سفين وحنين

آه كم أصاب حرفك في قلبي مواجعه.

رائعة أختي الكريمة مريم وأكثر من رائعة.

وكان أجدر بمن قرأها أن يثبتها تقديراً. ولكني أفعل الآن فهي تستحق الحفاوة.


للتثبيت تقديرا.



تحياتي

"مريم العموري":
الصمت في حرم الجمال جمال..!!
بحق لا أملك سوى الصمت هنا...!!
رائعة وأكثر ..!
سلمت ودام نبضك
لك ودي وباقة ورد

أختنا الراقية الشاعرة
مريم العموري

رائع ما قرأت هنا

قصيدة يفيض عبقها
على الوجدان فينتشي

وترك أزهارها بصماتها
على الروح فترتقي

بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

من أروع ما قرأت .


إبداع جميل وآسر.


وشاعرية موفقة.

لله درك.

سأرتاد ما تكتبين من درر.


يا مريم.

سفين وحنين

شعر: مريم العموري

أنكرتني كل مطارات العرب.. وختمتْ على قلبي.."غريب"
.. فحططتُ همّيَ الثقيلَ على شفا جرحي منتظراً فرج الله
سندباد يافا

تحوم الرياحُ بأكناف قلبي تقلِّبُ في الذكرياتِ الصورْ فتحكي حكايا المساءاتِ عني عن السندبادِ، وهول السفرْ وعن شهْقةٍ ردّدتها البحارُ فناحَ لها الموجُ حتى انشطَرْ ويصغي إلى وشْوشاتِ النوارسِ فوق العبابِ تطيلُ السهَرْ لعلّ النوارسَ تفضي بسرٍّ عن المتعبينَ، وإلْفٍٍ هَجر وعن غَيبةٍ طال فيها الشتاتُ ولا من حديثٍ شفى أو أثرْ فأرعدَ في خافقيهِ اشتياقٌ يغرّزُ أحشاءهُ بالشرر أنا السندبادُ، وليتَ الزمانَ يجودُ بموعدنا المنتَظَرْ لأبقى على طُهْرِ رمْلَكَ عبدا يلبي نِداكَ الهوى المنْفطِرْ أو الروح مني تُساقيكَ قُرْبا إذا ما تهاوى شِراعُ العُمُرْ فهذي أماني غريبُ البحارِ أَمَا لسفين المُنى مُستقرّْ

الشاعرة الرائعة مريم
كم أسعدني نصك كثيرا
وكم هو شاف وساق لنا من معين نمير
دمت بهذا الابداع الآخذ الآسر
لقد انتقيت من مقطوعتك الرائعة تلك المقاطع أدناه التي تشي بسحر البيان الأنيق والمعنى الرقيق في لفظ جد رشيق
تقبلي محبتي الصافية
أختك / عطاف

الله الله الله
راااااااااااااااااائعة حتى الألم

معذرة لتأخري في قراءة هذه الرائعة
فقد فاتني الكثير وإن لم أعدم الإحساس بروعة الشعر

تقدير أخيك واحترامه

تالله هو إبداع عالٍ كما قال أستاذنا د. عراقي .. و هكذا عهدنا مبدعتنا الشاعرة القديرة العموري ..
كلماتك تحرّك القلوب ، .. عفوا تحرّك الصّخور ، و ترقرق الدموع .. و تهيض الفؤاد الموجوع ..
نسمعك و نسمع ما ترسلين من نداءات .. و تالله ما عقمت أمّة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله و صحبه و سلم أن تلد الرجال ، الذين يعيدون عهد الرجال . و لسوف ينصر الله عباده الذين استضعفوا ظلما و عدوانا .
تحياتي و انحنائي لهذا الجمال و الجلال .. تقبلي وافر التقدير و الاعجاب ..
بارك الله فيك ..

يا حياك الله أيها الشاعر الكريم خلقاً وفضلاً
أسرت في طوق من ورود كلماتك وألطاف مشاعرك فأيّ ريح طيبة..
صدقت أيها المتفضل.. فما زال في أمتي الخير ما دامت فيها عقيدة وجهاد
وما دامت قلوب أبنائها نبضاً واحداً معتصما بحبل الله
لك مني أطيب تحية وسلام
ودمت بكل الخير

هنا شعر حقيقي
قلم يكتب
على الورق
وعلى صفحات أرواحنا
الأخت الفاضلة
وفقك الله
جميل
جميل
إلى مالا نهاية

هذا من جزيل لطفك أخي الشاعر علي
أشكرك أجمل الشكر..
وأتمنى لك كل خير
مع خالص تحياتي

هذا نص شعري ارتقت به صاحبته إلى مستوى فني مدروس ، جمّله الالتفات وحسن اختيار مواضعه ، ونمّقه هذا الحوار مع رموز بحرية ... حوار يبرز كم في هذه الغربة من اغتراب فكأن إصغاء البحر ورموزه بات ملاذا تبحث فيه الشاعرة عن " أذن " تسمع " أنات " شكواها . أوقفتني كثيرا " سل محارك " بما فيها من غوص في الجزئيات حتى لكأنه غوص في " نسيج " النفس البشرية ، بل في نسيج حزن هذه النفس إن كان للنفس وأحزانها نسيج .
شكرا شاعرتنا ، فالقول الذي يقول شيئا نجد فيه الكثير مما يقال .

أو من مستقر في دنيانا ؟!
الله له و لكل غريب .
و لك كل تقديري و بالغ إعجابي بشاعريتك الفذة .

مرحبا بالغالية حوراء
رغم حلكة الدروب وانكسار العيون..
إلا أن في النفس ما يقيم أملها .. وينفض ركام أساها.. لتلهج في يقين وخشوع:
"فاصبر صبرا جميلا. إنهم يرونه بعيدا. ونراه قريبا"
صدق الله العظيم..والحمد له من قبل ومن بعد
لك من قلبي يا أخية جنة حب.. وسلال برتقال يافوي