أيها القلم ... مشاركة أولى خجولة

أقبلت أقدم خطوة وأؤخر أخري لواحة وارفة الظلال تمتد أفياؤها في أعماق المعاني الراقية والألفاظ الرقيقة وتتسامق أغصانها نحو عنان الجمال والألق. القلب وجل يرتجف والعين متوجسة ترمق بنظراتها الحائرة موضع القدم. أتراني قد أصبت في أن أغري الحرف بأن يسيل نهر حب وفجر درب بين هذه القامات الشامخة؟

لا شك أنني جئت أمراً جللا بأن أخط حروفي الصغيرة ومشاعري البكر على سطور كبيرة. عذري في هذا أنني أحب الأدب وأقدر أهله وأنني أحب التشبه بالكرام لأكون يوماً منهم. وأملي أن يتسامى عطر حرفي لأفق الورود العابقة التي تملأ أرجاء الواحة جمالا وجلالا. وقلمي الذي يرتجف بين أناملي المتشنجة يجتهد وفي اجتهاده ما أسوقه شفاعة لجرأة صاحبته.

أرجوك أيها القلم أن تحمل لقلب الواجفة أطياف الحلم الجميل ..وأن تسكب لي من مداد حسنك ما يخط من مشاعرها المعاني التي تتلاطم فيها حينا بشوق وحيناً بهم وحينا ثالثا بتأمل وتدبر. إن كنت تراني أصغر من أن أكون أمك الحانية فلا تحرمني أن أكون ابتك الوالهة ، وإن كنت تعرفني كثيرة الصمت حين القول فاحتمل ثرثرتي حين الوحي لأنهمر دوما بما يخلف لي في نفسي روحاً وراحة.


أرجوك أيها القلم

كن رفيقي

كن صديقي

كن ذاتي.



آمنة

حياك الله اختي امنه وياهلا وغلا

حللت اهلا ونزلتي سهلا وارجوا ان يطيب لك المقام بيننا
وتفيدي وتستفيدي
سعداء بتواجدك الرقيق

خاطره رقيقه وراقيه

دمتي بخير ودام قلمك بخير

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه

تحيـة مكتوبـة بقطْر الندى



الكريمـة الراقية آمنـة،

قدْ عبِقَت واحتُنا الخضراء بأريج حرفكِ، ونقاء إحساسكِ، ورفيعِ خلقـك. ما أجملَ البوحَ حين ينسكبُ من قلـمٍ واثقٍ من خطوِه، من محبّتـه، من حلمـه، فتنكسبُ معـهُ الرّوحُ طوعاً !
اسمحي لي بأنْ أقدّمَ لكِ طاقةَ بنفسجٍ ترحيباً بكِ وبحرفك، حللتِ أهلاً ونزلتِ سهلاً .


للتثبيت، احتفاءً بقلمٍ مُجيد، وبنفسٍ مُحبّـة للأدب والفكر، تقطرُ إحساساً وبياضاً ..



بانتظاركِ دوماً على ضفاف الحرف، حماكِ ربّي وبارك بكِ
تقديري الخالص وودّي
وألف طاقة من الورد والندى

الرقيقة الراقية الحرف آمنة .

بداية تحمل بين حروفها نقاء روح ، ورقي حرف ، فمرحبا بك بيننا .
شكرا للغالية أسماء التي ثبتت هذا النص احتفاء بك وبقلمك الرائع ..

سأتابع شذا حرفك ..
مرحبا بك في واحة الخير .

أهلا بك يا "آمنة"
سعداء بك وبحرفك وبنضك...
بإنتظار هطولك دوما

لك خالص ودي وباقة سوسن

قلم واثق ، يتخذ من التواضع معراجا يرقى به إلى صفوف الكبار ، ويتلهم المعاني الراقية ؛ ليقف

باقتدار على منا طق البوح الشجية من النفس ، وشاعرية تنهمر في تعبيرك وتصويرك ؛ نمامة على

تمكنك الأدبي ، وكاشفة لا عن موهبة فحسب ن بل عن تمكن يوشك أن يكون احترافا لا يصطدم ونقاء

الفطرة .

فلتسمحي لي بهذه الكيبوردية العجلى مستوحاة من شاعريتك التي سكبتها على طول نصك ، وذيلتها

بالوزن في آخره .

يا يراعي كن رفيقي كن مع البوح صديقي أنت ذاتي ؛ فلتحلق بي في كل شروقي وانهمر كالشمس يصحو معها كل طريق وانطلق كالموج لا يشـ قى به أي غريق

****
ولك ولقلمك خالص التقدير وغزير الإكبار.

آمنة..

اهلا بك في الواحة الخضراء..
اتمنى لك ولقلمك طيب الاقامة فيها..

خاطرتك تنم عن مشاعر فياضة..
وبحك يظهر الآتي منك بلاشك

دمت بألق ومحبة
جوتيار

الاديبة الواعدة ... صاحبة السطور الهادئة


سأستفز رحيق زهور حدائق بوحك ... وانتظر من قلمك ماهو مؤمل ... من قلم ادمن الصمت صدقا ً
لينشر بيننا صدقه صمتا ً

اختاه

لن نكتفي بترحيبنا بوجود قلمك السامق بين سطور مودتنا

اننا ننتظر ... وننتظر ... الابداع
فاين انت ِ أخت الكرم

إنْ كانت هذه هي البداية لقلمك السامق ، فأنا متأكد بأننا على موعد كبير مع أديبة مبدعة ، سننتظر بشوق كبير إبداعاتها وتألقها القادم بإذن الله.
أيتها الأخت الفاضلة ، مرحبًا بحرفك الجميل واطلالتك البهية.
تقبلي تحياتي وتقديري

أهلا وسهلاً ومرحبا بحروفك الصّادقة ، وبقلمك الواعد الجميل ، وبسطورك الأنيقة ، وبأدبك الشّائق
سأنتظر بوحك بشغف أختي بارك الله فيك
تحيتي والتّقدير