و يمـرُّ عـامْ

تُروِّيهاالمشاعرُ
حين ناغته القوافى
صالحته بحورُهُ
فاختطَّ نهراً للكلامْ

أخي الكريم ..

ما أجمل هذه الروح التي ترفرف فوق الورق ..
ماطر أنت

ماطر في كل الفصول

ومزهر بإذن الله كل يوم .........

تحياتي

و يمـرُّ عــــامْ
يوليو 2003م
و يمرُّ عامْ
وسفينة الحبّ التى انطلقت ببحر العيشِ
مازالت تسافر فى سلامْ
ويمر عامْ
وتؤمُّ أوراقُ النتيجةِ - بعد أن سقطتْ - أماكنَها
فيدفعنى الحنينُ لمقلتيكِ
كشاعرٍ تاهت قوافيهِ سنيناً
ثم أبصرها تمدّ له يداً بالحبِّ
فاقتلعته من أرض السكوتِ فسيلةً
غُرستْ بجفنيها
تُروِّيهاالمشاعرُ
حين ناغته القوافى
صالحته بحورُهُ
فاختطَّ نهراً للكلامْ
كنّا الجمالَ مجرّداً
من كل ما يخفى الحقيقةَ جيدُه
كنّا الأحاسيسَ التي صدقتْ
فأصدقها الودادُ حياتَه
ويداه تعتصران من نبض القلوب قصائداً
قالت بأنّ الشعرَ أعذبُه الصدوقُ
وليس أعذب من وئامْ
كم راهنوا
أنّ الخطوبَ شديدُ قبضتِها
سيحمل ذات يومٍ سيفَ واقعنا
يفضُّ به التشابكَ بين أيدينا
ويطرح فى عراء البعدِ قلبينا
كقنديلينِ
ماه الزيتُ
فانطفأ الفتيلُ
فعُوِّدا طعمَ الظلامْ
كم راهنوا
أنّا سنخطئ دربَ أيدينا
إذا عصْفُ الرياحِ
أهاج صفوَ مياهِ بحرِ الحبِّ
وامتلأت مشاعرُنا بأمواج الزحامْ
كم راهنوا
.. كم راهنوا
..
لكنهم خسروا الرهانَ
وفى السعادةِ
مرَّ عامْ

أيا ذكرى ....... أيا ميعادنا المشبع
ببحر سفينة الإيمان نجريها
ومازالت ستبقى في بحار الحب دائمة
تشرِّع حبها تمضي
إلى مينائها المترع
بألفاظ وقافية سواري فجرها ممرع
بصدق ما رأت سفنا تهيم ببحرها
تفضي بسر لغاتها الأربع
سوى قلبين يغترفان مياه نقاء ذاكرة
ويصطحبان طهر الرحلة النشوى
بملء سعادة ترضي
مدود السحر يمتشقان
وصبح العيش يتحدان
ضد الهجر أرواحا
ونفس تعمر الدنيا
نشيدا نايه يترع
كؤوس الوصل أنغاما
وموسيقا من الأشواق
تبحر من يمام البوح
عشقا شمعه يكثر
ليصبح في عداد الجمع
رقما ورده أحمر
ـــــــــــــــــــــــ
دمتما بخير وسعادة
أخي أبا كريم وفقكما الله

	أدام الله عليك يا صديقى الجميل هذه النعمة / نعمة السعادة آمين دمت سعيدا محبا ودودا كريما يا أبو كريم محبتى

أسعدك الله في الدارين يا محمود الحبيب

سعيد بمرورك بحق

محبتي

و يمـرُّ عــــامْ
يوليو 2003م
و يمرُّ عامْ
كم راهنوا
أنّا سنخطئ دربَ أيدينا
إذا عصْفُ الرياحِ
أهاج صفوَ مياهِ بحرِ الحبِّ
وامتلأت مشاعرُنا بأمواج الزحامْ

مقطع راااائع
راق لي جدا . . وراق
وكم صال . . وجال !!
تحية لهذا البوح الذي يستحق التأمل
وتحية أخرى لكَ
دمت متفردا أستاذ / اكرامي
ودام بهاؤك

سيخسرون الرهان
وستمر أعوام من الوفاء بالتأكيد

رعى الله قلبك دكتور إكرامي
ولا فض فوك

الاخ الشاعر القدير : اكرامي قورة
أسعد الله ساعاتك وأيامك وأعوامك بكل خير
مثلما عشنا معك مراحل القصيدة
وتنقلنا بين كلماتها الجميلة ..
وأعذب الشعر الصدوق ..
مودتي وتقديري ..

الحبيب الشاعر عبد الملك

دائما يسعدني مرورك برقتك ورقته

محبة أ خيك

و في السعادة أعوام و أعوام و أعوام .. فبارك الله لكما و جمع بينكما على خير و في خير .
ستخسر كل الرهانات" إن يريدا أصلاحا يوفق الله بينهما " ؛ فمتى كانت رغبة الإصلاح بينهما قائمة بذات المقدار فهو الصلاح و الإصلاح .. و إلا فلا خير في يد تمد و أخرى تشد .
أسعدك الله في نفسك و أهلك .

الكريمة بنت الكرام
الأخت حوراء

جعل الله لأخيك وأهله في صالح دعائك نصيبا

تقديري واحترامي

وممتن للمرور من هنا

و يمـرُّ عــــامْ
يوليو 2003م
و يمرُّ عامْ
وسفينة الحبّ التى انطلقت ببحر العيشِ
مازالت تسافر فى سلامْ
ويمر عامْ
وتؤمُّ أوراقُ النتيجةِ - بعد أن سقطتْ - أماكنَها
فيدفعنى الحنينُ لمقلتيكِ
كشاعرٍ تاهت قوافيهِ سنيناً
ثم أبصرها تمدّ له يداً بالحبِّ
فاقتلعته من أرض السكوتِ فسيلةً
غُرستْ بجفنيها
تُروِّيهاالمشاعرُ
حين ناغته القوافى
صالحته بحورُهُ
فاختطَّ نهراً للكلامْ
كنّا الجمالَ مجرّداً
من كل ما يخفى الحقيقةَ جيدُه
كنّا الأحاسيسَ التي صدقتْ
فأصدقها الودادُ حياتَه
ويداه تعتصران من نبض القلوب قصائداً
قالت بأنّ الشعرَ أعذبُه الصدوقُ
وليس أعذب من وئامْ
كم راهنوا
أنّ الخطوبَ شديدُ قبضتِها
سيحمل ذات يومٍ سيفَ واقعنا
يفضُّ به التشابكَ بين أيدينا
ويطرح فى عراء البعدِ قلبينا
كقنديلينِ
ماه الزيتُ
فانطفأ الفتيلُ
فعُوِّدا طعمَ الظلامْ
كم راهنوا
أنّا سنخطئ دربَ أيدينا
إذا عصْفُ الرياحِ
أهاج صفوَ مياهِ بحرِ الحبِّ
وامتلأت مشاعرُنا بأمواج الزحامْ
كم راهنوا
.. كم راهنوا
..
لكنهم خسروا الرهانَ
وفى السعادةِ
مرَّ عامْ

ـــــــــــــــــ

اقتبستها كلها لأنها تستحق

ثم على إكرامي السلام.

المبدع د. إكرامي قورة

مساؤكَ سحر
أيها الشاعر الساحر المرهف
الله عليك يا د.إكرامي
قلبي مسرور بكَ وبشعركَ الجميل
قصيدة تتراقص لها المشاعر طربا
تَتهادى كلماتكَ برقة المطر ..
و بَذخ المَاس ..
و رَنين الفَضة ..
قَرأتها أَكثر من مرة ..
و في كُل مرة ..
تَزداد حَلاوتها ..
قصيدتكَ خَلابة أيها الشَاعر ....

أستنبتَ في كل صمت
لا أدري ماذا أكتب؟
فقــط
أحفظ أذكار الحب لأفرد قامتي في نصّك
أليس الحديث للوردة ؟
:
مودتي و ورد يليق بك
:
انتصار نادر

كم راهنوا
أنّا سنخطئ دربَ أيدينا
إذا عصْفُ الرياحِ

\

سماهم الله اصحاب الافك لانهم عدلوا بالباطل طريق الخير

نحن بصدقنا صامدون ....


لاعدمناك ... ايها الشاعر الأبي