أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 22

الموضوع: حلم أم كابوس أم واقع أليم؟....للثوري الأديب : خليل حلاوجى

  1. #1
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي حلم أم كابوس أم واقع أليم؟....للثوري الأديب : خليل حلاوجى

    حلم أم كابوس أم واقع أليم؟

    دراسة نقدية تحليلية عن قصة قصيرة جدا " حلم"

    للثوري الأديب : خليل حلاوجى.


    حـــــلم

    من فوق الجبل تدحرجت جثتي فتناثرت أوراق كتبي وهي السرير الذي نمت ُ عليه منذ سنين ، فاستفقت ُ من حلمي ... لا جبل ... ولا أوراق ... ولا سرير ، سوى أقلاما ً صارت لنهاراتي سيوفا ً تقطع الحلم



    الافتتاحية:

    {من فوق الجبل تدحرجت جثتي}

    بالرغم من كون الكاتب مهد للمتلقي الطريق لمشاهدة حلمه..إلا أن المتلقي اصطدم بكابوس مفاجىء وانتابته قشعريرة مبهمة وهو يشاهد بعينه تدحرج جثة الكاتب (الصدمة الأولى) .


    في الحقيقة أخرج الكاتب المتلقي فورا بهذه الصدمة من حلم رسمه المتلقي في خياله في إبداع مطلق –أخرجه إلى كابوس كتمهيدية أكيدة لاصطدام أكيد بواقع مرير...لأن فن القصة القصيرة جدا المتبع هنا - أو الومضة من وجهة نظري- لا يحتمل معه السرد بقدر ما يتطلب التتابعية الومضية المتلاحقة


    التلاحق الومضى:

    {فتناثرت أوراق كتبي وهي السرير الذي نمت ُ عليه منذ سنين ، فاستفقت ُ من حلمي }


    هنا الكاتب يمهد للمتلقي لحظة الخروج من كابوسه ليصدم بالواقع متبعا ذلك في نفس اللحظة بالاستفاقة الفورية.


    {... لا جبل ... ولا أوراق ... ولا سرير ، سوى أقلاما }
    ومضة تأكيدية يؤكد بها الكاتب للمتلقي استقرارية الاستفاقة .


    الخاتمة:

    {صارت لنهاراتي سيوفا ً تقطع الحلم}
    أتت الخاتمة كصدمة أخرى فما أن حاول المتلقي التقاط أنفاسه حتى وجد نفسه يصطدم بواقع أكثر عاصفة من الكابوس (الصدمة الثانية).


    التعقيب:

    تحمل هذه القصة القصيرة جداً، والمكثفة، فكرةً مركزة، لا تتطرق بصورة مباشرة إلى إشاراتٍ واضحةٍ، وإنما تخفي في داخلها ما طبعته هذه الحياة في الفكر، وفي الوجدان، من قيمٍ فكريةٍ وحضاريةٍ ترنحت تحت ثقل وطن ممزق ، في ومضاتٍ كتابية وصلت بروعتها إلى الخاطرة، أو اللقطة الحية، أو الترنيمة أو اللمسة الحريرية الرقيقة التي تشبه تألّق الحلم.


    تميزت القصة بما تحمله من خصائص القص الراقية التي تعتمد على الإدهاش والإثارة، وانتهاء القفلة بموقفٍ مؤثر غير متوقعٍ، وهو المزج بين الحلم والواقع الذي ينوء الإنسان بثقله. جاءت القصة هنا كومضة تحتضن الحزن والخيبة من منظور ذاتي للكاتب انفعل معها المتلقي بكل مشاعره حتى الوجع متناسيا للكاتب كل صدماته داخلها.


    وقفت كثيرا أمام هذه الومضة (القصة القصيرة جداً) ، وجدت هنا الكثير من الغربة والألم ، وتأكيدا على قول العرب "البلاغة في الإيجاز" . في القصة تكثيفٌ وتكوينٌ وتشكيلٌ فنيّ يشبه تكثيف الغابة المثيرة التي تترك الإنسان –بعد أن يملأ ناظريه وعقله منها- يمضي في دروبها حائراً، يتلمس لقدميه مواطئ، ويستهدي لباصرته نوراً هادئاً مريحاً "ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور".


    جاءت ومضة الحلاوجي هنا كاشفة لنا مرآة ترينا وجوهنا على حقيقتها ..مجردة بغير أصباغ، وتضع أصابعنا التي أحرقت .. أمام عيوننا مباشرة، وترينا أنفسنا التي فقدت كثيراً كثيراً من البراءة والحب والخير والجمال والحق تحت ضغط واقع ممزق مرير.


    الخليل العزيز:

    بالرغم من كل الوجع والألم في ومضتك الكابوسية إلا إنني سمعت هنا ضحكة ساخرة مريرة..فهل أخطأت أذني ؟


    شذي الوردة لهذا الإبداع

    د. نجلاء طمان
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  2. #2
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    الأديبة / د. نجلاء

    بحق أبدعت في هذه القراءة العميقة ، لأقصوصة لم تتعدى الأربعة أسطر ، وكأنك عملت على فتح ملف مضغوط لتخرجي ما حواة .

    سعدت بمتابعة قراءتك الرائعة .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  3. #3
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    أديبتنا الناقدة : نجلاء طمان ،

    جميل هذا اللقاء بينك وبين الحبيب خليل حلاوجي .

    قراءة نقدية موفقة تناولت أهم العناصر التي انطوت عليها القصة القصيرة جدًا من منظور تشريحي لا يعتمد على المصطلحات ، وإثبات أن النقد ليس مصطلحات صماء .

    هنا تعاملت نجلاء طمان مع النص من خلال المكتوب سطرًا والشعور ، وإسقاط الحالات الشعورية والمحسوسات على الحلم الذي تراه كابوسًا ، وقد وفقت الناقدة في إدراك العلاقات بين عناصر الحلاوجي التي بنى عليها عمله الإبداعي المكثف ، وقد التزمت طمان عناصر الدخول إلى العمل القصي هنا وهذا مهم جدًا في تناول أي عمل إبداعي بالقراءة الناقدة فالدخول لا يختلف عن الإغلاق فأحدهما يسلم القارئ للحدث ، والآخر يخرجه منه إلى العوالم التي يحاول الكاتب إدخاله دروبها .

    وبالإجمال ، لقد كانت الناقدة نجلاء طمان موفقة في تناول هذه القصة القصيرة جدًأ بالقراءة ، كما أرى أنها أجادت استخدام أدواتها التي اعتمدت عليها ، ووظفتها توظيفًا جاء خادمًا للنص وللمتلقي بالدرجة الأولى .

    محبتي واحترامي وتقديري

    مأمون

  4. #4
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    بوركتما
    فكراً
    وأدباً
    ونقداً
    ...........
    نحتاج لمثل هذه الوقفات التحليلية
    لكي نوسع بها آفاق الرؤى
    فلكما الامتنان
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    الاديبة النجيبة الاريبة : الاخت الدكتورة العزيزة نجلاء طمان

    صباحك الورد ...

    الحقيقة اني مندهش لهذا الكم المذهل من التحليل والتقويم ... فلقد وجدت قصة ( حلم ) هنا الروح بعد ان كانت قصة صامتة ...

    اديبتنا الغالية :
    فقط اردت ان اعرج على تساؤل ... كيف يمكن للجثة ان تتدحرج من فوق الجبل ثم تستفيق من الحلم

    ذلك ان الكثير منا ينسى اننا جثة بروح نفخ الله تعالى فينا من روحه
    قال تعالى
    ( فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين )
    الجسد سموت ولكن الروح كالحلم .... لايموتان

    \

    ولي عودة مرات ومرات

    تقبلوا بالغ تقديري ... وإمتناني
    الإنسان : موقف

  6. #6
    أديبة
    تاريخ التسجيل : May 2007
    المشاركات : 390
    المواضيع : 42
    الردود : 390
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    د. نجلاء
    تحياتي لقلم ناقد راق ٍ واعٍ تدحرجت حروفه فوق شلال صغير يقع من مرتفع ليروي كليمات القصة القصيرة جدا..الرمزية جدا.. كالحلم الذي نسعى الى تفسيره...جاء ابحارك مدهشا...ولقد راقتني جداً تلك الومضات
    المتلاحقة المتدحرجة من علٍ...
    اهنئ نفسي على مروري هنا وقراءة هذا التحليل المنصف..
    مودتي
    لميس الامام

  7. #7
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    الأديبة / د. نجلاء
    بحق أبدعت في هذه القراءة العميقة ، لأقصوصة لم تتعدى الأربعة أسطر ، وكأنك عملت على فتح ملف مضغوط لتخرجي ما حواة .
    سعدت بمتابعة قراءتك الرائعة .


    الأستاذة الأديبة : وفاء

    ألاحظ اتجاهاتك النقدية مؤخرا, وردودك التى تحمل نظرة نقدية تفهمية.

    كم أتمنى أن أرى لك محاولة نقدية قريبا .


    شذى الوردة لتألقك

    د. نجلاء طمان

  8. #8
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون المغازي مشاهدة المشاركة
    أديبتنا الناقدة : نجلاء طمان ،
    جميل هذا اللقاء بينك وبين الحبيب خليل حلاوجي .
    قراءة نقدية موفقة تناولت أهم العناصر التي انطوت عليها القصة القصيرة جدًا من منظور تشريحي لا يعتمد على المصطلحات ، وإثبات أن النقد ليس مصطلحات صماء .
    هنا تعاملت نجلاء طمان مع النص من خلال المكتوب سطرًا والشعور ، وإسقاط الحالات الشعورية والمحسوسات على الحلم الذي تراه كابوسًا ، وقد وفقت الناقدة في إدراك العلاقات بين عناصر الحلاوجي التي بنى عليها عمله الإبداعي المكثف ، وقد التزمت طمان عناصر الدخول إلى العمل القصي هنا وهذا مهم جدًا في تناول أي عمل إبداعي بالقراءة الناقدة فالدخول لا يختلف عن الإغلاق فأحدهما يسلم القارئ للحدث ، والآخر يخرجه منه إلى العوالم التي يحاول الكاتب إدخاله دروبها .
    وبالإجمال ، لقد كانت الناقدة نجلاء طمان موفقة في تناول هذه القصة القصيرة جدًأ بالقراءة ، كما أرى أنها أجادت استخدام أدواتها التي اعتمدت عليها ، ووظفتها توظيفًا جاء خادمًا للنص وللمتلقي بالدرجة الأولى .
    محبتي واحترامي وتقديري
    مأمون
    أستاذي العزيز: مأمون المغازي

    تحية الإكبار والإجلال لك أيها السامق فى فكرك

    أبحرت فى الدراسة النقدية بمركب عقل راجح, ومجدافي وعي متفرد, وشراع تفهم واثق.

    سرني وشرفني مرورك على دراستي المتواضعة سيدي

    شذى الوردة لمرورك الكريم

    د. نجلاء طمان

  9. #9
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2007
    العمر : 50
    المشاركات : 1,177
    المواضيع : 55
    الردود : 1177
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    أستاذتي الدكتورة القديرة
    السلام عليك ورحمة الله وبركاته ، وبعد :
    فقد حظيت بمتعتين الأولى بقراءة النص مجددا ، وكأني عيني تقع عليه للمرة الأولى على الرغم من تتبعي لإبداعات الأديب خليل التي شغفت بها ، والأخرى دراستك الفريدة التي أوصلتني إلى آفاق ما كنت لأصلها لولا تحليلك النافذ إلى أعماق النص .
    فهل تأذنين أستاذتي الكريمة أن ألوذ بدراستك ، فأعلق عليه من وحي تحليلك :

    أول ما يطرقنا في النص عنصر المفاجأة والصدمة والتشويق في قوله : " من فوق الجبل تدحرجت جثتي " بتأخير المبتدأ وتقديم متعلق الخبر ، وهذا من شأنه أن يجعلنا نستشرف المبتدأ ونتطلع له ، ثم إن ذكر الظرف ( المضاف ) إلى ( الجبل ) له وقع ذو بال في رسم الصورة التي أراد الأديب أن نتخيلها - من فوق قمة جبل - ها نحن تصورناه وأحضرناه في ذهننا ، فكان ماذا ؟ ( تدحرجت جثتي ) ولا شك أن تدحرج الجثة من فوق الجبل ، و لا حظ أنتقاء كلمة ( جثة ) وكأنه يقول أنا مت من قبل ، ولكني بقيت محتفظا بمكاني على قمة الجمل ، ولكن هذه الكلمة وهذا التركيب يكشفان عن خوالج نفس هذا الأديب وأنه مر بلحظة نفسية - أحسب أنها مريرة - بحيث إنها تمكنت من زحزحت جثة كانت محتفظة بمكان استقرت فيه ، ترى ما هو الشيء الذي زحزح الجثة وهوى بها بلا أدنى شفقة ، ولا أدنى اعتبار للمكان التي كانت مستقرة فيه ..؟
    ثم جاء العطف بالفاء ، وهو في هذا السياق أشبه بالسحر ؛ لأنه يفيد سرعة وقوع الحدث - أليست هي جثة - ألم تهو من قمة الجبل - وهو ما يتسق مع السياق النفسي والمنطقي الذي حتم العطف بالفاء : وكذلك قوله : " فتناثرت أوراق كتبي " وهذه الجملة من بديع التصوير لاسيما اذا استحضرت " من فوق قمة الجبل " ثم جاءت الجملة - الواقعة موقع النعت لـ ( كتبي ) " وهي السرير الذي نمت ُ عليه منذ سنين " لتؤكد ما قيل في صدر الكلام عن إيحاءات ( جثتي ) فهذا المكان استقر فيه الأديب طويلا ، وهو ما توحي به كلمة السرير - أيضا ، وهذا التناسق يؤكد سيطرة الشعور الذي أملا على الأديب هذه القصة ..
    ثم جاءت الجملة : " فاستفقت ُ من حلمي ... لا جبل ... ولا أوراق ... ولا سرير ، سوى أقلاما ً صارت لنهاراتي سيوفا ً تقطع الحلم " مصدرة بالعطف بـ الفاء - أيضا - وهذا العطف يشعر بهول ما نتج عن الحدث الأول ( تدحرجت ... ) وكأنها لحظة الارتطام في الأرض ..

    ***

    ثمة ملاحظة لعل آفات الكتابة على هذا الجهاز ألمت بها ، وهي : ( سوى أقلاما ) .

    دمتما مبدعين
    ولكما من تلميذكما الإكبار والتوقير

  10. #10
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
    بوركتما
    فكراً
    وأدباً
    ونقداً
    ...........
    نحتاج لمثل هذه الوقفات التحليلية
    لكي نوسع بها آفاق الرؤى
    فلكما الامتنان
    الأديب الشاعر: د. عمر

    الامتنان موصول لمن يقدر الكلمة والنقد وفائدة كلا منهما للآخر.

    شرفنى مرورك أيها السامى فى الفكر.

    د. نجلاء طمان

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حلم ام كابوس.
    بواسطة ناديه محمد الجابي في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 04-12-2021, 08:53 PM
  2. كابوس من واقع الحياة
    بواسطة فيصل القاسمي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-03-2016, 07:11 AM
  3. زمانيَ أشكو أمِ النائباتْ..؟! // أمِ النفسُ أشكو.. فقد أسرَفَتْ
    بواسطة زياد بن خالد الناهض في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 29-09-2011, 11:13 PM
  4. إلى رحمة الله يا هديل ... حادث أليم ..
    بواسطة الهام احمد سعد في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 20-03-2009, 01:27 AM
  5. الأخ الشاعر سعد بن ثقل العجمي تعرض لحادث أليم مما أدى إلى.....
    بواسطة مشعل الحربي في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 15-05-2007, 06:24 PM