ما أروعك شاعرا ................ هنيئا لها بك ولك بها...........
ومن لا يحب شاعرا بعذوبتك ورقة مشاعرك.............. خالص تحياتى
الأحمدى عثمان الهوارى
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
ما أروعك شاعرا ................ هنيئا لها بك ولك بها...........
ومن لا يحب شاعرا بعذوبتك ورقة مشاعرك.............. خالص تحياتى
الأحمدى عثمان الهوارى
أحبيهِ
ولا لا
لا تعاديهِ
وكونى
منه ُ كالمجرى
يثورُ
ويرتمي فيهِ
أزيديهِ
من الأحلام والأمال
وارويهِ
وذوبي فيهِ واحترقي
لعل النار ترديهِ
فيبقى منك كالعقدِ
يزينُ الجيدَ
يُعليهِ
رائعة بحق
أدام الله إبداعك
إبنتك "قلب الشمس"
" أم حبيبة"
السلام عليكم د عمر هزاع
نقول شاعر عمر هزاع
مرحت بنا وخضت روابي الحنين والدفئ الشعوري والشعري
لا ادري باي القصيدة اجمل
فمنذ اول كلمة فيها شدتني اليها تضمني وتحويني
رائع انت وكفى ولكن لا اعلم لماذا احسست انني سألتقى في نهايتها مفاجأة
من النوع الثقيل رغم انه ليس فيها ما يشي بذلك ولكن في ثورات تشرين واختلال الموازين
وكثرة الالحاح ظننت وبعض الظن إثم انها ستكون في النهاية
/
// فلسطين او القدس او الام
ربما لاني اعيش قصتها بشدة هذه الايام وارجو ان يفتح الله علي بما هي اهل له
د عمر رائع انت والله واغفر تطلفلي
عشت قصيدتك بكل وجداني
دمت مبدعا اثيريا رقراقا
ـــــــ
تحاكي الشعر يا خلي
و تفضح سر ما فيه
و حرفك نبض سوسنة
يشد هواي للتيه
فزدني إنني المغروم
و القبلات
في فيه
يحرك داخلي الإحساس
معنى من معانيه
قأعشقه
وأسكنه
ويسكن قلب صاديه
ـــــــــــــ
مرورك
بدر ينير الظلام
وعطرك
يتغلل في النفس
فتنتشي به
لك القلب يا صاحب الحس الرقيق
ولك الامتنان
في مكان آخر
وصلني هذا الرد
فأحببت أن تقرؤوه
مع ودي :
الشاعرة ( مريم الزهراء )
تقول :
ــــــــــــــــ
ترانـيـمٌ تضـاهي البدر في أُفْــــقٍ ثـريّـا سِحرُهـا الفتَّـان يسبيـني أحبّـيـني: حروفٌ مِلـؤهـا نــــــارٌ أذابـت ثـلج تجميـدي لتُحيـيـني فألْـفت مـجـديَ المقـبورَ مُزدانـــا بأرقى نبعِ إحـسـاسٍ يـواسـيـني حـروفٌ هـزّت الأعـمـــاقَ زلزالا فـأحـشـاءٌ تنـادي أن أحبِّـيـني بُـحُوري دمعُـهـا بركـانُ أحـــزانٍ عـلى هـدمٍ لِصـرحٍ كان يُؤويـني بكـت أحـقـابَ إذلالٍ و هـجــــرانٍ لأَوزانٍ بَـنَـت عَـذبَ الـدَّواويـن وبَعدَ الشّمس ثمّ اللّيل قد صاحت ألا رفـقًـا لأنّـي كالمـسـاكـيـن و نـورُ البهـجةِ العظمى دنا منّي بإشعـاعٍ لِعَيْـنـي كـاد يُعمـيـني أنا منْ إِسمهُ شعرٌ و عرشي بَعـ ـضُ إهداءٍ لسـلطـان المـجانيـن
ـــــــــــــــــــــ
فكان ردي عليها :
ــــــــــــ
ترانيمٌ سلبتِ بها قصيداً من دواويني و أججتِ المُنى رَغماً بجمرِ الخدِّ يكويني فجئتُ لبحرِ قافيتي و رَدٌّ منهُ يُغريني بأنْ أستنفرَ الأوزا نَ أجنادَ الشياطينِ بخيلِ الشعرِ أُطلقُهُ كموتٍ من طَوَاعِينِ أرُدُّ الكيلَ أضعافاً بحبٍّ باتَ يُذويني و أنثرُهُ أنا السلطا نُ عزمي , عزمُ شَمْشُونِ أُذَوِّبُ ثلجَ قلبٍ صَا بِىءٍ و صِباهُ يَعْنيني و أُشعلُ جمرةً بِرما دِهِ فهواهُ يَشْويني و نبضُ شُعورِهِ الحَسَّا سُ نبضٌ في شَراييني و بوحٌ هزَّهُ الإلحا حُ مِن شَكْواهُ يُفنيني بِمَعْمُوديَّةِ النِّيرا نِ شِعري صارَ إِشْبِيني بِصَومعَةِ الجُنونِ النَّا سكَ المَطْعُونَ خَلِّيني و مِنْ شَفَةِ الرَّحِيقِ الخَمْ رَ كَأسَ سُلافِهِ اسْقيني و مِن خَدَّينِ لَونُ جُمَا نِها الفتَّانِ يعْميني و مِن لَوْزِيَّةِ العَيني نِ بالرِّمْْشينِ غَطِّيني فلا أنا بالذي يخشى مَواسيْ العِشقِ تُدْميني و لستُ المُدَّعِي تَرَفاً مَحَبَّةَ مَنْ يُلاقيني و عرشَ الشعرِ قد أهْدَيتِني في غُصْنِ زَيْتُونِ و رُوحَ اليَاسَمينَ نَسا ئِمَ التَّبْشِيرِ زِيْديني
أخي الحبيب و الشاعر المتألق عمر جلال الدين هزاع
قرأتُ تحفتكَ النادرة و أحببتها بلا عُقَدٍ !
يعطيك ألف عافية على هذه الروائع التي تمتعنا بها بين الفينة و الأخرى .
أخوك المحب و المتابع .