قصيدة عاجلة ... كم صافحتْ لغتي الرؤى ...

في هذه اللحظة كتبتها ... لعلها تنال استحسانكم ...




في واحة الشعراء والفكرِ
سطرتُ فيها رائعَ الشعرِ

فيها ارتقيتُ إلى العُلا قمراً
وبها بنيتُ مآثرَ الشكرِ

كم صافحتْ لغتي الرؤى شرفاً
فكراً رقيقَ الطبعِ والقدْرِ

كم نازلتْ لغتي الورى حباً
لأسوقَ في أرجائهمْ عطري

أنا شاعرٌ لا أدعي أبداً
أني هنا أصطادُ في البحرِ

هنا جملةٌ الشعراء مفخرةٌ
ورؤاهمُ الممزوجُ بالطهرِ

كتبوا لنا الأمالَ في كرمٍ
في الشوقِ والتشريفِ والنصرِ

ما أجملَ الأبيات تجمعنا
في أروعِ الأفكارِ والذخرِ

إن كنتُ أخطاتُ الرؤى غلطاً
فالناسُ بين الحُسنِ والخُسرِ

وتذكروا أني أكنُ لكم
حباً عظيمَ القدرِ للدهرِ


ودمتم بخير


خالص التحايا والتقدير

سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر الألق عبد اللطيف محمد الشبامي

لعلي في حيرة من أمري , أيهما أحببت أكثر , هذا الانسياب الشعري والتمكن من البوح والقافية والصورة والجرس , أم أحببت هذه اللفتة من الاصالة ونبل الخلق , أكتب لك من جديد معبرا عن صحة إعجابي القديم بك , أخا وشاعرا وانسانا .
تقبل محبتي واحترامي

د. محمد حسن السمان

في هذه اللحظة كتبتها ... لعلها تنال استحسانكم ...
في واحة الشعراء والفكرِ
سطرتُ فيها رائعَ الشعرِ
فيها ارتقيتُ إلى العُلا قمراً
وبها بنيتُ مآثرَ الشكرِ
كم صافحتْ لغتي الرؤى شرفاً
فكراً رقيقَ الطبعِ والقدْرِ
كم نازلتْ لغتي الورى حباً
لأسوقَ في أرجائهمْ عطري
أنا شاعرٌ لا أدعي أبداً
أني هنا أصطادُ في البحرِ
هنا جملةٌ الشعراء مفخرةٌ
ورؤاهمُ الممزوجُ بالطهرِ
كتبوا لنا الأمالَ في كرمٍ
في الشوقِ والتشريفِ والنصرِ
ما أجملَ الأبيات تجمعنا
في أروعِ الأفكارِ والذخرِ
إن كنتُ أخطاتُ الرؤى غلطاً
فالناسُ بين الحُسنِ والخُسرِ
وتذكروا أني أكنُ لكم
حباً عظيمَ القدرِ للدهرِ
ودمتم بخير
خالص التحايا والتقدير

أهلا بمن في شعره لغة تروي بنات الذهن والفكر الشاعر الإنسان من هطلت أشواقه للحب للسحر من جاءنا بأخّوة فخرت فيها مشاعرنا مدى الدهر عبد الطيف الفذ نحسبه بدرا زهى نورا على نور

ولك الحب حتى ترضى .

مرحى بدار الشعر والفخرٍ أخا كريما طيب الأثر جاء وعين الله تحرسه مداحةً بالخير والبشرٍ رؤاه لغة الضاد مفعمةً نورا من الترحاب والفكر مرحى بقمر يمحو اسبالا سدلت سدول البعد والهجر أنا إن مدحت وفاءك الغر جميل بدئك سابقا فخري عبد اللطيف رؤاك سامقة ولطيفة الاشعار والسحر نزلت نبض الاهل مذ سطعت ايات حرفك واحة الخير اهلا وسهلا دائما تتلى فهل ملأنا الكيس بالتبرٍ إني جديد الطيف غرًاد وهل سجين الطير كالحرٍ وهل له الشدو وقد مٌلئت زهراته ببلابل الطير إني نشاذ الدوح فاعذرني ولكن هزني ما جئت من درٍ لربي درك يا عبدا ويا حرا بروائع الاشعار والصورِ وما نسينا حبك الصافي مدراره في القلب والبصرٍ كفاك ترحيب المدير أما كفانا ترحيب اولي الامرٍ

اخي عبد اللطيف اعذرني
كما يقول المصريون "على ادي" او على قدي
دمت مبدعا وفيا
وواصل ابداعك

يااااااااااه

أين أنا من هذه الروائع التي امتزجت بالحب والنور والخير


حقيقة ... وقفتُ عاجزاً أما هذا النُبلُ والكرم الأخوي الصادق العذب ...

أستاذي د. محمد حسن السمان

أخي الغالي درهم جباري

أخي الغالي الطنطاوي الحسيني


هذه صفحة مشرقة بل شلال متدفق من النور والسرور... تأكدوا أنني كتبتها في صفحات الروح فخراً وحباً وشوقاً ....

دمتم بخير وصحة وعافية ...

واعذروني على تأخري ...

خالص التحايا والتقدير

لمّّا قرأتُ الشعرَ ياعُمْريْ !
كقلائد الحسناء في النحرِ!

ومكثتُ أسْتـَسْقِيْ شواردهُ !!
فاتتْ صلاةُ الظهر والعصر ِ


ومشاركة هادفة أخي عبد اللطيف

ودمت بخير

أخي الشاعر الرقيق
عبداللطيف محمد الشبامى

مررت هنا
سهدت بشعرك
راق كقلبك

بورك القلب والقلم

تحاياي
عارف عاصي

أخي الكريم


شكراً لهذه الروح التي خفقت هنا ..

في واحة الحب والخير

وشكراً لهذه المشاعر الصادقة

بارك الله بك

وتذكروا أني أكنُ لكم
حباً عظيمَ القدرِ للدهرِ

وتذكر أننا نكن لك حبا أعظم وشوقا أعم أيها الشاعر المبدع.

دام ألقك وأشكرك من القلب على هذه الأبيات التي ترسم معالم نفس وفية نقية.

أهلا ومرحبا بك دوما في الأفياء!


تحياتي

يسبق تاريخ القصيدة انتمائي للواحة بسنوات
فشاعرها ابن الواحة قبلي إذا...
لكنني أجدني بصدق أرحب به
وبفرح أحتفي بجميلته هذه

دمت متألقا