أخي الكريم أحمد عبد الرحمن الحكيم
.من وحي كلماتك :
هل تعلمين يا حياتي كم من العُمرِ أفنيتُ في حبك ، وكم من الدموع ذفرت في بعدك اما عنكِ انتِ فلا أعتقد انك أستطعت تضييع ثانية واحده من عمرك في هذا المسكين الذي يصحو وينام بك أو لو صدق القول يصحو لك وينام منك عندما تنقطع عنه آمال لقائك في كل يوم يراود الأحلام عنك علها تأتي بك فبنات ... أكثر صدقاً منك ، قال لي صديق ذات يوم لماذا تعشقها هكذا عشق أيضاً أنا لم أكن لأجيب هذا التساؤال الذي يثير شفقتي علي
ودعوة للأكاديمية
.
إني بذلت من الحياة كثيرا وذرفت دمعي في البعاد غزيرا أفلا بذلت لذي هواك دقيقة تضحي له مستقبلا ومصيرا يا سائلي لم أنت تعشق مثلها إني أراني محبطا وكسيرا
.
يرعاك الله