الخالدان ...
في الأدب ..
أنت ... والمتنبي ...
لك البقاء أيها الكبير ..شاعراً وأديباً
ولك النقاء صفاء ً ..
ولك الحب التزاماً ولزاما ً
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الخالدان ...
في الأدب ..
أنت ... والمتنبي ...
لك البقاء أيها الكبير ..شاعراً وأديباً
ولك النقاء صفاء ً ..
ولك الحب التزاماً ولزاما ً
وأي معنى لحروفنا الباهتة في قصيدك الملون ؟؟
رفقاً بنا أيها الشلال الحبيب
سيغرقنا ماؤك
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
قُلْ لِي بِربِّكَ مَا نَفْعُ الجُيوشِ و قَدْ عُدَّتْ لِمَذْبَحِنا ؟؟ مَا تَنْفَعُ العِبَرُ ؟؟ حَجَّاجُنا في " بَياضِ البَيْتِ " مِنْ خَزَفٍ أمَّا عَلينا , فَطَوْدُ الصَّخْرِ , و الحَجَرُ ماذا تُراها أمانينا تبوحُ لنا بالقهرِ ؟؟ أمْ يا تُرى , مَا تَنْفَعُ النُّذُرُ ؟؟ ( رِيمٌ على القاعِ ) قدْ أَجَّتْ غَرائِزَهم و القدسُ يا ويلتي تبكي و تستعرُ كم يَبذخون , و كم لِلغيرِ موردُهم و الآلُ في حسرةٍ , ما زارَهم مَطَرُ هُنا , و ليسَ الْـ : ( هُنا ) مثلَ الذي دَرَسَتْ أيامُ عِزٍّ لَهمْ , قَدْ جَلْجَلَ الخَطَرُ
ـــــــــــــــــــــــــ ـ
تحية إكبار لحامل الهم
وجمر الثورة
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
لله ..لله ..يا طفلا به كبروا وانتابهم بيمين العزة الكبر منه استفاقوا على أفراس قبلتهم تصلي العدو بطفل قلبه عبر من هم ؟ وأجوبة الإيماء تحملني خلف التعلل ، والإفصاح هم كدر ناموا بأقبية الخذلان ، واستهموا بالنوم ، والليل لا نجم ولا سمر يا ليل جفف دنان السهد قد ألفوا شوك الرقاد فما يعنيهم السهر والطفل أحكم بالميدان ضربته من مطلع العمر حتى يسبق القدر كأس الطفولة بالإيمان ممتلئ عهدا تنادمه الساحات والحجر
تحياتي أخي الفاضل الحبيب أبا كريم
ـــــــــــــــــ
الآن مولد أحلامي لها نظروا أحباب قلب أتوا والهم يستعر يا مرحبا بخليل النور زورته كادت تشع شموسا هدبها قمر يا حمزة الشكر لا يكفيك فامض بنا حيث التحايا بضغط القلب تنصهر منها فئات تريح الوجد باقتها فخذ بريحانة أغصانها العمر
أهلا بك يا أخي
وحمدا لله على سلامتك
بارك الله فيك أيها الشاعر الكبير
وأعاد الله لنا الأقصى رغم النفق المظلم الذي يزداد طولا يوما بعد يوم .
فا لأوضاع تسر العدوّ ويضيق بها الصديق
رحم الله هذه الأمة المكلوبة المسكينة ، وبعث فيها من يرفع شأنها .
تقبل تحيتي
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
مر الخيال على الصحاف المفحمة ْ سيلا تفكر ما تقول الملحمة ْ ؟ فرأيت أوداج النهار تمثلا لشذا عطور كللتها الحمحمة وبقيت أمتاح المعاني علني أجد الفروق وكان صمتي مفحمه مسكا تضوع من طفولة صامد فوق الشهور يحوم وسط الدمدمة نجلاء من رئة الحروف تحية تبقى دهورا بالوداد مطهمة
شكرا لك أختي الفاضلة
وفقك الله
الأخت نور سمحان
تحية طيبة
محراب حرفك في آياته الوطر يجلو البيان بمعنى طيه السور يرنو بآية (سبحان الذي) عتبا كأن أمتنا لم يأتها الأثر نامت بمهد شقاء البين فانتحرت فيها الجفون بأفق طاله قصر حتى ترامى شخير النوم كل صدى وأختال بالأرض كفر صوته شزر فانصب طفل الوفا سجيل أبرهة يرمي العدو بنار قدحها حجر
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
تحياتي أيتها النور
وبارك الله بك أختا
الأديب جوتيار
تحية تحف أطراف السها وأهداب النهار
كلما أشربت ضيما سل يأس الدهر غيما
عندما أظمـِيْتُ نورا نام جفن الزهد يوما
هذه جراء شعب عاهدوا الأقدام قوما
عندهم دقت جدارا ساعة الإيماض نوما
واستفاقوا بعد حين من وصيد الدهر لوما
ـــــــــــــــــــــــــ
هي حيانتا يا جوتيار وفشلنا على مشجب الغيب نعلقه ، وننسى تكليف الله لنا ، وكأننا من حمر النعم تعدادا ، وبسوام القطيع نرعى أحوى الغضى ، فلا لوم منا إلا إلينا .
تحياتي لك
أخي الشاعر شاهين
تحية شوق من خيوط النور أغزلها مهد التحايا بجنح الفجر أرسلها
شكرا لك على مرورك العبق ذكرى حيث تحملني حروفك إلا ساعات سجلتها في دفتر الشوق ، فتحية لماض جمعنا كنت فيه الكوكبا ،
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ماذا وأسئلة الابراج في كبدي نجم به من شظايا أمتي خفر واختل عرس الضحى عن تاج مئذنة ألقت مشارفها في غيمة زُمـَرُ عربون فاتورة التدويل تدفعهم بحثا عن الأمن لكن الهنا حجر والهم جاز سدود الدهر فارتفعت ما بين أقطارنا من أمرنا الجدر
تحياتي لك أخي الحبيب
بارك الله بك أيها الشاعر و جعل قلمك سيف حق و نصر به .
أكرمك ربي و أحسن إليك .
كل التقدير .