استقيلوا... يرحمكمْ الله !

أشكرك جزيل الشكر شاعرنا المبدع عمر جلال الدين هزاع على كل ما تقدم ...

ودمت بخير وصحة وعافية و تألق .

عاشق القافية
اسم متحد مع شعرك
فقوافيك منسابة في القلوب قبل العيون
دامت تلك الروح عالية خفاقة
لعلنا نسجل معك توقيعاً وأنتظر اتحاداً

أيها الشاعر الأنيق اخي محمد البدري محمد ...

كلماتك الرقيقة و مشاعرك الأخوية الصادقة أدخلت السرور إلى قلبي و أثلجت الصدر ...

لك منّي كل الشكر والامتنان ودمت لي أخا قريبا ...

تحياتي و مودتي الخالصة

دمت بخير وسعادة

عزيزي عاشق القافية
ابداع رائع وقلم متألق
ليتهم يسمعون أو يقرأون
ليت لهم دماء حارة تجري في عروقهم
وليت لهم وجوه تعرف للحياء سبيلا

أخي الحبيب و الشاعر جمال العربي ...

أشكرك على إطرائك الجميل و كلماتك الطيبة و المعبّرة ...

يبقى الأمل في غد مشرق و عجلة التاريخ تقول أن الأمة الاسلامية سوف تكون لها جولة أخرى ترفع عنا هذا الغبن و الهوان ...

سعدت بمرورك الكريم

ودمت بخير و سعادة

بالفعل استقيلوا
استقيلوا قبل ان تطردوا من رحمة الله
فلا يبدو أنكم ستصطفون او تستووا على خط واحد
عزيزي الغالي
أضحكني جدا عنوان القصيدة
واعجبني اكثر تمكنك من حرفك وتوظيفه
تحياتي بضحكة من بلية
أشواقي ليست تموت
طبيب

أخي الحبيب إبراهيم محمد ...

أسعدتني متابعتك الجميلة و القريبة ، و أراك قد أصبتَ في مقتل بصرختك المدوية ...

أدام الله عليك الفرحة و السعادة و حفظك من كل سوء ...

محبتي و أشواقي المتبادلة أيها الأخ الحبيب .

أخوك .

أخي عاشق القافية ..
من خاطبتهم لا آذان لهم ...
وقلوبهم لا تنبض ...
القصيدة جميلة
ينقصها الوزن الذي اختل بين حين وآخر
لك تحياتي

الشاعر الجميل و الأخ الحبيب علي أسعد أسعد ...

شكرا على حظورك الطيب الذي أسعدني كثيرا ...

ولك منّي أطيب التحيات دمت لي أخا متابعا و ناصحا .

دمت بخير و سعادة