من أي شيء خُلقتَ ؟!

الأخت الأديبة عطاف

أرق
وألطف
من تلك الوردة
وتلك اليد
عباراتُك الندية ، العذبة ..
تحمل عبق الزهر ، وصفاء حبات الندى ..

لله درك

أستقبل هذا الحرف بانحناءة


.................................

وأي سحر
وأي جمال
وأي حروف عذبة هنا ؟؟
لله درك
لقد تنسمت الياسمين هنا
تحيتي وتقديري

د/ عمر
وهاأنتَ من جديد هنا............... فمرحبا بكَ شاعرا لبقا وأنيقا .. ومشاكسا قبل أن تكون زائرا متذوقا
سحر . . وجمال . . وعذوبة . .
تتجلى في حروفك أيضا
كل التحية وكل الشكر والتقدير لمرورك الجميل
وأمتع الله حياتك ياسمينا دوما وفلا وريحانا

هطول رائع لـمشاعر رقيقة
أتمنى دوام المتابعة
حتما لديك ِ الكثير
عطاف
شكراً لكل مساحات الجمال التى خلفها بوحك هنا
كونى بخير

المبدع الرائع / عماد عناني
....... وهتان زورتك يضيف لنصي روعة أخرى
.. ومعك أنا أتمنى دوام متابعتك أيضا
تقبل خالص الشكر لمرورك الأنيق الرقيق
تحيتي أخي تحيتي وكل تقديري
ودمت بألف خير ومحبة وسلام

اختي عطاف
ليس للبوح حدود
سلمت يداك
تحياتي

أيها المنهل العراقي...
دمت منهلا نفخر به من مصب دجلة أو الفرات
شكرا لحروفك الرطبة الرقراقة
وسلمت ودمت
تحيتي لمرورك وكل التقدير لك

عطاف..
اجدك هنا تناسقين للانفعال اكثر من العاطفة ليس كما عهدتك من قبل..
وكأني بك تريدن ان تلجمي بعض نزوات العاطفة..
لترتدي ثوب الانفعال الوقتي اللازم لكبح جماح تلك العاطفة الجامحة التي
كانت تجعلك تبوحين بما يخالج سرك وبعفوية وصدق..
هنا اجد رغم محاولتك الالتجا الى الصور واستغلال الابعاد في رسمها..
الا انك كعادتك جئت تقولين ما يخالجك..
ولم ينفعك الانفعال، بل زاد الطيبن بلة جعلك تنتقين بعض الكلمات..
التي ربما رددناها كثيرا مع نجاة الصغيرة..من اين تاتي بالفصاحة كلها..
عطاف..
اللوحة جاءت هذه المرة..مشبعة بالانفعال الذاتي..
على الاقل هكذا انا اراها..
لكنها جاءت تقول لنا بصدق ما هية الالوان الممتزجة فيها..
فلنقف هنا لحظة تأمل ..
ولنمزج الرقة، باللغة، ومن ثم بالحنان، ومن ثم لنطر كنحلة بين الورد ونستقي منها رحيقها،
ومن ثم نصنع منها معا لوحة..
ربما لايسعفنا الكلمة في وصفها..
لانها بلاشك تاتي بتمازج حتى وان بدا عبثيا في الوهلة الاولى
الا انه يرمز الى قوة الحب، ومصداقيته في هذه الذات المنفعلة.
عطاف..
اعلم بانك تغفرين لي ( هذياني) لاني احيانا..
احلق خارج السرب..
محبتي لك
جوتيار

يروق لي دائما التحليق خارج السرب جوتيار
لقد صدقت نبؤتك فيما كتبته هنا...
كنت فعلا أجمح لكبح نزوات عاطفتي بعض الشيء ولم يبدو سوى الانفعال لذا جاء النص عفويا كما ذكرت بعيدا عن التعقيد والتكلف والتقعر في ابتكار الصور فما جاء منها عفوا كان يكفيني ..
وكم أجدني ممتنة لسطورك الفاتنة هذه رغم تقصيري مع نصوصك
فاغفر لي أنت جدبي وحصر قلمي واعياء فكري تطوافا بين يدى نصوصك الرائعة حتما ..
محبتي وتقديري

الغالية"عطاف":
مبدعةٌ حد السماء ..!
حلقت بنا حروفك إلى حيث الطهر والنقاء ..!!
رائعة واكثر..!
لك ودي وباقة ورد

مرحبا غاليتي الرقيقة / سحر
دمت أنت الرائعة بتحليقك الجميل في سماء نصوصي كالعادة
لاحرمت من طهرك ونقائك وبهاء قلبك
باقة حب تنثر باقات من الورد بين يديك

من أين أخترق أسوار المتعة لأصل إلى منبع الرؤى ؟ لست أدري
غير إني قد تعلمت سياقا من سطور الببوح أني
تحت ناموس المشاعر
أوقف الذكرى تلي شمس المعابر
ثم أختار التحايا
من كنوز الشكر
أهديها عطاف الحرف
لا تبلى بناظر
ولا تبلى السرائر
سيظل الحرف ملكا ليديها
طالما التفكير ثائر
ويظل الصدق منها
مثلما الإصباح طاهر
ــــــــــــــــــ
تحياتي أيتها الأديبة
وفقك الله ورعاك

الأديب الرائع المتفرد / محمد الحريري
يظل لمرورك عبقا آخر ... لايشبه عبق الورد ... بل عبق الشعر الساحر
ولاتسأل عن نشوى سحر الشعر كم تذوي وكم تذهب بعقل المتذوق خيالا وروعة وبهاء وصورة وألفاظا من واد لايعرفه غير عبقر...
تقبل كل التحايا وأصدق المنى بأن يحفظك الرحمن تعالى ويحفظ عليك موهبتك الجميلة جمال أخلاقك ..
وشكرا لكلماتك الرقيقة الأنيقة - كشعرك - التي سكبتها هنا كالفجر الساجي على أجفان الشمس
دمت بكل خير ومحبة وسلام

رائعة اختي عطاف
اضم صوتي لصوت اخي جو .. فقد قال مايجب ان يقال هنا
وكم هو جميل ان يكون النص من صميم المشاعر
ودمتي بخير اختي

أختي ناديه
سعدت بك زائرة محبة لي
وأسأل الله لك الشفاء العاجل

لوحة ... تؤرخ .... للصدق الذي صاغته الاديبة كلمات