إلى شامية ؟؟؟

ذبت رقة وشاعرية وعاطفة
فأذبتنا في لحظات

رقيقة راقية

روعة

سلمت ودام الألق

أحاول لمس الحروف ِ
إذا ما نطقت ِ
وأشعر بالحرف ينمو
كهذا الصنوبر والسنديان ْ
وأشعر أن الفضاء امتداد ٌ
لهذا البيان ْ
وأن النساء جميعاً
شفاه ٌ
..
وأنت ِ اللسان ْ
.................... ..............

أخي الحبيب لقد قرأت لك كثرا من قصلئدك و قد احترت فيما أطلقه عليك من القاب بيني و بين نفسي ..و اليوم بكل شجاعة أريد أن اسميك :

العاشق الأكبر

قصيدة جميلة تفيض حلاوة و حسنا كأنها الشهد أو كأنها الخمر أو لا أدري يا أخي الحبيب ..
نخبك أخي الفاضل فلقد أثملتني و أخذت عقلي و تركتني طريح مشاعر لا أدري أين تسير بها ..
أيفعل الشعر كل هذا ؟؟

سكرت وكم شربت من المعاني حرف في سماوات البيان وشعر يملأ الألباب سكرا كأن الخمر يجري في كياني

شكرا

الكريم محمد الأمين سعيدي


وربي هذا الرد أوقف نبضي
وكسر أصابعي

وأخجلني

فلله هذا الكلام الذي لو وقع على جبل لجعله سهلاً


شكراً لك أخي

شكراً
شكراً


لا أظنها تكفيك

الله .. الله
ـــــــــــــــــــــــــ
وهل لمثل هذا الجمال إلا أن يتثبت على جدران القلب
لكي يمده بالعنفوان
ولذا فقد وجب

تثبيتها
بالمثل
على ناصية واحتنا الحبيبة
لكي يتعطر بها الأحبة ههنا
لك الود
ولي إياب
تحيتي

أخي الراقي الدكتور هزاع ...

لمثلك تنحني الهامات

وأنت سيد الأخلاق العالية

شكراً لك بعدد حبات التراب

......................


تحياتي لوطنك

وساكنيه

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الشاعر الألق علي اسعد اسعد
لقد أدهشتني بهذه القصيدة الجميلة , كما أدهشت قبلي الأخ الشاعر محمد الأمين سعيدي , ثم أدهشت الأخ الغالي الشاعر الدكتور عمر جلال الدين هزاع , عذوبة كلمات , وجميل صور , وحرارة نبض , وطلاوة جرس , وربما تأثرت كثيرا بذكرك لبعض الاماكن التي اشتقت اليها , لقد ذكرت قاسيون الأشم , وأسراب الحمام , ما أروع هذه الصورة , لقد جلبت دمشق لتضعها أمام ناظري , ورحت بي الى الغوطة الغنّاء , حيث فيافي الحب , ومشاوير العشاق والمحبين , فأنعشت النبض في قلبي , ومهما يكن من أمر , فقد استحوذت على قلبي وإعجابي .

أذكرتني ما لست ناسيّه ولرب ذكرى جددت حزنا

تقبل محبتي وإعجابي
أخوكم
د. محمد حسن السمان

سيدي وسيد الكلمات الجميلة

الدكتور والمعلم

محمد حسن السمان ...

ألا يكفي قصيدتي وصاحبها شرفاً أنها استحوذت على إعجابكم

بلى والله

أسعدتني
وأسعدت الشام
التي تشتاق لعشاقها


أدامك الله علما ً بيرقاً

جميلة هذه القصيدة
ورائعة

أخي الكريم

خليل حجلاوي

لك في القلب مكانة كبيرة

ولأدبك ولعلمك ولثقافتك

المكانة الرفيعة


لك تحياتي

علي اسعد

لك من اسمك نصيب وحظ وافر فعلوك باهر
وحرفك ساحر وحبك ثائر وتفردك ظاهر
فدم وكن كما تحب
دام ظلك وزاد فضلك وحسن عملك
وتقبل من الاعماق تحيتة خالصة ممزوجة بالود والحب

الشاعر الكبير و الرائع... علي أسعد أسعد ..

ما أسعدني عندما أمر على ضفاف حروفك الصافية الماسية

الشام و من لا يعشقها عند ذكر اسمها ؟؟

كحروفك أخي يعشقها كل من يمر عليها و يعانق شذاها ...

تقبل مروري مع إعجابي الشديد ..

ابدع ايها الشاعر الجميل
مودتي

الله الله
يا علي
ما اروع ما كتبت
إذا ما ظهرت ِ أمامي ..
تلاشيت ُ كلي
وقد لا تريني ...
أما أنا فقد
أفقتني من غيبوبة وأعدتني إلى
مرابعي أنا وشامي ..
لا فض فوك.

السلام عليك ياعبد الملك

أخي أنت

وخليل النفس

شكراً لمرورك العذب

جميل ما خطه قلمك
استمتعت بقراءة حرفك
تحياتي لك

نور السمحان

وألق مابعده ألق

شكراً لحدائق حرفك