أما زال البحث مستمرا
ومتى ينتهي
وهل تموت الامنيات على عتبة الانتظار
هل تأتي بعد مواسم الحصاد
وهل مازال ينتظر
تنثرين الوجع باقات من الجمال
دام الحرف سامقا
بوركت وكل التقدير
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أما زال البحث مستمرا
ومتى ينتهي
وهل تموت الامنيات على عتبة الانتظار
هل تأتي بعد مواسم الحصاد
وهل مازال ينتظر
تنثرين الوجع باقات من الجمال
دام الحرف سامقا
بوركت وكل التقدير
سالت دموعي ففاضت أنهار عسلك المصفى المحفور بالألم والمجدول
بالأمل بعد كل هذه السنين.
أقف خاشعة أمام روعة حروفك المحلقة بمعانيها تضئ مواطن الوجع
في كلمات مجدولة بلوعة الفراق ، وما أصعب الفقد وما أحره
سبحان من أنعم عليك بقلم سامق يسمو بالحرف حتى يتجاوز الغمام
دام قلبك وقلمك الذي نزف بحبره من بحر الأشواق فانسابت أنغام
سيمفونيةأطربتنا رغم الألم .. دمت بهكذا جمال.
شلال من الشاعرية والأشواق رسمه حرفك أيتها المبدعة
نثرية بديعة
تحيتي وتقديري
ويعود بي الشوق للبحث عنك هنا بين السطور
أبتسم حينا وأبكي حينا آخر..
لنا الله
أختك
مريم" زاهية بنت البحر
مشاعر صادقة، وإحساس مرهف، وحنين طاغ، وهمس راقي
وعزف رائع على قيثارة الألم ـ وأمل في اللقاء قرحه الشوق للغائب يحمل له تراتيل صلاة، وهمسات عتاب
في شرفات تعبق بالذكريات يعطرها الحنين.
فيالته الإنسان يفقد االأمل باللقاء فيرتاح من وجع الإنتظار.
بوح نثر الجمال بين سطوره فأطرب رغم الألم.
نثرية صادقة الشعور و راقية الإحساس ..
دمتِ بخير وعافية أستاذة زاهية ..
تحيّتي واحترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ