خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
الأديبة المبدعة: غادة نافع
قرأت لك هنا ومضات قصصية من أروع ما قرأت
تحكى كل من هذه الومضات (القصص القصيرة جدا)
حياة خاصة تستوقفنى طويلا
لكن من وجهة نظرى
أعتقد أن مكان ومضاتك الرائعة
تلك فى قسم القصة والأقصوصة
لتأخذ حقها فى التقييم القصصى.
شذى الوردة لإبداعك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأديبة الأريبة .. د.نجلاء طمَّان
حقٌ ما ذكرتِ ، وفخرٌ لي أن أُشغلَ المساحات بفيضِ القصة المومضة ( اقصوصة ) تجريباً في هذا الفن الشهي
وتجربةً به ..أشكرُ لكِ بستان الورود الذي زرعتهِ بمجيئكِ
ودمتِ مُحَلقَّة في أفياء ِ هذة الواحة الغنَّاء
مع التحية
الأخت الكاتبة
غادة نافع
السلام عليكم
ربما هذا ثاني عمل أقرأه لكِ , وفي كلا العملين لك أسلوبك الممتاز بالإيجاز مع العمق الفكري , ربما تضعيننا أمام أسئلة مبطَّنة أو ظواهر أو مشاكلَ لنبحث في ذواتنا عن حلول وتفسيرات وهذا يحفز العقل ويجيل فيها الأفكار بعمق .
سأعقب على المقطع الآتي :
سُئلت عن المطر
أجابت بلهفةٍ تتزينُ لاستقبالِ مزيدٍ من سؤال
من السماء
أُعيدت الكرة
متى ينزل ؟!!
حين يشاء الله
أُعيدت الفرة
هل له لون ,,هل له طعم .. شكل ,,, هل لديه رائحة !!!!
سئمت تراكمَ أسئلته
غاصت يدها في بحيرةِ جيبها لتخرجَ صائدةً قطعة حلوى
وتتركهُ مع حيرتهِ وأسئلته .
بُنيت الأفعال على المجهول _ وهي المسؤولة_ بينما أُهمل الفاعل _ السائل _ ليُركَّز على النائب وهو مشكلة الموضوع , هذا من حيث الصياغة الدَّالة على أين هي المشكلة , أمَّا أفكار المقطع فتُلخص في فكرتين هما : - التهرب من الأسئلة المحتاجة إلى إجابات مناسبة, - تهميش الجانب الفكري بإشغال الجانب العاطفي الحسّي .
وهما من أسباب تدنِّي المجتمع ثقافيًا وفكريًّا .
شكرًا لك على هذه الإضاءات
لك التحية والتقدير