الوصل يزهو عنبا

يا حبُّ..أيْن الرضى والحُبُّ والعَتبُ وأين مني ليالي الوصلِ تنسَحِبُ فـهـا انا اليوم أمضي وسط قاحلة من المشاعر الوجدان مضطربُ كم كان للقلب أحلام موردة وقد صحوت وبالأحلام أنتحِبُ لقد ذَوَت مقلتا عشقي لغائبةٍ وإنني في مدى الهجران أنْسَكِبُ سلمى وأي سلام أرتضي هربا وبعدك اليأس في العينين يلتهب أصفى من الطفل كنا رقةً وهوىً والوصل يزهو وبالألحان يُرتَقَبُ والآن ماعُدتِ ياسلماي عاشقةً ولم أعد لهواك العذب أرْتَقِبُ

أهلاً بالشاعر الجميل الرائع عبد الناصر الأسلمي
قصدية رقيقة تلامس صدى الوجدان وعانقت كوامن الإحساس
لقد ذَوَت مقلتـا عشقـي لغائبـةٍ
وإنني في مدى الهجـران أنْسَكِـبُ
سلمى وأي سلام أرتضـي هربـا
وبعدك اليأس في العينيـن يلتهـب
أصفى من الطفل كنا رقةً وهـوىً
والوصل يزهو وبالألحان يُرتَقَـبُ
قلت في قصيدة مشابهة..

هـو الغـرامُ طريـقٌ كلُّـهُ تعـبُ فهل أُعاتبُ من لـم يثنِـهِ العتـبُ؟!! هو المحـبُّ بقايـا مهجـةٍ تَلِفَـت وهو الهوى جنّةٌ فـي بردهـا لهـبُ! وهو الفؤادُ شظايـا لوعـةٍ نبَتـت وهي الضلوعُ وللنارِ اللظى الحطبُ! هـي المحبّـةُ أن تحيـا علـى أمـلٍ وهو الهوى ..لا تسل دنياهُ ماالسببُ!

وفي قولك :
والآن ماعُدتِ ياسلمـاي عاشقـةً
ولم أعد لهـواك العـذب أرْتَقِـبُ
ومع إختلاف الدوافع والنتائج فلي في مثل ذلك:

لا تقرعي السِّنَّ..قد أسرفتِ بالنـدمِ إنّي جفوتكِ من رأسي إلـى قدمـي فلا تطيلي رجائي ..لم أعُـدْ بَشَـراً فقد تبرأتُ من حِسِّـي ومـن أَلمـي فالقلبُ كالصخرةِ الصماءِ جذوتُـهُ والجسمُ أصبحَ " لو تدرينَ " كالصنمِ تغيّرَتْ بعـدكِ الأحـوالُ وا أسفـا حتى توقّفَ بالشريـانِ نبـضُ دمـي فلم أَعُدْ مَنْ علمتِ فـي هـواكِ ولا أنتِ التي كنتِ ذوبَ الشهدِ ملءَ فمي سئمتُ حبَكِ حتى ضاقَ بـي أُفقـي مما تَعُدّيـن مـن أخطائـي اللمـمِ فلا تعودي لقلـبٍ معـرضٍ عَنَتـاً ولا تنادي فقد أصبحـتُ ذا صَمـمِ

أهلاً بك يا صاحبي في واحة المبدعين

سلمى بدار غريب الطور ترتقب منك العتاب، وبالعتبى لها طلب من بعد مرحلة الأشواق ضاربة كفاك في ندم لم يفنه ذهبوا مرت بدارك نفح الفجر مشرقة وجها قبيل رحيل بالهوى رطب بالصمت لاذت على خديك بسمتها والعذر منك بأن القلب مضطرب واليوم تسرف بالآهات عل بها وصل القلوب ، وحبل الود مستلب والبيت في ثاني التنهيد هنته واو ووجدانها بالكسر ينتحب فاحذر أخي من صروف الهجر إن به قتل المودة والعذال ترتقب

ـــــــــــــــــــــــــ ــ
تحياتي أيها العاشق
أهلا بك ومرحبا

أهلاً ومرحباً بك أيها الشاعر الجميل
وقد دهشت إذ حملت كأسي لكي أترعها من عنب وصلك
فوجدتك قد بددته
حماك الله
ورعاك
ولي عودة للرد على بيانك شعراً
مع ودي

عبد الناصر الأسلمي

قرأت لك أيها الأخ العزيز حرفاً رائعاً هاهنا

مما يدفعني أن انتظر جديدك دوما

شكراً لك

وإن إختلفنا في رؤانا حول العشق والمعشوق
فإننا لن نختلف بأنك قد وهبتنا درة بقصيدك
فلك الود ما أشعرك
ـــــــــــــــــــــــــ ــ

سلمى و كُلُّ بَنيِّ العشقِ قد هربوا إلَّايَ يا شُعْلَتِي , إنِّي لكِ الحطبُ قُولوا لِمَنْ في الهوى لم يستطعْ جَزَعَاً قلبي فداءٌ لها , لو حُبُّها عَطَبُ زِيدي لهيبَ الجوى يا خيرَ واقِدَةٍ بَرْدُ السَّلامِ حَريقاً مِنْكِ أرتَقِبُ لا تشتكوا عِشقها , أو فاتركوا فأنا سلمايَ قاتِلَتي , و القتْلُ أنتَخِبُ

فها انا اليوم أمضي وسـط قاحلـة
من المشاعر والوجـدان مضطـربُ
رائعة شعرية يا الأسلمي :NJ:
تحياتي لك ولنبضك الحزين
خلود

عبد الناصر الأسلمي

ايها ألأسلمي

وقفت هنا على قصيدة جميلة

وشاعر متمكن


لك تحياتي وأهلا ً وسهلاً بك

الواحة بيتك

إرهاصة شاعر وننتظر الهطول.

قصيدة عذبة على قصرها وإن شابها بعض هنات إن أذنت لي أشرت لها.

أهلا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أهلاً بالشاعر الجميل الرائع عبد الناصر الأسلمي
قصدية رقيقة تلامس صدى الوجدان وعانقت كوامن الإحساس
لقد ذَوَت مقلتـا عشقـي لغائبـةٍ
وإنني في مدى الهجـران أنْسَكِـبُ
سلمى وأي سلام أرتضـي هربـا
وبعدك اليأس في العينيـن يلتهـب
أصفى من الطفل كنا رقةً وهـوىً
والوصل يزهو وبالألحان يُرتَقَـبُ
قلت في قصيدة مشابهة..

هـو الغـرامُ طريـقٌ كلُّـهُ تعـبُ فهل أُعاتبُ من لـم يثنِـهِ العتـبُ؟!! هو المحـبُّ بقايـا مهجـةٍ تَلِفَـت وهو الهوى جنّةٌ فـي بردهـا لهـبُ! وهو الفؤادُ شظايـا لوعـةٍ نبَتـت وهي الضلوعُ وللنارِ اللظى الحطبُ! هـي المحبّـةُ أن تحيـا علـى أمـلٍ وهو الهوى ..لا تسل دنياهُ ماالسببُ!

وفي قولك :
والآن ماعُدتِ ياسلمـاي عاشقـةً
ولم أعد لهـواك العـذب أرْتَقِـبُ
ومع إختلاف الدوافع والنتائج فلي في مثل ذلك:

لا تقرعي السِّنَّ..قد أسرفتِ بالنـدمِ إنّي جفوتكِ من رأسي إلـى قدمـي فلا تطيلي رجائي ..لم أعُـدْ بَشَـراً فقد تبرأتُ من حِسِّـي ومـن أَلمـي فالقلبُ كالصخرةِ الصماءِ جذوتُـهُ والجسمُ أصبحَ " لو تدرينَ " كالصنمِ تغيّرَتْ بعـدكِ الأحـوالُ وا أسفـا حتى توقّفَ بالشريـانِ نبـضُ دمـي فلم أَعُدْ مَنْ علمتِ فـي هـواكِ ولا أنتِ التي كنتِ ذوبَ الشهدِ ملءَ فمي سئمتُ حبَكِ حتى ضاقَ بـي أُفقـي مما تَعُدّيـن مـن أخطائـي اللمـمِ فلا تعودي لقلـبٍ معـرضٍ عَنَتـاً ولا تنادي فقد أصبحـتُ ذا صَمـمِ

أهلاً بك يا صاحبي في واحة المبدعين

أهلا بك أخي ماجد الغامدي

هطولك المجيد هنا أشعرني بالرضى

أعطر المنى لك بالموفقية والتميز العذب

دمت بحب وود