القصيدة الناصرية

أخي الشاعر الجميل
ناصر البنا
جميل بل رائع
ماقرأت لك هنا
ألام وأمال أمتنا
غدت هاجس كل حر
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

عزيزي عارف
سعدت كثيراً بمرورك الكريم
وحضورك البهي
تقبل من الاعماق خالص شكري وتقديري
وتحيتي على الدوام

الأخ الشاعر ناصر البنا
تحية طيبة
رائع ما قرأت هنا ، وكأني بك قد وصلت قمة الإبداع بما وجدت فيها من معاني وموسيقا ، وجزالة ألفاظ ، وقدرة على نسج المعاني ، ولا أرى المديح يوفيك حق الشكر ، وإنما لك باقة من الندى والعطر تحية لما أبدعت .
عذرا على قصر الرد لظروف خارجة عن إرادة الوقت .

الأخ الشاعر ناصر البنا
تحية طيبة
رائع ما قرأت هنا ، وكأني بك قد وصلت قمة الإبداع بما وجدت فيها من معاني وموسيقا ، وجزالة ألفاظ ، وقدرة على نسج المعاني ، ولا أرى المديح يوفيك حق الشكر ، وإنما لك باقة من الندى والعطر تحية لما أبدعت .
عذرا على قصر الرد لظروف خارجة عن إرادة الوقت .

والدنا العزيز وشاعرنا القدير محمد

اشكرك لك من الاعماق كريم مرورك وتشريفك لصفحتي المتواضعه
والتي ازدانت بحضورك فيها

وما أنا الا ناهل من معينك العذب الذي لاينضب
دمت لنا بكل خير وود
ولاعدمناك
ولك خالص تحيتي على الدوام

أخي الحبيب
عودة لاستفسار بسيط
..
يـا أمـةً وطئـت عـلا الآفـاق أخمصها فصارت في قفار البـؤس تُـزوى
...
الأخمص :
ما دخل من باطن القدم فلم يصب الأرض ( عن الصحاح )
الخَمَصُ: خَماصةُ البطن، وهو دِقّةُ خِلْقتِه. والأَخْمَصُ: باطنُ القَدَم وما رَقَّ من أَسْفلها وتجافى عن الأَرض،
وقيل: الأَخْمَصُ خَصْرُ القدم.( عن لسان العرب )
وقال الأزهري : الأَخْمَصُ من القدم الموضع الذي لا يَلْصَقُ بالأَرض منها عند الوطءِ.
ومما سبق نلاحظ :
أن القدم هي التي تطؤ الأرض
هذا أولاً
وتالياً
عرفته مذكراً ( والشروحات المعجمية أعلاه تثبت ذلك ففي الصحاح قال : دخل ولم يقل دخلت , وفي لسان العرب قال الخُمَص هو , ثم عرف المذكر باسم خُمصَان وخَمِيص , والمؤنث باسم خمصانة وخميصة ) وقد جاء في قصيدتك مؤنثاً
فهل من إجابة ؟؟
لك المودة
وخالص التقدير

الشاعر ناصر البنا

و هموم الأمة في قصيدةٍ موجعة و متألقة

لك الشكر سيدي على كل حرف دونته هنا

و الف الف تحية و إجلال


صباح الحكيم

صدقت أيها الشاعر الجميل ... لم يعد لنا إلا أن نبكي الماضي ونتحسر على مجاده وأن نشتكي الحاضر وقد تلهى أبناء الأمة بالعبث والغدر والمجون.
لقد صابت كلماتك في قلبي مكامن أليمة ولعلنا نجد يوما أفضل لأمتنا ولأهلنا جميعا.


تقبل إعجابي

الله الله

تجولت في صفحاتكم ورأيت الجميل الفصيح بقلم ناصر البنا له طعم اخر

مـن أيـن أبـدأ بالحنـيـن أصـوغـه
شعـراً مـداد حروفـه حــزنٌ ولأوا؟

بارك الله فيك اخي والي الامام

أخي الحبيب
عودة لاستفسار بسيط
..
يـا أمـةً وطئـت عـلا الآفـاق أخمصها فصارت في قفار البـؤس تُـزوى
...
الأخمص :
ما دخل من باطن القدم فلم يصب الأرض ( عن الصحاح )
الخَمَصُ: خَماصةُ البطن، وهو دِقّةُ خِلْقتِه. والأَخْمَصُ: باطنُ القَدَم وما رَقَّ من أَسْفلها وتجافى عن الأَرض،
وقيل: الأَخْمَصُ خَصْرُ القدم.( عن لسان العرب )
وقال الأزهري : الأَخْمَصُ من القدم الموضع الذي لا يَلْصَقُ بالأَرض منها عند الوطءِ.
ومما سبق نلاحظ :
أن القدم هي التي تطؤ الأرض
هذا أولاً
وتالياً
عرفته مذكراً ( والشروحات المعجمية أعلاه تثبت ذلك ففي الصحاح قال : دخل ولم يقل دخلت , وفي لسان العرب قال الخُمَص هو , ثم عرف المذكر باسم خُمصَان وخَمِيص , والمؤنث باسم خمصانة وخميصة ) وقد جاء في قصيدتك مؤنثاً
فهل من إجابة ؟؟
لك المودة
وخالص التقدير

ايها اللغوي الثري
اشكرك حتى ترضى على ملاحظتك القيمة
ولا أجابة غير الذي قلته انت ..
وعليه فاستشيرك أن يكون البيت هكذا:

يا أمة جازت علا الآفاق هامتها فصارت في قفار البؤس تزوى

اثابك الله استاذنا القدير عمر
وانت لاتستشعر مدى سعادتي بك
دم بكل خير وود ولاعدمناك
ولك خالص وأخص تحيتي على الدوام

الشاعر ناصر البنا
و هموم الأمة في قصيدةٍ موجعة و متألقة
لك الشكر سيدي على كل حرف دونته هنا
و الف الف تحية و إجلال
صباح الحكيم

الكريمة والعزيزة صباح الحكيم
اسعدني مرورك كثيراً وتزين بك أحرفي

اشكرك كثيراً على كرم تعريجك ودمت بكل خير وود
ولك خالص تحيتي على الدوام

صدقت أيها الشاعر الجميل ... لم يعد لنا إلا أن نبكي الماضي ونتحسر على مجاده وأن نشتكي الحاضر وقد تلهى أبناء الأمة بالعبث والغدر والمجون.
لقد صابت كلماتك في قلبي مكامن أليمة ولعلنا نجد يوما أفضل لأمتنا ولأهلنا جميعا.
تقبل إعجابي

عزيزي حسن راشد

حق لي أن ابتهج بمرورك العطر على صفحتي المتواضعة

اشكرك جزيل الشكر ايها الكريم
وتقبل من الاعماق
خالص تحيتي على الدوام