أول قصيدة بعد غياب**أجمل حب**

الدكتور الفاضل :محمد حسن السمان
شكرا لك جزيلا وعلى تشجيعك يا استاذى فانا مازات شاعرة مبتدئة امامها الكثير ..
فشكرا لك .......

تحياتي المعطرة بحب فلسطين

دام قلمك ينبض بحب الوطن ودمت مبدعا

الشاعر الفاضل::
محمد ابراهيم الحريري:
شكرا لك على هذه النفحات العطره..
وارجو دوام المتابعة لقصائدي

أهلاً ومرحباً بعودة شاعرة تتقن العزف على وتر الشعور
لله أنت
ولله هذا الحس الفياض بما حملت لنا من بيان
سعدت بعودتك
ولك تقديري

الأخت الرقيقة والشاعرة المبدعة
نهيل فايق
مرحبا بعودتك بعد غياب طال لواحتك
مرحبا بك وبقصيدة سامقة
أعاد الله فلسطين عزيزة لحضن أمتها ونصر شعبها المرابط ورزقنا صلاة في صحن الأقصى
فقط اسمحي لي أن أشير :
ترانيم ُ القصائدِ في عطورِ الصدى تشدو
الوزن هنا
ثانيا : أحسب أن زقاق يجمع على أزقة وليس ( أزقات ) وما رأيك في دهاليز مثلا؟
تحياتي وتقديري
ومرحبا مرحبا من جديد

شكرا جزيلا على تلك الملاحظات ورحم الله من اهداني عيوبي
اما بالنسبة للكسر فيمكن :::ترانيم القصائد في الصدى تشدو

تحياتي المعطرة بحب فلسطين
دام قلمك ينبض بحب الوطن ودمت مبدعا

شكرا لك جزيلا .
وارجو دوام المتابعة

ماشاء الله تبارك الله

جميلة ومعانيها غزيرة

أعانكم الله يا أهل فلسطين وقلوبنا معكم

الشاعر:: محمد الهضيب..
شكرا علي مرورك الطيب ..
تحياتي ..

الأستاذة الفاضلة نهيل

لقد خرجت القصيدة وكأنها كائن حي له من صفات الحياة الأصيلة الكثير وذلك لأنك وظفت الأدوات بشكل ملفت للنظر ورائع، فخرجت الموسيقا عذبة، والتصاوير والتراكيب مدهشة، فكانت القصيدة رائعة من مبدعة

بوركت

*أحبك يا فلسطين*
تفعيلة الوافر
أيا وطني...
تبخْـترْ في سنا شعْري
وراقصهُ على أنغامِ دبْـكتنا
وسامرْ هودج َ الفخرِ..
ورصَّع تاجَ أحلامي
بأصْدافِ اسمكَ الشادي
وبالفيروز ِمن عينيْـكَ زيَّنْ حُليةَ الَمهْرِ..
وفُكْ ضفائرَ التاريخِ بين كفوفِ أعيادي
لأُشعلَ شمعةَ الأمجادِ تفضح ُ ظلمة َ القهرِ..
و علمْني..
متى يتمردُ الشعبُ المعبَّأ في زجاجاتِ السياسةِ!كيف يسرقُ بسمة َالصبرِ!..
وكيف تجول سراً بين أقزامِ اليهودِ نسائمُ الشهداءِ تجْتاحُ الثرى بقذائفِ الطُهرِ!..
تكاثرْ والتهم صدأ التضاريسِ الغريقةِ في قبورِ الاحتلالِ حبيسة ًوسنونُها تجري..
أَضمُّك يا فلسطينُ اشتياقا ًيسْتبيحكِ في أزقَّات ِالعَروضِ جوىً وأنثرُ موجة َالبحرِ..
أُحبكِ عندما يتغزَّلُ الريحُ المسافرُ في شجيْراتِ انتصاركِ في حدائقِ قدسِنا يسري..
وحين يصافح ُالزيتونُ أوردة َالسلاحِ و في سِوارِ الأرضِ يسْكبُ شهْدهُ يروِي جفى الثَأرِ..
ترانيم ُ القصائدِ في عطورِ الصدى تشدو:
"أٌحِبكِ يا فلسطين ُ المنيرةُ في خطى عمري"....

-----
المبدعة نهيل فائق مقداد
تحية حميمة
جميلٌ صدقك وجمال تناولك للغة الفراهيدي ولكن صدقيني أنَّ في كلمات قصيدك ما يؤكد أن الشعر العربي أصبح - معلماً - ليس بسبب معانيه رغم أهميتها ولكن بسبب موسيقاه لذا فمن الخطل إعتبار بحور الخليل تقليداً كلاسيكياً وإنما يجب القول إن هذه البحور او النغمة هو ما خفَّف من صحراويتنا !! أي جعتنا أكثر إنسانية !!
مع التقدير
سامي العامري