... أيها الثرثار ...

سيدتى الفاضلة .. وفاء شوكت خضر

هنا تأتين بخفة الطير

تحلقِ بجناحكِ المكسور

تأتين كصوت المطر حين يناغي القلب

ثرثرة قلمك هنا أجمل من لون البحر

أعشق النظر إليه

تقديري واحترامي

كوني بخير

قلم ثرثار
من الفن عبقه
من الإبداع لونه
التميز عنوانه
هو صدى للذات القابعه هناك في تجويف القلب
وفاء شوكت خضر
أنت وقلمك الجميل
عبير على هذه الصفحات الوراقة بالإبداع
دمتي بخير
محبتي
لطف المطحني

... أيها الثرثار ...

أيها الثرثار .. افضح كل أخباري ، وأرق نزفي على ورق ، ترجم كل خفقاتي ، ومد الخط بآهاتي ، ارسم كل أحلامي .. آمالي وأحزاني ، اكتب في الهوى قصصا وأشعارا ، واكتب حكايا الليل خاطرة ، انثر شذا العطر أفراحا ملونة بزهر الروض ، وارويها بمزن مدادك القاني ..
لا تصمت ، فصمتك يؤرق الأوراق من ضجر ، ويقتل كل أفكاري ، خذ من نبضي حياة لك ، ومن أنفاسي أنفاسك ، ومن توقد مشاعري مشعلا لإلهامك .
أيها الثرثار ، حكايانا مذ بدأنها ، على سطور الوجد كتبناها ، بدمع العين ، بالبسمات ، بالهمسات ، حروفا من جوى الأشواق والأحزان ، أنين جراح كانت الكلمات ، أفراحا أهازيجا ، ندف الثلج والأمطار ، ربيع العمر والنوار ، ونور الفجر ، دفاتر الذكرى ملأناها ، بأسماء ؛ تواريخ ، لمن مروا لمن رحلوا ، لمن هجروا ، لمن في القلب سكناهم .
كن دنيا من الألق ، فض نبعا رقراقا ، يروي حقول الصمت في الحناجر البكماء ، وفي الآذان الصماء ، وأسمع الدنيا .. غناء الحب ، بكاء القلب .
كن صوتي .. أيها الثرثار .. يا قلمي .

الله.. الله ياوفائي الممطر بزخم الحبر الراقي.. الحبر الموشى برقة الأنفاس.. الأنفاس المبللة بماء الورد.. الورد المغمس بشهد الحب.. الحب المترقرق في حنايا القلب.. القلب الساكن في روائع البيان الساحر الآخذ.................................. وإن من البيان لسحرا
أكاد أشعر أني هنا..
نعم هنا في سراديب نصك الجميل
أراني أندس في كل زواياه العتيقة لأشتم فيه روعة البيان الأصيل
وماابهى هذه الثرثرة.......... زدني أيها القلم ثرثرة أزداد عشقا وتألقا فيك..
لقد أمتعتني ياوفاء حد الثمالة بهذا النص الذي ملك نفسي ومس حسي
دمت رائعة............. بل مخيفة من شدة الروعة
محبتي الرقراقة بمطر عبير حبرك الجميل تقبليها مني

قلمى أيها الثرثار
تنغمس فى محبرة دمى
وتكتب على صفحات من روحى
تنير لك خطاك على أوراقى
نجمة حزينة
تخرج من ليل بؤبؤ عينى الحزين
فاسكب ثرثرتك حروفا
علها تسَّكن الوجع.
شذى لتجددك دخون
د. نجلاء طمان

د. نجلاء طمان الأديبة .

محاولة إنعاش قلم فقد نبضه ..
فارتعش بارتعاشة أناملي عليلا ..
وها هي نبضاتكم تعيد الحياة فيه ..
ما أسعدني بمرورك ، وثرثرة قلمك الرقيقة .

لك الود وطاقة ورد ..

الأستاذة الأديبة : وفاء خضر
هذا بوح وتصريح جميل ، وإعلان ثورة ، صيغت في نسق جميل ، وحل القلم محل من نريد ، لأنه وسيلة من هو سلاحهم ، أو لأرقق القول قليلاً ما دمنا لا نحارب ، القلم لسان أمثالنا ، وهو ثرثار في صمته الذي هو من صمتنا ، ويهمس إلى الأوراق التي هي صفحة حالنا ؛ ليأتي المفسرون ، والمدققون ، وكل يحمل ذاته ليدخل في ذات النص يروي عنه ما يصل إليه ، ويعلل ويبرر ، ويقطع ويحلل من أجل أن يخدم ما يريد هو أكثر ما يريد القلم الذي كتب ، مسكينة الأقلام ، تنقل الصدق من الروح والنفس ، أو ربما تحمل الزيف ، ويأتي من يعبر الرؤيا قسمًا ، بصدق أو غير صدق .
لفليصرخ قلمك فاضحًا الجمال ، ليس إلا الجمال يا أديبتنا ، وهل في قلوب المحبين غير الجمال ؟!
أديبتنا الكريمة ،
نصك يغري بالخربشات .
شكرًا لنصك

أخي مأمون ..

لم يكن هذا القلم يوما ليكتب الزيف ، لأن قلبي ما عرف الزيف يوما ..
لكنه بات عليلا باعتلال القلب الذي أثخنته الجراح ..
تأبى عيني أن تذرف الدمع ، وقلمي ينزف آلامي ..
وحين استعصى علي ، عاتبته عتاب المحب ..

أحينا يكون للألم سحر جميل ، ينقي النفس من الكبر .

لعل قلمي باح بما لم يستطع لساني قوله .

تحيتي وطاقة ورد .

وفاء الغالية..
أ هو تمرد..على الركود الحاصل في كل شيء من حولنا..وحتى فينا..؟
ام هي رؤية للواقع الاليم الذي تمر به الذات الواعية لماهية الزمن والمكان..؟
الغالية وفاء..
نصك صريح جدا..وفيه البوح جاء عفويا دون تذويق ولاحتى لف ودوران..لذا كان صادقا في كل حرف
وثاقبا في كل حركة، وموجها في همسة.
دمت بهذا الالق
محبتي لك لاتنتهي
جوتيار

جو العزيز ..

لك قدرة على سبر أغوار النفس ، وحس مرهف ، يصل إلى أدق الأمور التي تحرك كوامنها .
هو التمرد جو .. نعم .
التمرد على الركود والصمت ، التمرد على ما تواريه صدورنا من حقائق لا نستطيع البوح بها .
قلبي لم يعرف الغدر وقلمي ولساني لم يعرفا الكذب ، وحدسي صادق دوما ..
أعلم أنك تفهمني ...

كن دائما بخير ..
ودي أيها العزيز ...

عزيزتي وفاء
نصك اقتحم أعماقي ليقول هذه الكلمات
قلمي سألتك فما أجبت
فوق ربوة الصّمت تكلّست
ومع ترنيماتي تخاذلت
أترى عروقك جمدت؟
أم دموعك في الأوتار جفت
أم لعنة الحزن عليك حلّت؟؟
الغالية وفاء لك محبتي

ضحى ..

أيتها الوردة الريانة ..
هو الحزن ..
نعم ..
حين يسكن القلوب فيحتار القلم بأي لغة يحكيه ..

لك من الود أعمقه ومن الورد أجمله ..
تحيتي ..

يسلم قلمك
وتسلم روحك
نص جميل بكل ماتحمل الكلمه من معني
وفاء ايتها الرائعه حرضي قلمك الثرثار وامتعينا ببوحك الشجي
ودمتي بود

الأخت الفاضلة / نادية .

مرورك أجمل من كلالكلمات ..
سأحرض قلمي دوما على الثرثرة التي لا يكون فيها إلا الصدق والجمال .
توقيعك زادني إصرارا على الإستمرار .

	رب ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطاناً نصيرا

الأديبة الفاضلة وفاء شوكت خضر

نص يغري العقل على متابعة كل أعمالك ، وانتظار جديد إبداعك، لعلّه يعتبر من هذا الأدب الرفيع.

شكرًا لكِ .

تقبلي تحياتي وتقديري

سيدتى الفاضلة .. وفاء شوكت خضر
هنا تأتين بخفة الطير
تحلقِ بجناحكِ المكسور
تأتين كصوت المطر حين يناغي القلب
ثرثرة قلمك هنا أجمل من لون البحر
أعشق النظر إليه
تقديري واحترامي
كوني بخير

مرمر الرقيقة ..

كزهرة تمايلت بها الأغصان فضوع أريجها الأركان ، يتسلل مع أنفاسنا إلى دواخلنا ..
وجدتك هنا على سطوري تدعبي الكلمات برقتك ، فتنتشي بعناق عينيك ..

شكرا لمرورك البهي وهذه الرقة .
لك الود وطاقات الورد .