صداع مزمن !!!

يا ليته رجل ، حتى أعاتبه أو ليته في الحشا داء أداويه همّ أحاديثه في الناس ذائعة أحاط بالرأس يدوي طرقه فيه الناس بالفطرة البيضاء تعرفه كالمرء يعرف دوما من أعاديه و" الميكروب " مع" الفيروس " ينكره كأنما هو من أسرار باريه لكن بدايته في الرأس آتية مثل المغول تسوق الكون للتيه يا صداعي ، أنت أقوى من زماني بكثير لم تصور خطوك " الأفـ لام " يوما كي تثير زائر من دون إذن لصحيح وسقيم مرة تأتي فلا تبــ قى ومرات تقيم زائر من دون دعوه تدخل الأرؤس عنوه لاسلام ، لاكلام لا ، ولا أصداء غنوه تملأ الرأس ضجيجا منه توهى كل قوه أهو فتوى منك يستـ ل بها العنف الفتوه؟ لم تفرق أنت يوما بين زيد وعلي كم تساوى فيك مصدو عا فقير وغني وضعيف الجسم يشكو مثلما يشكو القوي قد تحديت بمن تد همهم كل دواء وتركت الطرق يدوي في صباح ومساء وسحبت الزاد حتى ألف الرأس العياء

*****

مع الاعتذار الشديد للكرام !!!

والدعاء إلى الله ألا يطرق رؤؤوسهم إلا الخير والعافية .

يا ليته رجل ، حتى أعاتبه أو ليته في الحشا داء أداويه همّ أحاديثه في الناس ذائعة أحاط بالرأس يدوي طرقه فيه الناس بالفطرة البيضاء تعرفه كالمرء يعرف دوما من أعاديه و" الميكروب " مع" الفيروس " ينكره كأنما هو من أسرار باريه لكن بدايته في الرأس آتية مثل المغول تسوق الكون للتيه يا صداعي ، أنت أقوى من زماني بكثير لم تصور خطوك " الأفـ لام " يوما كي تثير زائر من دون إذن لصحيح وسقيم مرة تأتي فلا تبــ قى ومرات تقيم زائر من دون دعوه تدخل الأرؤس عنوه لاسلام ، لاكلام لا ، ولا أصداء غنوه تملأ الرأس ضجيجا منه توهى كل قوه أهو فتوى منك يستـ ل بها العنف الفتوه؟ لم تفرق أنت يوما بين زيد وعلي كم تساوى فيك مصدو عا فقير وغني وضعيف الجسم يشكو مثلما يشكو القوي قد تحديت بمن تد همهم كل دواء وتركت الطرق يدوي في صباح ومساء وسحبت الزاد حتى ألف الرأس العياء

*****
مع الاعتذار الشديد للكرام !!!
والدعاء إلى الله ألا يطرق رؤؤوسهم إلا الخير والعافية .

أستاذي الفاضل
عافاك الله ، وأسبغ عليك ثوب السلامة

لو أنه رجل نرميه بالتيه ونقتفي زمنا ألقاب ماضيه نأتي بثلة ألفاظ ونرجمها غي النزال بظن لم يكن فيه زورا، إذا حـَبست عنا خلائقـَه أفعالـُه نأخذ التشكيك من فيه أو نرتجيه أمانا ثم نعذره إن مال عنا لصحب من معاليه أو نشتري نعجة يغريه منظرها والشحم زورتــَكم بالليل ينسيه لكنه حـُمـَّة سلت برائنها والغيب يعلمه تقدير باريه

ــــــــــــــــــ

ياااااااااااااااااااااااا ااه
كم إشتقت لك أيها الحبيب
وأنت الشاعر الذي نذوب في معانيه
فماعدت أزوركم في الجمعية
ولذا فليس لي متنفس أتنفس به قريضكم إلا هنا
دمت لي يا حبيب
ودمت للشعر فارساً
...
لي عود
ولك الود

دكتورنا الأنيق شفاك الله من كل داء ..


فعلا أوضحت نذالة هذا المرض شكرا

الحبيب الحريري

أستاذي وأخي

محمد إبراهيم

بارك الله لك ومنك وعليك ، وحفظ عليك تدفقك شاعرا يضيف إلى من يشرف بمروره ماليس في

حسبانه من تخفيف عن النفس .

لكأن الأبيات من البسيط كانت بحاجة ماسة إلى أن يرفو مافيها خيط الحريري الرقيق .

أفتأذن لي بأن أضم إلى فضلك ما تخبط به القلم ؟

لك المحبة الدائمة ، والتقدير الخالص .

الشاعر الإستاذ الكبير علما وقدرا / د.حسان الشناوي ..

أبعد الله عنك هذا المباغت بمطارقه ، وشفاك الله من نوباته .

مودتي ..

هذا صداعُ الرأسِ يا ( راجلْ ) كَمَلامَةِ ( ابنِ الغامديْ ) العاذلْ كَمْ لَفَّنَا لَفَّ ( الحريرِ ) كَمَنْ شَلَّالُهُ الآلامُ لِمَفاصِلْ فَاحْذَرْ أَخِيْ ( الحَسَّانُ ) مَكْرَهُمَا فَهُما حَبِيبا قلبيَ النَّاحِلْ إنْ زَيَّنا بِالنورِ مجلسَكم فالويلُ كُلُّ الويلِ لِلْغافِلْ ( فالغامديْ ) , يا صاحِ ساحرُنا و اسألْ ضحايا السِّحْرِ في ( بابِلْ ) و الشاعرُ ( الشَّلالُ ) جُذوتُنا نَصْلِي بِهِ مَنْ رَأيُهُ مَائِلْ طُوبَى لكمْ يا صحبُ كَمْ يَرْجُو حُسنَ الخِتامِ , أخوكُمُ السَّائِلْ

ـــــــــــــــــ
محبتي أخي
وخالص ودي
والعذر منك على مشاكستي للحريري والغامدي في مجلسك الرحيب
ولهما العتبى إن لم يردا مشاكسة
فإن فعلا
فقد سقطت عني تهمة استجرارهما للحركشة
تحيتي لكم
وبارك الله بكم جميعاً
ولكم قلب أخيكم

أستاذي الحبيب

أ*.د. هزاع


لك من الشوق أضعاف مضاعفة ، حبا لك ، ولهفة إلى قلمك المرفود بنقاء نفسك .

والجمعية وغيرها من المنتيات تشرف بك داعية بالحكمة الموعظة الحسنة ، وعالما نتلقى على يديه

كيف يقدم الرأي ، ووالدا حانيا ، يمزج أبوته بأستاذية فذة ، وأخوة رؤوم .

ولعل الله يهيء لك وقتا ، تسعدنا به في كل مكان .

وليت قريضي – إن كان قريضا – يتحول نسمة محبة ، وشذا مودة ، أرقرقه لك صباح مساء ،

وأمزجه بصافي الوجدان يتساقى بهاء روحك .

ليتني أكون قريبا من حسن ظنكم الذي لاأستحق ، بل تتكرمون به ، وتوثقون من خلاله عرى ااتواصل

في حب الله واللغة والوطن الكبير .

واستاذنك في الاحتفاظ مؤقتا بمناكشتك للحبيبين : الحريري ، والغامدي ؛ فلعلهما يمران عليها ،

فييضيفا بمناكشاتهما الحانا تخفف عن النفس ، وتروح عن القلوب ، بما عرف عنها من صدق التناول

وظرف الإبداع .
وآمل أن يكون ذلك قبل عودتي مرة أخرى إليك أيها الأستاذ الوالد .

تقبل محبتي ، ولا تنسني من صالح دعائك بظهر الغيب .

أستاذي الكبير

المشراوي

لا أدري كيف أقدم امتنان عاجز ، ألجمه مرورك الموجز الوافي بكرم فريد ؛ فلئن كنت قد أصبت

الوصف –كما تفضلت – إنه لروحك المتأنق ، وأخذ أمثالي برفق مشجع ، وأناة كبير .

فلك إكباري وعرفاني .

الأستاذة الكبيرة قلما وقلبا

أ . وفاء شوكت

آمين .آمين .آمين

دعاؤك الوفي أردده فرحا مسرورا ،

فلك مثله وأحسن منه الجزاء الأوفى من الله الكريم المنان .

صانك الله من كل أذى ، وحفظك من كل مكروه ، وابعد عنك كل ألم ، وجعل الخير طارقا يطرق دربك

وبابك دائما ، مصطحبا الحق ، وناشرا السكينة والطمأنينة عليك وحواليك حيثما كنت .

خالص تقدري ، ووافر امتناني .