نص ثري
ولغة تحمل بصمة الكاتبة الفلسفية
كم تمنيت إكمال النص .... من منطلق تفاؤلي يشيع بيننا الامل ... ايتها الاديبة البارعة .. فلا تبخلي علينا
تقبلي تقديري
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص ثري
ولغة تحمل بصمة الكاتبة الفلسفية
كم تمنيت إكمال النص .... من منطلق تفاؤلي يشيع بيننا الامل ... ايتها الاديبة البارعة .. فلا تبخلي علينا
تقبلي تقديري
الإنسان : موقف
الالم دوما فيه العدوبة و ان كان الم جميل ماقلته لميس ..
يستبيح بقايا نبض منزوية في سرداب سري اخفيها ..
اقتات عليها من آن لآخر...نبضات هزيلة ترسم بسمة .. ترسم دمعة...
تختلط معا فأعيش لحظات حزن ادمنته
وبقايا سعادة عششت يوما على غصن أخضر
باتت تتلصص بفضول الانطلاق من ثقب منغرس في جدار السرداب
تود ان تتنفس الحياة وآبى انا لها الافراج ...
يلح على ذلك الساحر الماكر
ان انطلق الى شمس الحرية
فلعل اكسير الحياة يتدفق في ثنايا روحي
وفي خلايا قلبي... في شراييني لتدب فيها الحياة من جديد ..
يغريني تارة .. يهددني تارة ... وانا لا ارعوى...
قطار عمري يمشى الهوينة ... راضية أنا بما آل اليه المصير*******!!!!
عمر تلو عمر يمر علي
ويوم الميلاد يختطف من خلايا جوارحي ما شاء له
حتى تناسيت السنين القادمة
عزمت على التوقف عن التخطيط لأي جديد ارتقابا للنهاية..
مرددة ...هل ما زال في العمر بقية؟؟؟
جوتيار ولا ينضب المعين ابدا...
مودتي الدائمة
لميس
الأخت الحبيبة المتدقفة / لميس الأمام
عبارة واحدة هي التي حملها العنوان ترددت بين كل مقطوعة ومقطوعة يتجدد معها كل الوجع..
وربما الخيانة..
وربما الحسرة..
وربما الألق..
وربما التدلل والتذلل..
نص شجي
استوقفتني فيه مقطوعته الأولى حيث الانصهار الأول..
وحيث الصدمة الأولى والإنفعال الأول..
ثم تفاوت هذا الانفعال في بيان عجيب متحدر قوة وضعفا ..
أهنئك أنيس على كل كتاباتك ذات الطقوس الخاصة والمذاق الخاص المتميز
دمت بكل حب
ودائما أحب
الاخت لميس
الالم اصبح لون يقتحمنا في وحدتنا
لوحة جميلة
اعجبني حوارك مع جو
جو ليتك تستمر في هذه الحوارية ربما تخلقان ادبا لاغنى لنا عنه
مودتي لكما
ماد
وآسفاه صديقتي مادلين..
من اوقع الكلمات ما يصوغها الالم وينقشها لوحات قاتمة ...
اشكرك ولعل جو يتواصل مع ما كتبته ردا على بين حلم وتانغو ..ترقص الكلمات..
دمت متابعة رائعة..
لميس الامام
وتنهال الايات على افاق الذات الهاربة
هنا تلمح بوجع مستديم..
وبقربه تقر بواقعة اليمة..
وبجانبه تكشف سرا قديما
وخلفه تقرر النسيان
وامامه تنعش الذاكرة فتستهل بالايات الكريمات
وفي همسة عابرة ترتل بعض الاسفار من العهد القديم
وتمزجها بترانيم القداس
وبين هذه وتلك وهذا ووو
تبقى الجراح والاوجاع هي النهاية
لاننا سلفا آمنا بان نهاية النهاية
قد مدت بخيوطها العنكبوتية في ذواتنا
ونسجت هناك ملجأً ابديا للوجع
وتبقى الروح هائمة، تسير بخطى
خافته تبحث الامان في اعماق اللاامان
واكسير الراحة قد نما نابه بين
حرقة الشمس وخفقة القمر
ايتها الروح الشاردة تعالي هنا
اهمسي لي ما دهاك..؟
وكفاك همسا للالهة..
فأذانها صماء..لاتسمع غير انين ذاتها الجوفاء
ايتها الروح الشاردة...
ربما هنا يقبع بعض اكسيرك فترنحي عن صهوة
الكتمان وبوحي لي
لعلي معك اسرج خيلي وانتهي حيث النهاية
تطوف بي منذ نهاية نهايتي الاولى.
محبتي لك
جوتيار
نقل الرد الى مكانه الخاص في خاطرة التانغو والرقص بالكلمات..
لميس الامام
الرائعة .. لميس الإمام
رفقاً رفقاً بنا..
فما زالت الآهات تتوسد على صدورنا وخنجرها
المسموم يتنفس في عميق شراييننا..
آية من النزف أنتِ..
تنسكب حروفك كالمطر ليبلل وينعش الروح
.
.
.
فـ دمتِ ودام لناء نزفك الراقي
كل التقدير المحمل باحترامي لكِ
وددت ان اكون آية من الفرح أنا يا مروة يا غاليتي
ولكنه القلم وآه من القلم عندما ينصاع لارادة الآلام في دواخلنا
يبقى كالنبع معينه لا ينضب..ولكنه سينضب..وقد قارب ..
مودتي لك يا غالية على تواصلك الرائع معنا دائما..
لميس الامام