يومانِ مـرّا !

شعر ماجد بحضور ماجد
لافض فوك أيها الشحرور

أهلاً بك يا صديقي وأشكر لك كرم نفسك وجميل ثنائك

لك تحيتي وتقديري

أسبغت في قلبي الجمال فكان مهرا لسعادة النفس المحبة فاستمِرّا يا صاحب الحرف البديع يهزني روحاً وريحانا ومسحورا وسحرا يا بسمة البيت الذي يهفو كما تهفو الغصون فيستجيب النبض نهرا قل لي أعد كي أرتوي من سحرك الهادي إلى الإحساس شعرا

ما أراني إلا أفوز بشرف الإعجاب بها ..
والاحتفاء بشاعرها الذي أذاقنا من شهد كفيه..
وجمال روحه الحبيبة إلى الكلمات..
وإلا بــــ
تبيثتها

ما عدا البيت:

وتكاملـت حسنـاً فَقَـدٌ نـاحـلٌ
وتفتَّقَـت ريّانـة صـدراً ونـحـرا

سِيقَ الجمالُ إلى الجمالِ فمالَ كِبرا إذ عانقَ الأرواحَ حسّاً واشمخرّا يا صاحبَ القلبِ الوريفِ محبّةً وصداقةً جادت على الوجدانِ قطرا يا منجمَ الإبداعِ يجري أنهراً صدقاً وتِبياناً وإنصافاً وشعرا لك يا صديقي من معينِ محبّتي روضٌ تجلّى ناضراً ..حُسناً وزهرا

شكراً يا أحمد على حضورك وإشادتك الأغلى والأعلى
تقديري ومحبّتي


* قطرا تدل على النقاء لا على القلّة

ما أبدع القصيدة
كالطيب بعض معانيها، وكالعرف الزاكي بعض ما تضوع به.
لله درك ألف مرة.

الصديق العزيز الحسن الكريم
زادك اللهُ حسناً وحسناتاً وكرامة..
فقد أبهجت قلبَ أخيك بحضورك وألبستهُ الفخرَ بإشادتك فلك كل التحيةِ والتقدير

الشاعر الرقيق
أحببت ان اقتبس منها مايطربني وجدتها قطعة واحدة لاتقسم
صوت الموسيقي كان مرتفع جدا
فرقصت عليه مشاعري واطربتني
رائع هذا العزف المنفرد على اوتار أرواحنا
دمت مبدعا
مودتي واحترامي

الأخت الكريمة الأديبة صابرين الصبّاغ

ستكون القصيدة جميلة حتماً إذا حظيَت بمرور المبدعين أصحاب الذوق والذائقة

حضورك لهُ الشكر وإشادتك لها الإمتنان

تحيتي وتقديري

الشاعر المبدع الرقيق/ ماجد الغامدي

أُعجَب بشاعريتك وأَعجَب منها.

فأنت تملك قدرة على التلقائية في الجملة لم أرَها في كثير من الشعراء.

فاحمد اللهَ على هذه النعمة التي فضلك الله بها على كثير ممن خلق تفضيلاً

دمتَ مميزاً أيها النجم المتألق في سماء الكلمة

تحياتي وتقديري

ماجد ما أقول أنت أكثر من رائع .
دائما تترك شيئا في نفسي

أشكرك يا صديقي ورأيك يهمني كثيراً ..

أمّا ما أتركهُ في نفسك فلا أرى به بأساً فقد تركت حتى شيئاً في نفس سيبويه ، وأراني أعظم شأناً من حتّى وأنت لم تتعدَّ سيبويه !


شكراً ولك تحيتي

أوليسـتِ الأيـامُ تُقسـم هكـذا
يومان في عمرِ الهوى عسراً ويسـرا
وأرى نصيبي منهما الضيقَ الشـديـ
ـدَ المستطيـرَ المستبـدَ المُكفهـرّا
يومانِ بل دهرانِ ..! جـادا وحشـةً
كالهمِّ ..بل كالموتِ ..بل وأشدُ نُكرا
وأنا أذوبُ وتشعـلُ الأشـواقُ فـي
أعماقِ وجداني الهشيمَ وأنـت أدرى
وأراكَ توغلُ فـي الصـدودِ معاتبـاً
وترى وفائي جُنحـةً والحـبَّ وِزرا
مالي رغبتُ عن الورى مـذ أقبلـت
زهداً ولم أرغبْ هوىً في الناسِ أُخرى
فأنـا أراكِ بعيـنِ قلبـي مثلـمـا
يبدينَ حسناً عابـراً.. تبديـنَ دُرّا !!
سأقـولُ فابتـردي سـلافَ محبتـي
بوحاً وأُحدثُ من شجونِ القلبِ ذِكرا
ما اخترتُ يوماً أن أُحبَّ فـلا تلـو
ميني فقد أحببتُ يا ليـلايَ قسـرا
يمّمـتُ جنّـةَ فتنتـي رُغمـا فكـا
ن الروضُ فردوساً وكان الحبُ أسرا
الشاعر الجميل / ماجد الغامدى
لقد كتبت قصيدة جميلة بحق تستحق القراءة
وطوفت بنا فى عالمك الزمنى والروحى
واستطعت ان تشدنا معك لهذا العالم
تحياتى

أخي العزيز كما يقولون روعةُ اللحنِ في جمالِ النشيدِ وجمال القصيدة تهبهُ الذائقة السليمة والروح الشاعرية اللتان تملكينهما..
فشكراً لحضورك ولك تحيتي

يومانِ مـرّا مـا ألـذَّ ومـا أمـرّا
وجدٌ وشوقٌ جـارفٌ وهلـمَّ جـرّا
يومانِ بل دهرانِ ..! جادا وحشـةً
كالهمِّ ..بل كالموتِ ..بل وأشدُ نُكرا
وأنا أذوبُ وتشعـلُ الأشـواقُ فـي
أعماقِ وجداني الهشيمَ وأنـت أدرى
أسرفتَ يا قلـبَ المُحـبِ صبابـةً
ودفنتَ في الوجدانِ بالأشواقِ جمـرا
مالي وهذا الحـب.؟ مالـي والهـوى
حتى يمزّقَ مهجتـي سـرّاً وجهـرا
الله مااجمل هذا البوح الشجي .. اطربت الحواس ايها الشاعر .. وتألقت
يعطيك ربي العافيه
ودمت بخير

شكراً لجمال حضورك وعذوبة أُسلوبك..

الجمالُ جمالُ ذائقتك فلكِ شكري وتقديري

ولأنـتِ بستـانُ المشاعـرِ وارفـاً
ولأنتِ من سحرِ النساء أشدُّ سِحـرا
نعم يا ماجد , من هيَّجتك لتصوغ سحر القصيد فهي أشدُّ سحرًا كما قلتَ , بل لا يمكن أن يُتصور فعل هذا السحر الذي شحنك في يومين إحساسًا وشعرًا لتندفع بكلِّ توهجٍ إلى ساحةِ العشْقِ واجدًا بهذا الحبِّ صادحًا جهرًا , لقد أحسست بألق القصيدة وأرقك وصدق عاطفتك . لا ينقصني من هذا الألق إلا أن أشنف أذنيَّ بإلقائك لها , فهلًّا كان ! .
أرجو أن ترفق ملف الإلقاء متى ما سجلتها فإني بشوقٍ منتظر .
أعدُّها من روائعك .
لك التحية والتقدير

بل لا ينقصك من جمال الذائقة شيء فأنت الشاعر الخبير والأديب النحرير..

أتصدّق أن الثنائية في : يومان مرّا !! تعيد إلى الذاكر مباشرةً رائعتك حلّقا في الفضاءِ يا نسران !!

لا أنساها ولا زلت أردد هذا الشطر عند كل ضيق وعجز !!

طلباتك أوامر يا صاحبي وقريباً سأضيف تسجيل صوتي للقصيدة حبّاً وكرامةً !


ولك تحيتي وتقديري

الأخ الحبيب شاعرنا الماجد أبا شمس
ماذا وكيف وهل ترى ما قد فعلت وهلم جرا ؟
لله أنت من شاعر نسج من أعواد العتب سجادة بيان تليق بساط قلب لك .

يومان أمتـاح القصيـدة مكفهـرا
حرفا وأبقيت الغطـاء عليـه سـرا
ومنعت عين الذات ضمن توجسـي
وكأنني أنعي المـراد يقـول جهـرا
وعلى شفاه الغيـم حطـت أهتـي
جعلت سحاب الضيم ترتجل الأمـرا
نالت مكـان الصـدم رغـم تبتلـي
يارب يقرؤهـا الربيـع الآن قطـرا
فتدافعـت زمـر التحايـا واننبـرت
نحل التطيب كيف سح الغيث فكرا ؟

!
ـــــــ
تقبل ردي المتواضع
حبا بك وتفاعلا مع قصيدة هي حقا من عيون الشعر

أهلاً بالأخ الحبيب والشاعر الأديب والمُحب الأريب صاحبي إذ يعدُّ الصحابُ !

يومانِ يا قلبَ الحريري لن يمرّا بَقِيَت بوجداني وألفَت مستقرّا لا زالَ في نفسي بقايا لوعةٍ من حبّها ..أقسى أسىً وأشدُّ حرّا يا صاحبي كم نرتوي بفراتكم حتّى وإن كنتَ الجريحَ المستضرا لا زلتَ تنضحُ بالجمالِ منمّقاً للحبِ إحساساً وللنشوانِ سُكرا فانعم فديتُك كم أؤملُ أن أرا كَ الأنضرَ الوجدان والفيّاضَ بِشرا

تحية تقدير وإجلال ناضحة بالوفاء ومعطّرة بالإمتنان