غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مكتوبة برحيق الياسمين
الغالية سحر الليالي،
أتعلميـن كم أحب الخريـف أو هو يحبني ..لافرق؟ فقد كان ومازال، رفيقي وأنيسي والزورق الذي يسافر بي جهةَ الذاكرة ، كلما أغلقت الشمس عينيها أو استسلم الحلم لمرضٍ فتّاك، وكانت رياحُه الحزينةُ تشاطرني كسرَ بيوت الشجن كلها، وتواسيني في كل لحظة سفر..مع أنه كان يمعنُ كثيرا في إسقاط بعض أحلامي عن عروشها..ولكنه فصلٌ قريب للقلب، ففي منتصفه، التقيتُ أول ومضةٍ هطلتْ بها شمسُ الحياة..ومنذ ذلك الحين، صرتُ وإياه روحاً واحدة..
وكما تساقطتْ بعضُ وريقاتُ حياتي مع أوراق الشجر فيه،تَبِعَتْـهـا إلى مراكب الحلم والسفر على صفحات الماء..وتناثرتْ معها هنا وهناك وكأنها تبحث معها عن مرافئ الربيـع..بكل زوارقه المخضرّة بالأحلام..
شكرا لكِ سحر، بهرْتِني، كما تفعلين دائماً، بهذه اللوحات الرائعة..أنسيْتني ما أمرّ به..شكرا لكِ حدّ القلب والروح..
زيدينا من مناجاته رجاءً...
لكِ مني ألف باقة من الورد والمطر
وخالص التحايا والتقديـروالمحبة في الله
غاليتي أسماء :
ساظل أقول وأقول بانك رائعة بل أكثر من رائعة ...وساظل أقول بأني لن استطيع
أن أرد على نبضك النقي
فاعذريني غاليتي
وتقبلي خالص حبي وودادي المحمل بقطرات الندى
واوعدك بالمزيد..وهل استطيع رفض طلبك؟؟
لك حبي
لا أدري أأعبر عن جمال الصور ، أم أعبر عن جمال الردود ؟؟
كلاهما رائع ..
رائعة هذه الصور ، وسأمر عليها مرور المستمتع بما يرى ، ولي عودة للتأمل والكتابة..
شكرا لك يا سحر الليالي على حسن اختيارك ، وشكرا لأسماء التي أمتعتني بردها الجميل..
لكما خالص الود والتقدير
أتعلمان يا أختيّ؟
لطالما حمل الخريف كآبة لذيذة مستساغة، و هل تستساغ الكآبة!
نعم، كأن تسير مرة في شارع خريفي تحمل بعضاً من كآبة الدنيا، فيمتزج اللون الأصفر و الأحمر و البرتقالي في حدقتيك الداكنتين، فتخرج من الشارع شاكراً الكآبة كونها جعلتك تستمتع باللوحة التي رسمها الخالق في عينيك، و بألوان قلما تراها في غير الخريف.
و اليوم جعلتماني أمرّ في ذات الشارع الخريفي، بكآبة أم بدون...؟لا فرق عندي! المهم أني مررت.
أستاذي العزيز د.سلطان:
شكرا لك على تعطيرك للصفحة ،وشكرا لروعة كلماتك
وان كان للصفحة جمال وروعة ،فحضورك هواالأجمل والأروع
لك خالص الاحترام والتقدير المحمل بباقة من الياسمين
أستاذي الفاضل د.محمد صنديد:
شكرا لك أستاذي على مرورك الجميل ،وآسفة لأنها جعلتك تشعر بالكآبة ..
ولكن كما قلت كآبه لذيذة..
شكرا لك استاذي
لك خالص الاحترام والتقدير المحمل بعطر الزهور