عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
..
..
..
لأن الحزن لم يكن ليرتكبني مرة
لأن الفقد هامش على أوردتي .. يتنفس من المصير أرواح الوجع ، وينفث في صمتي نايا نشزا
لأن الموت حق له أن يستلقي على جسدي
ولأن .. هنالك أرواح كثيرة غادرتني
دون أن تسدم أمنياتي بشموع العودة الحمراء
..
..
..
كم ستطول يا ليل رقصات المجانين أمام رغبتي
دون أن يدركوا الانتحار في سجدة العاشقين
أو يلحظوا نوايا الانتهاء ، قرب كفن بعبق الحياة
سنعبر يا رح العمر
ونصلي ..
لكل لقاء أمانينا
وستيوضأ من عطشنا الوطن
لتكون صلاته من خلفنا " آية المنافقين "
سنخبئ بين رواحلنا
ذكريات متهالكة
أخطأ القدر حين أراد محوها
فأعادها إلينا قاتلة
لن أستفرد بالجميل ، فعمر الوجع كان دائما فِيّ الأطول
وكان " قدري "..
الذي أخفق القدر .. في محوه !
وبقيت ..
بين عيني والبحر همسات طويلة
تلعن وتلعن وتلعن
تفتضح ارتكاب الليل مجونه
تشي بخطواتي إلى طريق آخر
يعبر فيه فوق الأجساد الميتة
دون أن تستأذن أرواحها سكناي
..
..
..
..
..
..
..
..
على وقع خطوات الحرف الموغل فيّ
يركض بأعماقي سؤال ؟
تـُـــرى .. ..
كم " نقلة " وجع يحتاج إليها الراحلون ليستقروا في تجلِ من تجليات الروح ؟
إنني لا آتي إليكم ممتهناً حقيقة وجودكم الجميل بفضائي
إنني فقط لا زلت أبحث عمن يعطي . .
للخفق ابتسامة الأطفال . .
للذاكرة قوس قزح . .
وللحرف .. صوت الفرح
ولست إلا " روح "
يتخطاني المدى
ونبضي مليء بالعصيان
وعندما يحتضنني الــ حرف
سأكون كعبق ينبت على حواف القدر
..
..
..
..
ملائكية الحرف
هدوء وسكون يغشاني اللحظة،
فكأنما انفصلت عن الكون بأرضه وسائر مجراته
يمرحرفك كأجنحة فراشة تربت على خد الزهَر .
ملاك الفجر
قطرة ندى ترفد الواحة نسمة باردة في قيظ هجير
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
..
..
..
..
مَنْ كَسَرَ مصباحَ القمرْ؟
أيُّ مطرٍ هذا الذي
يُطْفِئُ النجومَ بحذائِهِ؟
أينَ نافذتي أيَّتُها الجدران؟
مَنْ أبْكَى الصفصافةَ على ضِفَّةِ روحي؟
وأنتِ يا يدي
مِنْ أينَ جئتِ بكُلِّ هذه الجُرأة؟.
لا شيءْ
لا شيءَ سوى المطرْ
على زُجاجِ النافذة (وجهيَ الآخر)
حافَّتِها المُصْفَرَّةِ كأسنانِ الخريف
الرصيفيْنِ القريبِ والبعيد
لا شيءَ سوى المطر
على الشارعِ البائسِ مثلَ حُبٍّ تدوسُهُ الأقدامُ
وتُطْفِئُ في جلدِهِ السجائر
عظامِ الشجرْ
المصابيح البردانة
(شقيقةِ قلوبِهِمْ
الأطفال الصُّلْع في المراييل الخضراء والدهاليز الناصعة)
مطرٌ
على الباصِ الأحمر
المظلاَّتِ المُهَرْوِلَةِ كما لو في مسيرةِ أزهارٍ من البلاسْتِك
العابرينَ مع العُمْرِ
السُّحُبِ
فراشاتِ الدُّخانِ التي
لا تكادُ تطيرُ
حتَّى تتلاشى
ولا أملكُ سواها شيئًا
لا شيء
لا شيءَ سوى المطر
..
..
..
..
هل لي باستراحة هنا في هذه المرافئ؟
فأنا كباقي المساكين ،،أطارد وهماً
أسميته بالحب قبلاً
وكنت انجز شيئاً ....فشيئاً
خراب الأمل ....وزنزانتين ...............
,.,,,,,,,,,, واحدة لقلبي
....والاخرى لي أنا
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
ربما تحتاجنا او تجتاحنا تلك الاماكن مرة أخري ؛ لا فرق لديك الآن
فقلبُكَ موغلٌ في الحزن ، وأنا أشتهي بالقرب منك لحظة اخري للبكاء
والشتاء يحتضن طفلة صغيره أسماها حين غفلةٍ منا عشق وأسميها انا فسق
لا عليك فاتنة القلوب فأنا لن أتوب ذات يومٍ من هذياني لديك ، فكلما اودعت قلبي في القطار تعطلت الرحلة ، وكلما هطلت الامطار ذاتني الماً علي أملي ويبقي أملي في قدومك يشبهُ أغنية لئيمة
ما تمنيتك إلا لي وما اتعس الأمنيات التي ندرك انها لن تتحقق ونجلس نتمناها أو نتولاها بجل وقتنا ونطعمها من حروفنا الكثير؛ سأجلس علي بعد همستين منك ، وأنظر لك ، وأحلم بكِ لكِ .. فأنا أُجيد إختيار الأحلام التي تتعذر بالحضور.
لن أطيل عليك فانا ذاهب لأرتداء دمعتي لحضور مهرجان تكريم قلب
أختلفت الاراء
البعض ينادي أختي والبعض أخي
لكني سأنادي حرفك السامق الهاطل بمطر الروعه ان لا تسرع في تصدير حزنك فنحن لا نحتمل هكذا حرف
دمتَ رائعاً أيها الحرف