أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مكتوبة برحيق الياسمين
الغالية سحر الليالي،
أتعلميـن كم أحب الخريـف أو هو يحبني ..لافرق؟ فقد كان ومازال، رفيقي وأنيسي والزورق الذي يسافر بي جهةَ الذاكرة ، كلما أغلقت الشمس عينيها أو استسلم الحلم لمرضٍ فتّاك، وكانت رياحُه الحزينةُ تشاطرني كسرَ بيوت الشجن كلها، وتواسيني في كل لحظة سفر..مع أنه كان يمعنُ كثيرا في إسقاط بعض أحلامي عن عروشها..ولكنه فصلٌ قريب للقلب، ففي منتصفه، التقيتُ أول ومضةٍ هطلتْ بها شمسُ الحياة..ومنذ ذلك الحين، صرتُ وإياه روحاً واحدة..
وكما تساقطتْ بعضُ وريقاتُ حياتي مع أوراق الشجر فيه،تَبِعَتْـهـا إلى مراكب الحلم والسفر على صفحات الماء..وتناثرتْ معها هنا وهناك وكأنها تبحث معها عن مرافئ الربيـع..بكل زوارقه المخضرّة بالأحلام..
شكرا لكِ سحر، بهرْتِني، كما تفعلين دائماً، بهذه اللوحات الرائعة..أنسيْتني ما أمرّ به..شكرا لكِ حدّ القلب والروح..
زيدينا من مناجاته رجاءً...
لكِ مني ألف باقة من الورد والمطر
وخالص التحايا والتقديـروالمحبة في الله
غاليتي أسماء :
ساظل أقول وأقول بانك رائعة بل أكثر من رائعة ...وساظل أقول بأني لن استطيع
أن أرد على نبضك النقي
فاعذريني غاليتي
وتقبلي خالص حبي وودادي المحمل بقطرات الندى
واوعدك بالمزيد..وهل استطيع رفض طلبك؟؟
لك حبي
لا أدري أأعبر عن جمال الصور ، أم أعبر عن جمال الردود ؟؟
كلاهما رائع ..
رائعة هذه الصور ، وسأمر عليها مرور المستمتع بما يرى ، ولي عودة للتأمل والكتابة..
شكرا لك يا سحر الليالي على حسن اختيارك ، وشكرا لأسماء التي أمتعتني بردها الجميل..
لكما خالص الود والتقدير
أتعلمان يا أختيّ؟
لطالما حمل الخريف كآبة لذيذة مستساغة، و هل تستساغ الكآبة!
نعم، كأن تسير مرة في شارع خريفي تحمل بعضاً من كآبة الدنيا، فيمتزج اللون الأصفر و الأحمر و البرتقالي في حدقتيك الداكنتين، فتخرج من الشارع شاكراً الكآبة كونها جعلتك تستمتع باللوحة التي رسمها الخالق في عينيك، و بألوان قلما تراها في غير الخريف.
و اليوم جعلتماني أمرّ في ذات الشارع الخريفي، بكآبة أم بدون...؟لا فرق عندي! المهم أني مررت.
أستاذي العزيز د.سلطان:
شكرا لك على تعطيرك للصفحة ،وشكرا لروعة كلماتك
وان كان للصفحة جمال وروعة ،فحضورك هواالأجمل والأروع
لك خالص الاحترام والتقدير المحمل بباقة من الياسمين
أستاذي الفاضل د.محمد صنديد:
شكرا لك أستاذي على مرورك الجميل ،وآسفة لأنها جعلتك تشعر بالكآبة ..
ولكن كما قلت كآبه لذيذة..
شكرا لك استاذي
لك خالص الاحترام والتقدير المحمل بعطر الزهور