أختي الفاضلة
مــــــــــرآة النفــــــــــس
شرف لي و لأحرفي أن تتكحل بها أعينكِ و أعين القراء
و افخر أن تكون منثورة كأزهار في بستانكِ النضر
لتأتي أحرفكِ فتضفي عليها أندر عطر
احترامي و تحياتي
ايتها الفاضلة
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أختي الفاضلة
مــــــــــرآة النفــــــــــس
شرف لي و لأحرفي أن تتكحل بها أعينكِ و أعين القراء
و افخر أن تكون منثورة كأزهار في بستانكِ النضر
لتأتي أحرفكِ فتضفي عليها أندر عطر
احترامي و تحياتي
ايتها الفاضلة
ولقد ذكرتكِ والمدافعُ تُحْشَرُ *** موتاً زؤاما من كتائِبِ ظالِمِ
أخاف حكمكِ
سيدتى الجميلة ... أيتها المرأة الفاتنة
هل حانت لحظة الاعتراف .... بما نخشاهُ منكِ و مما منه نخاف ..!!
لا أخشى من حبكِ لى .... بل أخاف طغيانكِ و جبروتكِ !!
الذى سلّ على نحري سيّفٌ السيّاف !!
أخشاكِ غادرة ... أخشاكِ لغيري ناظرة .... أخشاكِ و أنتِ
لا تبالين لمتيمٍ في هواكِ ... أفكاره بكِ حائرة ..!!
أكان ذاك غراما ؟!!..... أم لعباً بأحاسيس رِِهاف ..؟!!
أخافكِ .. أخافكِ ... أخاف أن أفقدكِ ... أخاف .!
أخاف اعلان حرمانى منكِ
أخاف بالاعدام علي
حكمكِ
عبدو الطرابلسي
أستاذي العزيز...
وها أنت تشرّفني بزيارة ثانية...
وتسحرني بقصيدة ثانية...
يعجبني أسلوب الاختزال الذي تتقنه وتوظفه ببراعة...
فأنت تعبّر عن أعمق المعاني بأبسط التعابير والمفردات...
بالإضافة إلى المعاني الجديدة التي تكسبها لغتك الرصينة...
لازال إحساسي يعتريه العطش لمزيد من غيثك المنهمر...
تحيتي لك أينما كنت
كل عام وأنت والأمة الإسلامية بخير وسلام
أعاده الله علينا وعليك بالخير والبركة...
وجعل الله أيامك كلها أعياد...
تحيتي
تشُعيِّـــــــــــن ومْضـــــــــــــــــهْ
تقطر دمعـــــــــة
تسترسل أُخــــــــــرى
تنطفيءُ شمعة
و الحب يلازمني
***
تنشرح بســـــــــمة
تعلـــــــــــو شفاهي
بخيـــــــــــــالي رسمـــــــــة
تزيـــــــــــنها آهــــــــــــاتي
أســــــــبر أعمـــــــــــــاقي
أُطــــــــــاردكِ داخلـــــــــــي
أُلقـــــــــــي القبض
و يخفــــــــــق النبض
أراكِ تستعمرين كياني
فأرضي بإحتلالي .... ويجمح خيالي
لأجدكِ بالقبضة
***
أحضنكِ وهـــــــــــــــــما
أعيـــــــــــشكِ سقمــــــــــــــا
إشتقتـــــــــــكِ ألمـــــــــــا
أجاهـــــــــدكِ فرحـــــــــــــا
أناصبــــــــــكِ عشقــــــــــــا
تفـــــــــــــرين هربــــــــــا
و ألقي القبض ..... أجدكِ بالقبضة
فتشُعيِّــــــــــــــن ومْضْــــــــــــــة
أمعنتُ النظر ... فتلاشيتِ بلحظة
شكراً جداً
حكيم...
لا أدري إن كان كلامك صحيحاً...
لكنني أعلم أني ارتكبت جرماً يوما ما...
والكلام شاهد على ذلك...
المشكلة أن الإحساس لم يمت...
ورغم ذلك....يطلب الثأر من قلبي الذي غدره في ساعة طغيان وغنى...
صدقني...
بات القلم مؤلما...
ولم أعد أقوى على النزف كثيرا...
هل يمكن أن تغفر لي ذاكرتي كل هذه الآثام؟!
لا أدري...
لكني سأستغفر الله كثيرا...
شكراً لعودتك إلى ساحة الجريمة...
واعلم..
ما كنتُ لأقتلك يوما...
كل عام وأنت بخير