أخي الأكرم محمد نعمان
أسعد الله أوقاتك
تذهب المناسبة ، وتبقى الأبيات التي غنّتها . كما بقيت - مثلاً - روائع المتنبي وأبي تمام وذهب سيف الدولة والمعتصم .
أقول - وأنا من المعلمين في الأرض ههه - ليت الطلاب يحملون لنا من الوفاء والحب بعض ما نحمل لهم منهما .. ولا أعمم .
أبيات راقت لي موضوعاً وشاعريّة ، ولعلّها لأنها ( فيهنّ ) كان لها طعم وعطرٌ خاص ..
تحياتي