اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أخي الفاضل ربيع...
كانت هذه القصيدة من الروائع التي قرأتها في المنتدى ...
سلمت يداك ومشاعرك المرهفة... وأهنئك على براعتك في استخدام الألفاظ والمحسنات..
انتظرني دوما على شواطىء حرفك..
احترامي لك سيدي
بادتْ بُدورُ وريـحُ الصـبّ قاتلـة ٌوالقلبُ مُضنى وركْبُ البدر مُرتَحِلُ بانتْ بدورُ وكأسًُ الحـبّ مُسكِـرَة ٌ والراحُ في الروح ِ بَعْدَ البَيْن ِ تَعْتَمِلُ خمْرٌ كُمَيْتٌ غداة َ الهَجْرِ قد رَشَفَتْ ذي مُقلتاهُ اللواتـي ملؤهـا هَضَـلُ حسناءُ أبدتْ عُيونا ً للمهـا حُـوَراً تروي العيونُ خدودا ً زانها الخَجَـلُ سبحان من خط فوق العِين ِ سحرَهما سوداءَ تُضفي بهاءً مـا لـه عَـدَلُ كالريم قلبٌ لها يحكي الهوى وَجِـلاً ويلاهُ منها ومن قلـبٍ لهـا وَجِـلُ قد مزّقتْ روحَ مَن أوفى لها عُمُـراً يا ويحهُ بات مصروعا ً بـه هَـزَلُ والكلّ أضحى له خصمـا ً يُعاذلُـهُ أفتَوا من الرأي أن ضلّتْ به السُبُـلُ ماذا ترومونَ يا أصحابُ من كَلِـفٍ في قفرةٍ ظمؤ ٌ صحرا كمـا النّهَـلُ واللهِ عقلي وروحـي فيهمـا كَهَـمٌ عشقُ الحبيبةِ في قلبي كمـا النُبُـلُ شوقٌ فحبّ ٌ فعشقٌ ثمّ صارَ هـوىً قصفٌ لريح ِ الجوى فالصبّ فالأجَلُ هـذي حكايتُـهُ فـي حـبّ قاتلـةٍ واللهِ حُكْمُهُـمُ فـي حقّـهِ عَــدِلُ
بارك الله في عمرك
وجعله في طاعته
ودعائي لك بالتوفيق في حياتك كلها
..
تقبل مودتي
وتحيتي
يا ربيع السادس عشر
قصيدة رائعة ..
وقف عليها الكبار ...
ولنا من أريجها أريجا ً
بوركت أيها الشاعر العذب
قصيدة جميلة ومعبرة لولا بعض أخطاء استوقفتني.
إن أذنت أشرت لها تناصحا.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير
تحياتي