لا تنعتيني بالكذوب فانني
صدقت كذباً قلتِه في الماضي
ولقد صدَقتك، قط لم أكُ كاذباً
وليحكم العدل.. العزيز.. القاضي
ولقد زرعتك في ثنايا مهجتي
ووهبتك الأحلام فوق رياضي
وغزلت من دمع البدور عباءةً
وصببتها في نيلك الفياضِ