اليوم لم أدري ماذا حدث لي
أذكر أني قبل هذا الحرف بقليل كنتُ أسترجعُ ذاكرتي وبدءت بالضحك بعض الشئ كمن تذكر ودون سابق تمهيد أنه كان طفل يلهو بتلك اللعبات الصغيره ويضحك هو ويضحك الآخرون لماذا لم يكُن يدري ربما معهُ أو ربما عليه . ولا إختلاف لديه فكلهُ ضحك
تذكرت أول أيامي في الكتابه حين كان أستاذي سمير بارك الله فيه يُعلمني كيف أكتب الحروف ، كنتُ قد جئتُ إليكم وأنا كلي إعتقاد بأني ملكُ حرف وبأني كاتب لا يشق له غُبار وحين أول رد علي نصوصي أكتشف أنه لا توجد علاقة بيني وبين الأدب سوي إحساس الكاتب وما بعد هذا عليه السلام.
فشكراً لسموكم وعلوكم وكرمكم وما خلاف ذلك فأتركوه لي للبقيه نعتبره أجمل إنتصار
ربما لستُ أدري ما سرُ ما أكتبهُ اليوم سوي كلمات شكر لكم وحُب لكم جميعاً ..
جو
(.......................... ) لك تلك المساحه فأفعل بها ما تشاء وأكتب ما ترغب بها عنك أو دعني أقول لهم أن عليهم أن يكتبوك في تلك المساحة لان الملائكه لا تعشق أكتشافها وأنت ملاك هبط إلينا كحرف..
نور
كما أعشقُ أن أناديك
نور علي نور
لو كتبتُ من الشعر بحور لما أوفيتك حقك
نصف حرفي الآخر ( مرآة القلب)
لستُ أدري ما أشعر به عندما أعانق حرفك
ولن ثقي أنك أستطعتي أن تجعليني أفضح نفسي هُنا وأعلن من أنا
دكتور سلطان الحريري
أيها القابع في النفس أباً للحرف
لك التحية والسلام
خليل حلاوي
لو تواري سوءة الجميع بفلسفتك وفكرك الراقي تبقي أنت الملاك الطاهر العفيف هُنا
وفاء
تمثال النقاء لك باقة ورد وأشتهاء لحرفك ولنقاءك
أسرة أكاديمية العروض
هُنا تقفُ الكلمات عاجزة أن تكتبكم
الورده السوداء
راضي الضميري
المربيه والموجهه حوراء آل بورتو وأسماء حرمة الله
عاشق الخيل
شريف صلاح
الفلاسي
جميعاً لكم تحية ود وإجلال لان الجميع في منزلي الآخر قالوا لي أنك أصبحت تكتب بطريقه مغايره وأجمل بكثير فأمتطيت أول متصفح في وجهي وقررت القدوم لكم لأشكركم
وهنا أسمحوا لي بالانحناء إحتراماً لهم وإجلالاًلدورهم الرائع في نهضة اللغه
( د.سمير العمري د. السمان)
وأخيراً فنصمت بضع الوقت في حرم من أحسبُ أن الجنة موعدها
كل أعضاء الواحه
قُبلاتي
أخوكم
م/ أحمد الحكيم
أستشاري شبكات وأستاذ جامعي
وتلميذ لديكم