وصية لبغداد

خانك الدهر
وعصفت بك الأيام
فاحبسي الدمع يا بغداد
فالإله ناصرك
وان خانك الدهر
واصمدي صمود النخيل
أمام رياح الشمال
يابغداد

خانك الدهر وعصفت بك اليام فحبسي الدمع يا بغداد فالإله ناصرك وان خانك الدهر وصمدي صمود النخيل لرياح الشمال يابغداد

بغدادُ ، يا نبضة القلبِ ، ودرّة الروحِ ، وجريحة السلامِ
أفيقي ، وانهضي كنخلةٍ شامخة ، أو جبل لا تهزّ ريحُ..

أخي حفيد الخنساء
نص مكثف يحمل معنى واحد للجرح والمعاناة


لك تحيتي وكل احترامي

سلام الـلـه عليكم
الأخ الفاضل الأديب

لمحة وجدانية , تحمل الحرقة والألم , مما آل عليه الوضع , مع مدينة الحب , عاصمة الرشيد , ثم يتجلى بعدها الأمل , بأن الـلـه لابد أن ينصر هذه المدينة , ثم تطلب من المدينة الصمود , كما يصمد النخيل , أمام رياح الشمال , في التفاتة الى أن النخيل هو رمز المدينة .
وهمسة لك أيها الأديب , لم أستطع أن أكتب اسم معرفك , لأن هذا المعرف لايتماشى مع جلال وقدر المدينة العظيمة بغداد , واقترح عليك تغيير هذا المعرف , لو تكرمت .

واعتذر منك فقد قمت بتنسيق النص , وصححت بعض الاخطاء الناتجة عن لوحة المفاتيح .

د. محمد حسن السمان

بغداد...........
وهل تغيب عن وجداننا لحظة
نص معبر
تحياتي لك

حفيد الخنساء..
بغداد في القلب ...
دائما نردد بغداد لاتتألمي
بغداد انت في دمي..

ايها العزيز ليتك تعمل على النص قليلا..
المعنى قيم وكبير، والصياغة كهمسة اخوية مني لك يحتاج الى نظر مرة اخرى ..

دمت بخير..
محبتي لك
جوتيار

جميل هذا التغني ببغداد الحبيبة

تحياتي

شكرا لكم وستعود بغداد عزيزة بالمستقبل كما كانت عزيزة بالماضي