الأديبة الشاعرة/ أسماء حرمة الله .. تشارك في أمسية شعرية ..

ريحانة الواحة ، الأديبة الشاعرة / أسماء حرمة الله
تألقت في أمسية شعريه في مدينة فاس

أقام النادي الأدبي لتذوّق أجناس الكتابة الأدبية بتنسيق مع وحدة الدكتوراة : " الموسيقية والشعرية في أجناس الكتابة الإبداعية" بجامعة سيدي محمد بن عبد الله، كلية الآداب والعلوم الإنسانية / ظهر المهراز بفاس، يوما دراسيا عن : شعريـة أجناس الكتابة الإبداعية، يومه الثلاثاء 08 ماي 2007،
خُصّصَتْ الصبيحة لندوة علمية ترأسها كلّ من الأساتذة د. محمد الدناي ود. أحمد زكي كنون، وخصّصتْ الفترة المسائية لقراءات شعرية للشعراء الآتية أسماؤهم : الشاعر فؤاد الحميدي، الشاعر عبد الإله اليادري، أسماء حرمة الله، الشاعرة حبيبة حيواش، الشاعر عبد العلي فيلالي بلحاج، الشاعر محمد عبد الحفيظ خبطة وشعراء آخريـن وتخللها عزف على العود وقصائد ملحون في مدح الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم .

وقد ألقت أديبتنا الشاعرة أسماء في هذه قصيدتين ..

الأولى : " بالشوق أعترف"
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ead.php?t=9757

الثانيه : " إني هجرتُ حياتهمْ كيْ أتبعَكْ"
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=18717


الحبيبة أسماء ، كنت معك بروحي حاضرة ، ألهج بالدعاء أن تكوني متألقة في هذه الأمسية ، وعلى أحر من الجمر انتظرتك كي أطمئن ..
هينئا لمن سمع صوتك ، ينبعث كصوت ناي شجي وانت تلقي هاتين الرائعتين ..

وفقك الله و أسعدك دوماً يا حبيبة .

سعيد أن أكون أول من عانق هذا الخبر السعيد

أديبتنا الشاعرة المتألقة التقية النقية أسماء حرمة الله قامة سامقة ، إنها روح تحلق في الروعة ، وهنيئًا لمن كانت بينهم .




أديبتنا : وفاء خضر

نشكركِ كل الشكر لنقلكِ هذا الخبر السعيد


محبتي واحترامي وتقديري

السلام عليكم ورحمـة اللـه وبركاتـه

تحيـة عطرة كقلوبكمْ البيضاء


وفـاء الحبيبـة
حوراء الحبيبـة
سيدي مأمـون


أكرمكمْ ربّي بما أكرمَ به أنبياءَه ورسلَـه، وجعلكمْ من أهل الفردوس الأعلـى، فائزينَ برضاه ومحبّتـه، إنه أرحمُ الراحميـن .
كنتـمْ معي وأهلَ واحتي، كانتْ أرواحكمْ تجالسُني، تربّتُ على قلبي المُتعَب، تكفكفُ بعضي الذي سقطَ من بعضي، حماكمْ ربّي وجزاكمْ عنّي خيرَ الجزاء ..



محبّتي العميقـة، امتناني الوارف
وألف طاقـة من الورد والندى

الله
ليتني كنت ضمن الحاضرين، فلي شوقُ لسماع نبرات صوتكِ التي لا شكّ أنها تشبه روحكِ العذبة،
يا يمامة الواحة وعطرها النقيّ .

شكراً للصديقة الغالية وفاء على نقل الخبر المفرح لنا

دمتما بكل الخير والصحة

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الراقية والشاعرة الاستاذة أسماء حرمة الـلـه

أتمنى لو تشهدين فرحتي , لقد غبت في خيالات , أرى فيها نفسي حاضرا تلك الفعالية الأدبية ,
أنتظر ظهورك لأسمع وارى الانسانة والأديبة والشاعرة , يمامة الواحة المباركة , تتألق
رقة وأدبا , ربما يأتي اليوم .
وأسجّل شكرا وعرفانا للأخت الفاضلة الأديبة الاستاذة وفاء شوكت خضر , ذات البشرى
الطيبة , لقد أسعدتني بما نقلت من جميل النبأ .
د. محمد حسن السمان

الأخت وفاء
فأل خير دائما
تبهجين النفس من سطر الفلق
وتنيرين مساءات الرضا
بيراع كان ميلاد الشفق
فلك الشكر ، وموال الندى
يطرب الحقل بقيثار الحبق
ــــــــــــ
أما أختنا الفاضلة أسماء فلا أجد من الحروف إلا شذرات من قواميس التحية ، وبقية مما ترك آل الأدب لمن ارتجز الصمت حيلة للهروب من معضلة التعلثم ، فكان القلم جموح التنهد ، يصهل على أرسان الخيال بكلمات أتمهن بشق وصوله لغاية البوح ، فلم يكن إلا قاب صمت وسكون من بيان النور يسمو بالشجون ، يا لأسماء المبادي كم لها ، من وداد في قلوب وعيون .
وفقك الله أسماء الأخت الفاضلة
رعاك وحماك

من تألق إلى تألق

ومن إبداع إلى إبداع

بوركت المُخبِرة والمُخبَر عنها

دمتما بالحب

السلام عليكـم ورحمـة اللـه وبركاتـه

تحيـة كتبتُهـا بالعطر


أحبّتـي،

منى الغاليـة : أكرمكِ ربّي بالفردوس الأعلـى وبما تتمنّيـن، شكرا ًلمشاعرك الطّيّبـة النقية نقاءَ روحك وحبْرك . دمتِ لنا ولأحبتكِ يا زهرةَ الياسمين.

أستاذي الغالي د. محمد السّمّان : أسعدكَ ربّي بالفردوس الأعلى وبرضاه دائماً وأبداً. جزاكَ ربّي كل خير على نبلك، عرفناكَ بواحتنـا الطيّبـة مثالاً للنقاء والطّيبـة والخلق الرفيع، تنثرُ الزهيْراتِ في أكفّنـا، وتزرعُ الشمسَ في خطوِنـا، وروحُكَ دائماً مضمّخـة بالعطر والبياض، باركَ ربّي بكَ وفيكَ ولكَ .

أستاذي الغالي كريم الحرف والخلق محمد : جزاكَ ربّي عني خير الجزاء، ورزقكَ الفردوس وسعادةَ الداريْن، أيها النقي نقاءَ الغيث . ماتزال كريماً معي كعهدِكَ دائماً، بلْ ومع كل أحبتنا بالواحة، بوركتَ وجزيتَ الخير كلّـه .

الكريم مصطفـى : باركَ بكَ ربّي شاعرنا النقي الراقي، وأكرمكَ بما أكرمَ به أنبياءَه ورسلَه، بالفردوس وبكل خير. شكراً لمروركَ ولزجاجة العطر التي سكبتَها هاهنا . حماكَ الرحمنُ .

لكمْ وللحبيبـة وفـاء امتناني الذي لا ينضب، ومحبّـة باتساع السماوات والأرض .


دمتمْ دائماً بكل الخير والفرح
لكمْ ألف طاقة من الورد والندى

هي ليست شاعرة هذه الأسماء. بل لا أراها إلا حالة شعرية وأديبة شاملة ومنبع صفا ونقاء.

وإن كانت شاركت في أمسية شعرية في فاس فهي جديرة بأن تشارك في كل منبر أدب شعراً ونثراً ، وفي كل صرح إعلام ولكن أوكار الإعلام العربي حالياً لا تبحث إلا عن أصحاب الأوجار.


سعيد بما سمعت وإن كانت سعادتي ستكون أكبر لو حظيت بشرف الاستماع إلى ألقك الكبير أيتها الشاعرة الإنسانة والأديبة الفنانة.

والشكر للأخت الكريمة وفاء على هذا اللمسة الأخوية الصادقة.



تحياتي