أما زال البحث مستمرا
ومتى ينتهي
وهل تموت الامنيات على عتبة الانتظار
هل تأتي بعد مواسم الحصاد
وهل مازال ينتظر
تنثرين الوجع باقات من الجمال
دام الحرف سامقا
بوركت وكل التقدير
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أما زال البحث مستمرا
ومتى ينتهي
وهل تموت الامنيات على عتبة الانتظار
هل تأتي بعد مواسم الحصاد
وهل مازال ينتظر
تنثرين الوجع باقات من الجمال
دام الحرف سامقا
بوركت وكل التقدير
سالت دموعي ففاضت أنهار عسلك المصفى المحفور بالألم والمجدول
بالأمل بعد كل هذه السنين.
أقف خاشعة أمام روعة حروفك المحلقة بمعانيها تضئ مواطن الوجع
في كلمات مجدولة بلوعة الفراق ، وما أصعب الفقد وما أحره
سبحان من أنعم عليك بقلم سامق يسمو بالحرف حتى يتجاوز الغمام
دام قلبك وقلمك الذي نزف بحبره من بحر الأشواق فانسابت أنغام
سيمفونيةأطربتنا رغم الألم .. دمت بهكذا جمال.
شلال من الشاعرية والأشواق رسمه حرفك أيتها المبدعة
نثرية بديعة
تحيتي وتقديري
ويعود بي الشوق للبحث عنك هنا بين السطور
أبتسم حينا وأبكي حينا آخر..
لنا الله
أختك
مريم" زاهية بنت البحر
مشاعر صادقة، وإحساس مرهف، وحنين طاغ، وهمس راقي
وعزف رائع على قيثارة الألم ـ وأمل في اللقاء قرحه الشوق للغائب يحمل له تراتيل صلاة، وهمسات عتاب
في شرفات تعبق بالذكريات يعطرها الحنين.
فيالته الإنسان يفقد االأمل باللقاء فيرتاح من وجع الإنتظار.
بوح نثر الجمال بين سطوره فأطرب رغم الألم.
نثرية صادقة الشعور و راقية الإحساس ..
دمتِ بخير وعافية أستاذة زاهية ..
تحيّتي واحترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ