يا طفلي المعذب

ياه يانور ياه كم هيجت أحزاني حروفك
نصك أوجع قلبي
هوني عليك اخيتي وكفاك حزنا
أصفق لروعتك
مودتي

	يا سليل الوجع ووليد الألم، تترنح روحي على إيقاع خطاك، أترقب بزوغ فجرك،فقد طال ليل غربتي،واستبد الظلام بجناني الغض،فأين أنت مني يا صغيري؟؟؟؟؟ وأين أنا من نفسي؟؟؟؟

ماأجمل العبارات اذا كانت من تأثر اللحظات التى نعيشها مع أنفسنا
و ماأجمل اللحظات التى نحيا بها فى معانى العبارات التى تتفوه بها السنتنا
ماأجمل أن نترقب اطلالة من الحبيب أو نعيش فى رحاب أحلام تكون ذكرى فى مخيلتنا بعد ذلك
ماأجمل تعبيراتك
تقبلى مرورى وتحياتى

أخي ما اجمل حضورك
وما اشد نقاء حروفك
شكرا لوجودك
تحياتي لك

يا طفلي المعذب........
امنحني قبسا من نورك، ليضيء دجية أحداقي
دعني أستلّ شعاعا من شفق غيابك كيما ينساب بين حناياي، فيضا عبقيا،أو لحنا أزليا، هبني لحظة صمت أستنطق فيها أناي المنصهرة فيك،أستحضر فيها ذاتي الغائبة عن دنى وجودي،منذ زمن.
هاك حياتي بين يديك، وزهرة لوتس كنت قد جففتها من أجلك ذات شوق.
أزفت العاصفة يا طفلي، وحان الوقت لكي نمضي،فرحيلنا إلى هناك أمر حتميّ،لا مفرّ منه،ولا مناص.
تلك الأرض تنادينا ،تستصرخنا،تسائلنا أن نمتطي الريح،تستعجل إيابنا، اسمع شدو حنينها اللاهث اسمعه أغنية تنثال عبر فضاءاتنا الرحبة
لكن........
تفجؤني تلك النظرة في عينيك الدامعتين،المفعمتين بوجع السنين، ترهبني تلك الأسطورة التي تستحثك على البقاء، حنانيك صغيري حنانيك، دع عنك عنادك وامض معي حيث
اللانهاية،لست أطيق رؤيتك هكذا يجرفك تيار الحزن حيث لا أعلم،إيه يا طفلي المسكين، يا من كساه شوقي حلّة من نور،عريني من خوفي،وامنحني القوة كي أبقى أبد الدهر، أناجي أطياف حضورك،وأغتسل بطهر دموعك،امنحني الصبر لكي أمضي في دربك أنثر أشواقي علّي أغتال الحزن القابع في عينيك منذ بدء الخليقة.
يا سليل الوجع ووليد الألم، تترنح روحي على إيقاع خطاك، أترقب بزوغ فجرك،فقد طال ليل غربتي،واستبد الظلام بجناني الغض،فأين أنت مني يا صغيري؟؟؟؟؟
وأين أنا من نفسي؟؟؟؟

نصٌ دافق بالحب ونبض يموج بين قلبين

نور الرقيقة:-

أحياناً نحتاج لتصنع القسوة لنكون بخير

مجرد وجهة نظر

احترامي لك وتقديري لمشاعرك الحانية

يا طفلي المعذب........
امنحني قبسا من نورك، ليضيء دجية أحداقي
دعني أستلّ شعاعا من شفق غيابك كيما ينساب بين حناياي، فيضا عبقيا،أو لحنا أزليا، هبني لحظة صمت أستنطق فيها أناي المنصهرة فيك،أستحضر فيها ذاتي الغائبة عن دنى وجودي،منذ زمن.
هاك حياتي بين يديك، وزهرة لوتس كنت قد جففتها من أجلك ذات شوق.
أزفت العاصفة يا طفلي، وحان الوقت لكي نمضي،فرحيلنا إلى هناك أمر حتميّ،لا مفرّ منه،ولا مناص.
تلك الأرض تنادينا ،تستصرخنا،تسائلنا أن نمتطي الريح،تستعجل إيابنا، اسمع شدو حنينها اللاهث اسمعه أغنية تنثال عبر فضاءاتنا الرحبة
لكن........
تفجؤني تلك النظرة في عينيك الدامعتين،المفعمتين بوجع السنين، ترهبني تلك الأسطورة التي تستحثك على البقاء، حنانيك صغيري حنانيك، دع عنك عنادك وامض معي حيث
اللانهاية،لست أطيق رؤيتك هكذا يجرفك تيار الحزن حيث لا أعلم،إيه يا طفلي المسكين، يا من كساه شوقي حلّة من نور،عريني من خوفي،وامنحني القوة كي أبقى أبد الدهر، أناجي أطياف حضورك،وأغتسل بطهر دموعك،امنحني الصبر لكي أمضي في دربك أنثر أشواقي علّي أغتال الحزن القابع في عينيك منذ بدء الخليقة.
يا سليل الوجع ووليد الألم، تترنح روحي على إيقاع خطاك، أترقب بزوغ فجرك،فقد طال ليل غربتي،واستبد الظلام بجناني الغض،فأين أنت مني يا صغيري؟؟؟؟؟
وأين أنا من نفسي؟؟؟؟

مبتعدة انتي عنا يانور ...
انتي في النجوم فكيف نبلغها...
جميلة هي المشاعر الفياضة الراقية العالية...
تسيل من الفؤاد الفائض الحنون الفياض بما يحوي...
لا يبقى لي أن أقو إلا لله درك...
عمر زيادة.

ياه يانور ياه كم هيجت أحزاني حروفك
نصك أوجع قلبي
هوني عليك اخيتي وكفاك حزنا
أصفق لروعتك
مودتي

الغالية هبة
سلامة قلبك صديقتي
لا أذاقك الله وجعا
محبتي لك يا رقيقة

نصٌ دافق بالحب ونبض يموج بين قلبين
نور الرقيقة:-
أحياناً نحتاج لتصنع القسوة لنكون بخير
مجرد وجهة نظر
احترامي لك وتقديري لمشاعرك الحانية

غاليتي أقدر لك وجودك الجميل هذا
وأشكرك على كلماتك المعبرة
اسعدني مرورك صدقا
محبتي لك

مبتعدة انتي عنا يانور ...
انتي في النجوم فكيف نبلغها...
جميلة هي المشاعر الفياضة الراقية العالية...
تسيل من الفؤاد الفائض الحنون الفياض بما يحوي...
لا يبقى لي أن أقو إلا لله درك...
عمر زيادة.

عزيزي عمر
إذا كنت أنا بين النجوم فأين تكون أنت؟؟
أيها الشاعر الرائع أفتخر صدقا بوجودك
وحرفك لا أملك إلا أن انحني إجلالا له
شكرا لانك دائما معي
كن كما أنت
ألف تحية معطرة لك

نور نوارة قلبي
افتقدك جدا وأحب نصك هذا جدا
وأتوق لأرى طفلك المعذب هذا
ودي وشوقي الكبير

يا طفلي المعذب........
امنحني قبسا من نورك، ليضيء دجية أحداقي
دعني أستلّ شعاعا من شفق غيابك كيما ينساب بين حناياي، فيضا عبقيا،أو لحنا أزليا، هبني لحظة صمت أستنطق فيها أناي المنصهرة فيك،أستحضر فيها ذاتي الغائبة عن دنى وجودي،منذ زمن.
هاك حياتي بين يديك، وزهرة لوتس كنت قد جففتها من أجلك ذات شوق.
أزفت العاصفة يا طفلي، وحان الوقت لكي نمضي،فرحيلنا إلى هناك أمر حتميّ،لا مفرّ منه،ولا مناص.
تلك الأرض تنادينا ،تستصرخنا،تسائلنا أن نمتطي الريح،تستعجل إيابنا، اسمع شدو حنينها اللاهث اسمعه أغنية تنثال عبر فضاءاتنا الرحبة
لكن........
تفجؤني تلك النظرة في عينيك الدامعتين،المفعمتين بوجع السنين، ترهبني تلك الأسطورة التي تستحثك على البقاء، حنانيك صغيري حنانيك، دع عنك عنادك وامض معي حيث
اللانهاية،لست أطيق رؤيتك هكذا يجرفك تيار الحزن حيث لا أعلم،إيه يا طفلي المسكين، يا من كساه شوقي حلّة من نور،عريني من خوفي،وامنحني القوة كي أبقى أبد الدهر، أناجي أطياف حضورك،وأغتسل بطهر دموعك،امنحني الصبر لكي أمضي في دربك أنثر أشواقي علّي أغتال الحزن القابع في عينيك منذ بدء الخليقة.
يا سليل الوجع ووليد الألم، تترنح روحي على إيقاع خطاك، أترقب بزوغ فجرك،فقد طال ليل غربتي،واستبد الظلام بجناني الغض،فأين أنت مني يا صغيري؟؟؟؟؟
وأين أنا من نفسي؟؟؟؟

أتذكرين...
ربما هذا رد من القلب
ولكني اقتبست ذاك النور
شعرت بالألم بالحزن بعينيك من كلماتك
أحسست موج من البحر يحملني حيث ذاك الحنان من الأحرف
صرخت داخلي مشاعري

أما بشأن النص وموضوعه
فدعيه أخت نور
دعيه يذهب مع الأيام
دعيه يجري بذاك النهر اللعين
ليعرف الأمور على حقيقتها
سيصرخ
يتعذب
يبكي
ينجرح
يتألم
يحزن كثيرا
ولكن لعله يعود يوما يقص قصته علينا
يعود
مليئا بالجراح
عالما بالأحزان جميعها
دعي دمعه يصادف مقلتاه بالطريق
لعلهما يجتمعان على جرح أو وسط حزن
دعي أنامله تبكي شوقا لحياة سعيدة
دعيه أخت نور
دعيه.....

نور نوارة قلبي
افتقدك جدا وأحب نصك هذا جدا
وأتوق لأرى طفلك المعذب هذا
ودي وشوقي الكبير

هبوش الغالية
صغيرتي أنا أيضا أحبك
أما طفلي فلم أره أنا يا هبة
فكيف سترينه أنت
تقديري ومحبتي