يا ثورة العشق المـرابضِ
فـي دمـي
بيـن احتمال الكبتِ
والتـلمـيحِ
هـذا أنا
وطـنٌ
سيبـقى فاتحاَ للعـاشقـين
مدائن التسبيـحِ
الأستاذ الشاعر المبدع جمعة قنيبر..
لله تلك الرياض وهذه النوافذ التي نفحت شذى وعطرا
مع تحيتي وإعجابي الفائق
للتثبيت تقديراً وإعجاباً