همسة ..

انما غربة امتدت لتكون جزء من مكونات الذات لديك، فلعل هجر وبعد ومرض وووو...
كل هذه الامور اجتمعت لتشكل لديك حالة اسمها كل يوم احبك اكثر.
ايتها الغالية دمت بخير

جوتيار

جوتيار
استوقفتني تلك الجملة أعلاه وكأنك تنطق رسمياً عن روحي ، المتراكمة فوق رفوفها أتربة وجعٍ
وغربة روحٍ وآلام لا حصر لها.
ليت الغربة تترفق بنا ولو بلحظة فرحٍ واحد تسكن ربوع الوطن الجريح

أيها الأخ العزيز
أشكر لك حضورك، رقتك ، وعذوبة كلّ حرفٍ كتبته بصدقٍ وإبداع

وألف تحية لك مني
ومن شهد..

الحبيبة الغالية
سحر الليالي

أستنشقُ عطر ورودكِ دوماً قبل أن تحضري، فكلّ حرفٍ تكتبينه هنا، ينقش على صفحات القلب،
لتبقي الرائعة دوماً فوق سطورهِ

عزيزتي
أشكر لك كلّ هذا الدفق المتلألأ

لكِ كل الحب والأمنيات الطيّبة..

أستعيد همسي إليّ فأراه يركض نحوه، منادياً لصوتٍ يسكن حناياه فيستقر في عمق روحي
أحبه وسأبقى ما حييت له..

وردة الواحة الجميلة
الدكتورة نجلاء

سلّم الله لنا قلبكِ وروحكِ
وكلماتٍ تنبع دوماص من ذاتكِ

أشكرك وألفاً لا تكفي
تحية ود واحترام

عندما يمتلئ القلب بالمشاعر الجميلة ، فأن الروح تنطق والقلم ينسج، وعليكم أن تقرأوا فإن آنستم حرفي ، فتلك قمة سعادتي ولا أبتغي في الحياة غيرها.

لطف المطحني
قلم من أرض وجعي ومن روح حياتي التي تركتها خلف الذكريات
قادمٌ أنتَ تعتلي شوقي إلى أرض العراق

شكراً لك ولمرورك الكريم أخي الفاضل

وكلّ حروفكِ يا ميناء الواحة
تشي بالحب والنقاء

مينا عبد الله
أشكركِ بعدد حباتِ مطرٍ ترنو لمصافحة جبينكِ النقي
لكِ مني كل الحب والوفاء

بين يديك قلبي
وبين يديّ قلمي..
قبل أن أدخل إغفائتي ، وددتُ الغوص فيك أكثر ، فالحلم قارب على الولوج ، وعيوني لا زالت معلّقةً
بأوتارِ زينةٍ صنعتُها بنفسي،كانت شفافة ، وتضمّ قلبينا بحبكةٍ ، وإصرار !
كم وددتُ أن أطبع فوق ظرف رسالتي قُبلةً ، وحروفاً ترسمُ ملامح حبنا الذي لا زال ينهشُ ذاكرتي ،
ويقتفي آثار روحي أينما ارتحلت .. روحي التي ولدتكَ على بساطٍ من الأمل ، غفتْ دونكَ ، وسترافقني
في رحلتي التي لن تتحدث فيها عن غيرك ، وكأنّ الله لم يخلق رجلاً في الكون سواكَ !.
هاتِ يديكَ ، وضعهما حول وريدٍ يتنفسك ، وافتحْ ممراً يوحّدُ ما بين روحي والعقل ، واعجنهما ببعضِ
صوتك، ودعني أنامُ على ضوعِ أنفاسكَ ، ومسحةِ حبّ تتمركز في أحشائي كطفلٍ يركل قلبي كلّما
سها عن ذكر اسمك..
قبيل شروقِ شمس يومٍ جديد
وددتُ أن أقول لك همساً:
" أنني حقاً أحبك وأشتاقك في كلّ يومٍ أكثر"

منى الخالدي
التأريخ معطّل

هنا توقفت ساعة الندم ، وتحركت على ميناء الوجد إشارات الروح تبث على تردد البوح كلمات تعشقت الثغر مخارجها ، وباءت برحيق من سنا القلم جراء تنصت الحقيقة على مصاريع السريرة .
هنا تتتحرك قاطرة الآهات سفيرة لعاصمة الشوق على بلاط الذكريات تبني ركنا قصيا عن عيون حراس الالم ليبقى الطهر وحي اليراع .
ومن هنا أشفقت السطور لضم الهوى ، وعلى ذراع الندى تراقصت أزاهير السعادة لتكون سلوى الماضي ، وشهادة براءة للآتي .
وهنا أتوقف لآلتقط إشارة الرمق التالي ببصيرة وقعت بين دهشة ومرحى لتلعن توقف التقاط كهربية القلم على صحن الجهر .
يعلن من هنا لاجئ أدبي انصهار الحروف في بوتقة الصور ليشكل جرعة تبلسمت من مداد
الهمس .
وهنا غرقت الأحلام في غدير الوسن .
ويبقى الأمل سيد النقاء .
أخوك محمد

في كلّ قطرة ندىً تسبحين ، وفي كل وردٍ تتسللين عطراً ، وفي كل يومٍ مشرقٍ تشرقين..
يا أنثى معجونة من وردٍ ونور..كتبتِ فأبهرت العين بما تكتبين..لم تكن الحروف قد تناثرت
إلّا خجلاً من مرور بهائكِ أيتها العذبة.

أسماء حرمة الله
ليتني همستُ ألف مرة لو أنني أعلم أنكِ ستحضرين
شكراً لله لأنك دوماً بيننا كأجمل يمامة تحط على أوجاعنا فتحيلها إلى واحةٍ خضراء.

الأديب الفاضل
خليل حلاوجي

كان مروركَ الأجمل ، وكالعادة تحضر ومعك باقة وردٍ من عطر الوطن
كل الشكر لك وكل التقدير..

أتدرين يا مرمرتي النقيّة
أن هذا النص لم يأخذ مني أكثر من نصف ساعة حين كتبته..!
هي الحروف عندما تداهم روحي لا يملك قلمي إلّا أن ينسجها كحالة طارئة أحياناً..

مروة عبد الله

لكِ حبي ، وعظيم شكري على تواجدكِ الرائع بين كلماتي ، والتي تنثرين فيها من أجمل عطوركِ
يا حبيبة القلب
ستبقين عين النقاء في عيني..

همستك كان
أعمق وأجمل

أخي الكريم
علي أسعد

أشكر لك هذا الحضور المعتق بعطر الياسمين السوري
ويشرفني أن تكون من متابعي كتاباتي

تحية واحترام