يومانِ مـرّا !

ـــــــــ
بارك الله قلبك الندي
وبوحك الشجي
وفطرتك الكريمة الخلوقة
أنتظرك بشوق المحب
ولهفة المشتاق
ولك الوداد

بوركت يا صاحبي وأشكر لك كرم حضورك ومتابعتك الحميمة


ولك مودتي وتقديري

قصيدة سامقة توقدت عاطفة و رونقا
لا زال العمودي بخير إذن.
تحيتي لقلمك

شكراً لقدومك أُختي الكريمة ولإعجابك وجمال ذائقتك

ولكِ تحيتي

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر المتألق ماجد الغامدي
أخذتني الجزالة , وطار بي الجرس , فصرا أردد الابيات , حتى شعرت نفسي مقصرا , في تتبع قوة المعنى , وحركية الافكار , فعدت الى القصيد , ثم عدت الى القصيد , الى أن خفت أن يهرب الوقت مني , وأمضي اليوم في الانخراط المفرط , في هذه القصيدة الجميلة المؤثرة , فانتزعت نفسي لأكتب , على الرغم من شعوري بأنني لا أعطي القصيدة حقا تستحقه .
د. محمد حسن السمان

أهلاً بك أديبَنا الجليل فقد طربت لحضورك القلوب وأنت مَن أنت أدباً وفكراً وشعوراً

شهادتك وسامُ إعتزازٍ أُفاخرُ به وقد صحبك النور وسبقتك المحبّة وأعقبك الرضى.

فلك من محبك أصدق الإجلال وأجلّ التقدير

غرد أيها الواقف على نخيل الشعر
والمسافر في رياضه
وربي إنك لمدهش

يا لسعادتي أن سَمت القصيدةُ إلى علوِّك وأنت العليّ الأسعد !

شكراً لهذا الحضور الوارف والذائقة المبهجة والأسلوب الدمث !


تحيتي وتقديري

يـــومــان مرا ماألــذ ومــا أمـرا..........
أم يـوم يــمر وقــد يــلـذ وقـد يمــر ..........
عندما قرأت قصيدتك خطرت هذه العبارة على ذهني ودفعني هذا للتساؤل ترى هل يمكن لليومين أن يتقلصا أحيانا يوما واحدا ... ويثيرا نفس العاطفة ؟
وإذا كان كذلك فأيهما أصدق وأبلغ ..... تأملت ذلك جيدا
فوجدت أن الأبلغ معنى ليس صادقا....
بينما الأصدق لم يكن بليغا......
عذرا أستاذ ماجد إلم تفهم من قولي شيئا لكن قصيدتك هذه كانت غنية وثرية وهي في المقابل لديها القدرة على التثوير والأثارة .. إثارة الشجون في كل نفس شاعرية أو قد تكون غير ذلك ..
وكذا هي تملك القدرة على أن تلجم العباقرة من أهل الشعر أن يجدوا بها أي ثغرة
إنما لاأخفيك أنني لم أرتح لتوظيف عبارة ( وهلم جرا ) في قطعة شعرية تفيض رقة وعذوبة وسحرا وبيانا مثل قطعتك هذه .
أشعر أنها قد أفسدت فيها شيئا
عفوا أخي الشاعر كان مجرد رأي ولك أن تقبله أو تتجاهلة لكن لايمنع أبدا من الاعتراف بأنك ذو شاعرية لاينكرها عقل ولافهم أو ذوق
تقبل تحيتي وتقديري

الأستاذة الكريمة الأخت عطاف السماوي

سعدتُ بقراءتك الناضحة فكراً والمشرقة أدباً !

الذي خطر ببالك جميل صياغةً ولكنه قد لا يوازي صدق البوح وحرارة الشوق !

فهو يوم .. وقد يلذُّ وقد يمرُّ >> ولا أدري هل يمر من المرارة أم من المرور !

بينما اليومان فيهما إمتداد وفيهما تأكيد بما فيها من تعجب و"إحتقان" مشاعر لذلك جاءت هلمَّ جرّا التي لم تعجبك !

شكراً لحضورك ورأيك الذي أنزله منزلة التقدير .

وأراكَ توغلُ فـي الصـدودِ معاتبـاً
وترى وفائي جُنحـةً والحـبَّ وِزرا


\

شاعر توثبت مشاعره
فوضع حمم سطوره هنا ... سحرا

\

ايها السامق

شاعر شاعر لعمري ....
خضت عباب البيان فأجدت و كنت فيّاضا سيّالا....
تحياتي...

تأخرت عن تلبية دعوتك لحضور اكتمال الجمال الشعري هنا

فمعذرة يا صديقي الرائع المبدع

قصيدة أكثر من رائعة

محبتي وتقديري

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تحرسها الشّمس
الكريـم ماجـد،
وكأنّي بالكون كلّـه قد وقف على غصن البوح، يُنصِتُ تارةً وتارةً أخرى يدوّنُ بين صفحاتـه أسئلـةً تهطل حيرة !
صدقاً أتساءلُ أحياناً، حينَ أصافحُ دواوينَ الألم التي تكتبُهـا أرواحُ العاشقينَ، إمّا حُبّاً وكلفاً، أو عذاباً ومكابدة، أو كلّ ذلك معاً: أكانَ يمكن لِحياة المُحبّيـن أن تكونَ أفضلَ وأجمـلَ لوْ ظلّـتْ صفحةً بيضاءَ، لا مكانَ للهوى فيها، ولا لنواميسـه وطقوسـه المُحيّرة المُؤلمـة ؟ أنْ تكونَ بيتاً هادئاً، لا يزعجُ هدوءَه شغبُ النبضات ولا هجمات غيومهـا !
كنْ بخير دائماً شاعرنا المُجيد، واعذرْ هذياناً انتزعَ بعضَ ما بي !
حماكَ ربّي
تقديري الكبير، فائق إعجابي
وألف طاقـة من الورد والندى

أيتها الأديبةُ الكريمة والمتاملةُ العليمة

لقد أبهجت الوجدان قراءتك العميقة ونظراتك الدقيقة..

والحبُ لا تخلو لذتُهُ من عذاب ولا يفتقر عذابه للذه !

هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَُ فما اختارَهُ مُضْنـى بـه ولـه عقْـلُ وعِشْ خاليـاً فالحُـبّ راحتُـهُ عَنـاً وأَوّلُــهُ سُـقْـمٌ وآخــرُهُ قَـتْــلُ ولكـنْ لـديّ المـوتُ فيـه صَبـابـةً حياةٌ لمَن أهـوى علـيّ بهـا الفضـل نصحْتُك عِلمـاً بالهَـوَى والـذي أرى مخالَفَتي فاختـر لنفسـكَ مـا يحلـو فإن شئتَ أن تحيا سعيـداً فمُـتْ بِـهِ شهيـداً وإلاّ فالـغـرامُ لــهُ أهْــل فمن لم يمُتْ في حُبّـه لـم يَعِـشْ بـه ودون اجتناءِ النّحل ما جنـتِ النّحـل تَمَسّكْ بأذْيـالِ الهَـوَى واخْلَـعِ الحيـا وخَـلّ سَبيـلَ الناسكيـنَ وإن جَلّـوا وقُـلْ لقتيـلِ الحـبّ وَفّيـتَ حـقّـه وللمدعي هيهاتِ مـا الكَحَـلُ الكَحْـل

شكراً لحضورك البهيج ولك تحيتي

تااله هو السحر الذي يخلب اللب ويثمل المشاعر.

صدقني أيها الأخ والصديق قد بات حرفك في مدارات التفوق والتميز سابحا.

واصل أيها المحلق رحلة الرقي فأنت لها.



تحياتي