][ بُعثت في روحي ولاّدة ][ ‏

وجدت هنا حروفا من نور جذبتني فدخلت مسرعة
فبهرني جمال حرفك
غاليتي شرف لي كبير أن أعانق أبياتك الرائعة تلك
محبتي لك
أختك نور

د. عمر جلال الدين هزاع
وجدت تعديل حضرتك في القصيدة
وقد قمت أنت بحذف الصورة المرفقة عبر العمل ..
وكان لابد تستأذنني لأن العمل يخصني ومظهره أيضاً
لماذا ممنوع عرض الصور؟ ما دمت لم تخل للعمل أو للأدب
تحياتي
:
انتصار صبري

تحياتي للشاعرة انتصار

عذوبة
و صفاء
و صدق

تحياتي

الشاعرة انتصـار نـادر
تأثرت بهذه القصيدة الرائعة أشد التأثر!
أحييك سيدتي، وأبارك حضورك البهي بيننا .. مرحباً بكِ.

العزيزة الشاعرة / انتصار نادر
نص متفوق فنياً و أسلوبياً و غني بالثيمات المتشابكة و التداعيات المتجاورة من وطني و قومي و تاريخي و وجداني ، لنقرأ: فأندلسٌ بـلادي مثـل مصـرٍ وتركيّـا جميـعـاً أفتديـهـا لنعلم أن الحس الوطني و القومي طغى على سطح القصيدة بطريقة غلبت عليها روح الإيثار و التوحد.
ثم أن الشاعرة الميمونة أغدقت على النص صوراً فنية و بديعية فائقة و محركة للمشاعر و العواطف، وهي هنا تبدو متحدثة باسم الجماعة خاصةً عندما تظهر لنا الصورة في "وأصغي، شعرها تالله يُشجـي ... كـأنّ الـدّرَّ متصـلٌ بفيـهـا"، مهنا يبان البعد الديني للقصيدة دالاً على ثقافة عالية و معمقة لدى الشاعرة المبدعة.
ثم نسمع نبرة العتاب و الحزن و اللوم و الحسرة أو التحسر في "هي النكبات كالأمطار تهمـي ... على الأوطان تنعـى قاطنيهـا"، ويخلص النص في توجيه أصبع الإتهام إلى المجرمين الذين خانوا عهد الأوطان و الديار في "وأخطـارٌ بأمتـنـا أحـاقـت ... وأمتنـا غفـت عـن قاتليهـا
من الرومان لا أخشى عليهـا ... ولكن مـن أكابـر مجرميهـا".... صور أبدعت الشاعرة في نقلها بصدق و بعد اعتمال التجربة في وجدانها و خاطرها فتمخض عن ذلك نص رائع ينفتح لمزيد من التأويلات و التفاسير.
دمت أيتها الشاعرة ودامت نصوصك بالروعة و الرونق الفني المتفوق
د. عبدالله حسين كراز

قبسات من نورك أجمعها على استحياء
لعل فيها ما يؤازر
مع تقدير
وشديد إعجابي
بخمرة في كؤوس حرفك تتراءى خلف زجاج الأحلام
سحراً حلالاً
ـــــــــــــــــــــــــ ــ

تعودُ اليومَ قائلةً بِفِيْها أنا وَلَّادةٌ و أتيهُ تِيها كأنيَ ابنُ زيدونٍ رَمَاني خيالٌ أَقْتَفِيْهِ و يَزْدَهِيها سأسرجُ خيلَ قافيتي فعُودي إلى غرناطةٍ كي أصطفيها فيا طوقَ الحمامةِ ويحَ قلبي و يا شكواي لا لا تَشْتَكيها إذا عادتْ يعودُ ربيعُ قلبي و تزهو قُرْطُبٌ مِمَّا يَلِيها أراها و الرؤى أحلامُ فِكْري و فلسفتي جِيَادٌ فامْتَطيها و جرحُ الشرقِ موصولٌ بجرحي بغربِ حُشاشتي فَلْتَسْكُنيها فيشفى داؤُها و تميسُ عِطراً و يندى ماؤُها ينسابُ فيها و تخضرُّ الأماني مُورقاتٍ و تَخْمَرُّ الكُرومُ فَنَسْتَقِيها فَإِيْهٍ مِن زمانِ القهرِ يَصْلي مَضاربَ أهلِنا مَعْ قَاطِنِيها و إيهٍ مِن خنا الأيامِ تَرْمي سَيِّدَ الأسيادِ تجعلُهُ سَفيها و تُعْلِي جَاهِلاً فيسودُ فينا فنهتفُ : عَاشَ والينا نَبِيْهَا

د. عمر جلال الدين هزاع
وجدت تعديل حضرتك في القصيدة
وقد قمت أنت بحذف الصورة المرفقة عبر العمل ..
وكان لابد تستأذنني لأن العمل يخصني ومظهره أيضاً
لماذا ممنوع عرض الصور؟ ما دمت لم تخل للعمل أو للأدب
تحياتي
:
انتصار نادر

ــــــــــ

شاعرتنا وأديبتنا الفذة
أعتذر شديد الاعتذار منك لما تم من حذف الصورة المرفقة
وأخبرك بأنها
لم تكن مخلة ولا منفرة
وإنما
حجمها الكبير
يمنع فتح الصفحة بسهولة
فتبدو مستحيلة التحميل
( فحجمها تقريباً 619 كيلو بايت وهو لوحده يعادل حجم صفحتين مكتظتين بالردود والاقتباسات )
وهذا يضر بنصك وإبداعك
حيث سيمنع ذلك رواد الواحة من دخول موضوعك
والرد عليه بسبب بطء فتح الصفحة
( وخاصة إذا قام الأعضاء الكرام باقتباس النص كاملاً في ردودهم مما يضاعف حجم الصفحة بعدد الاقتباسات )
فإذا افترضنا وجود الصورة واقتباس واحد على الأقل للنص
فهذا يعني أن حجم الصفحة بردودها سيتجاوز 1,5 ميغا بايت وهذا يستهلك زمناً طويلاً في إتصال الدايل أب
فما بالك لو كان هناك أكثر من اقتباس ؟؟
وقوانين الواحة تمنع الصور الثقيلة ( كبيرة الحجم ) في المرفقات وفي التواقيع
وبرغم حذفي لتلك الصورة
فقد تركتها في أحد الاقتباسات
كنوع من التخفيف على المتصفح
وكي لا يغضبك ما قمت به
علماً
أنني أرسلت لك رسالة بخصوص ما فعلته
ولعلك لم تلاحظيها
وأكرر اعتذاري لما بدر مني
ولكنها القوانين
التي وضعت لمصلحة الجميع
ولك خالص التقدير
مرفقاً بعذر بحجم جمل شعرك
وكرم أياديك
وتفضلي بقبول الاحترام

ــــــــــــ

آمل متابعة هذا الرابط

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ewpost&t=23637

ولك التقدير

أستاذ علي أسعد أسعد

على مشارفِ الجَمالِ
المُشتعلِ هُنا
لا تزالُ عَصافير حضورك
تقتاتُ من وعيك ..
وحدائقُ القلب مبتهجة
><><><><><><><><><><><
لك حضورك المُغلف بألق ذاتك النبيلة والكريمة
دُمت بودٍ و ألقٍ و نَقاء
ودي ووردي
:
:
انتصار صبري

أستاذة نور سمحان

لو لم أَقرأ من جَمالٍ سوى هَذه السطور
لكفَتني أزَرع بها بَساتين ورود..
><><><><><><><><><><><
حَسبي أَن أَزرع إطرائكِ في الأحَداق
لـ يَفيض القَلب نهراً أبيض ..
ودي ووردي
:
:
انتصار صبري

أستاذ عبدالصمد حسن زيبار

تَأتي كَالمطر النَقي
قَطرة قَطرة
و في كُل قَطرة
ارتواء
ودي ووردي
:
:
انتصار صبري