نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هي والله قطع الليل المظلم التي أخبرنا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا نملك إلا قول الحق تبارك وتعالى "ليس لها من دون الله كاشفة"
فاللهم اكشف عنا البلاء, وبصرنا بأعدائنا الذين هم من بني جلدتنا
البواسون الساجدون الراكعون للقرود والخنازير
دمت أيها الكريم في رعاية الله
[/CENTER][/SIZE]
غسان.............. يا غسان
لا أدري ماذا أقول...
قبل أن أحييك على القصيدة
سأحييك على هذه الثقافة السياسية العالية جدا
أذهلتني .. كم أنت متعمق في قضيتنا
وكم تكشف أسرارا( خطيرة)... بوركت يا غسان
إسحبيها يا صفاء
فهي قضيتنا أيضا
أما عن الثقافة السياسية فهو المعلوم
من القضية بالضرورة
و أقل ما تسمح به قصيدة
والحمد لله..(لم يقولوا عن القصيدة هلوسات)!
أَ وَ يجرؤون بعد؟؟؟
ونهفة أخرى من نهفات غسان الرجراج في آخر بيت......
بارك الله فيك وفي لسانك وقلمك
حماك الله يا أخ غسان
لك مني كل تقدير واحترام
وباقة زهر .. عربون أخوة[/QUOTE]
البركة حلت بك أي أخية
و تقدير أكبر مني لك
و العربون وصل
قبل أن ترسليه
دمتِ أنتِ أنتِ
أخي
رائعة بحق وقاتلة الأحرف
أحببت بساطة كلماتها مقارنة بواقعنا
ولكن همسة أقولها
ولا اتعدى على خصوصيتك
لم أحبب العنصرية بها إلى ( القسام ) أو فصيل آخر
فنحن بالهم سواء ولا أريد أن ادخل سياسيا
ولكن لو تنظر جيدا الجميع مخطئين
بوركت
تحيتي
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
شدني عنوان النص فدخلت وأنا أتمنى أن لا يكون شعارا في غير محله ، وكانت سعادتي بالغة بأنني وجدت ما أملت.
ثم إني أخذني النص شعرا بهذه الخببية المتميزة ، وهذه الانفعالية المتماوجة بين مد وجزر وحيرة وقرار ولكني تركت ما يمكن أن أنتقد من بناء الشعر إلى حيث جودة الفكر حيث انطلقت مع نصك هذا بشكل جعلني أكبر فيك هذا التميز الفكري الذي كنت والله أرتب لأشير له ببعض تفصيل في مقال فكري لأهميته ليس في مثل هذا الموقف بل وفي مواقف الحياة الكثيرة.
أشكر لك هذا الطرح أخي وأستأذنك في أن أوضح بعجالة أهمية ما طرحت أنت هنا.
نعم ، هو منهج الله أن يصلح بين الإخوة وأن يتم حصر الخلاف والقضاء عليه ، ولكننا بتنا في زمان يتشدق فيه الكثيرون بأنهم على الحيد وبأنهم لا يتدخلون في خلافات الآخرين لأنها لا تخصهم أو لأنهم على خلق كبير وحياد كبير ، والحقيقة أن أمثال هؤلاء لا أحترمهم ولا أثق بهم ذلك أنهم إنما يحاولون أن يخدموا ذواهم بالعلاقة المذبذبة لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء أو مع هؤلاء و مع هؤلاء ينتظرون أن يعرفوا أين يقع الكسب الأمثل لهم ومن يمكن أن يستفاد منه أكثر. وينسى هؤلاء أن مثل هذا الموقف يخالف منهج الشرع ويدخل العلاقات الإنسانية في دائرة الخاتة والنفاق والكذب والتحايل كما هو حال جل الأمة اليوم والعياذ بالله.
إن ما يسمى الحياد هو أمر مرفوض دينيا ومنطقيا إلا أن يكون حياد إيجابي بمعنى أن عمل على حصر الخلاف وحله بالشكل الأخوي المنصف دون ظلم طرف ودون غمط حق أحد ودون فجر في خصومة أو كبت لحقيقة فإن التزم الطرفان فالله هو صاحب فضل والمنة وإن بغت فئة على فئة أو طرف على طرف قد وجب مقاطعة الفئة الباغية بل ومحاربتها حتى تفيء إلى أمر الله وتنصاع للعدل والحق. ولا يمكن قبول غير ذلك إلا تحت باب المخاتلة والنفاق والتعاون على الآثم والعدوان لا على البر والتقوى.
أشكر لك ما قدمت هنا من شعر ومن فكر ومن حكم راق لي في جله ووجدتني أقدر لك كل هذا جدا ، والله ولي عباده الصادقين.
تحياتي
التعليق محذوووووووووووووووووووووو وووووف
(أمنياً)
الدكتور سمير العمري كتب
أما أنا.........فلن أكتب
أو ربما الأصح هو أنني لا أستطيع ذلك
لأنني أسكن في الضفة الغربية
وما أدراك مايعني ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى أني اضطررت بعدها لحذف تعليقي على الموضوع
ولن أستطيع أن أنقد تعليق الأخت نهيل
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مودتي لكم جميعاً
أحمد زيادة