحبيب محمد أبو الفتوح
تحية طيبة

من لي بمثل أغاني الفضل تغريني من لاهب العود للأنغام يدنيني يطوي فيافي وجداني وينقلني حيث الأراجيح ترحيبا تلاقيني تدنو بسلسلة الأيام ترفعني حينا وتسقطني باقي الأحايين مكسر النغم الأحوى بي وله والدمع يخلط قلبي في نوى الحين أحتار أي بروق النوح أتبعه هذا ، وذاك ، وفعل الهجر يؤذنيني فاحترت في هنة كانت بدايتها شطرٌ (ذري ) زلة عن خيل حطين فارجع إليها واصلحها مباركة منك الرجوع وهذا العود يغريني

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
تحياتي أخي
وذري التغزل
مع الأخذ بما جاد به الأفاضل قبلي

أستاذي الفاضل الجليل / محمد الحريري

كم اسعدني مرورك العطر و ابياتك الجميله و التي لا زالت تؤكد لي أن الأستاذ أستاذ و أن المعلم غير التلميذ :)

أما البيت الذي أشرتَ إليه فقد عدلته إلى

وِارثي المَعاليَّ في الإِسلامِ قاطِبَةً = وَانعي التَغَزُّلَ في بَدرٍ وَ حِطّينِ

فأتمنى أن أرى تعليقك عليه .. و لك خالص التحية أستاذي الفاضل

تلميذك / محمد أبو الفتوح

النص هنا يبشر برقي كبير في مستواك الشعري أخي محمد مقارنة بما كان عليه يوم انتسبت لهذا الصرح الكبير.

ولعلني أشير بتقدير لأسلوبك القوي وعابراتك الجزلة وألفاظك المناسبة في جلها لحس الشعوري.

ثم لعلني أؤكد على أن هناك لا يزال العديد من الأخطاء اللغوية في نصك تحتاج لتنقيح.

أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي