الثبات
"غيِر بدل لكي ترقى" قالها صاحبه .
أخفى دموعه وهز رأسه وحدق فيه، ثم أسند وجهه على كفيه و رفع بصره نحو السماء"
/
/
/
/
/
/
/
كثيرا ما تمر الاحداث الجسام ويعصر الدهر مبادئنا ولكن
الثبات من الله
ثبتنا الله وإياكم على الحق والخير والهدى والجمال
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الثبات
"غيِر بدل لكي ترقى" قالها صاحبه .
أخفى دموعه وهز رأسه وحدق فيه، ثم أسند وجهه على كفيه و رفع بصره نحو السماء"
/
/
/
/
/
/
/
كثيرا ما تمر الاحداث الجسام ويعصر الدهر مبادئنا ولكن
الثبات من الله
ثبتنا الله وإياكم على الحق والخير والهدى والجمال
لو قرأت مقالتي ... نظرية الحائط ... المنشورة هنا في واحة الفضلاء والحكماء
لوجدت اني اشير الى حديث الرسول الرحيم محمد وهو يخبرنا عن زمن نبدل فيه ىايماننا بالكفر بسقف زمني امده 12 ساعة
\
نص جميل وفكرة جليلة
الإنسان : موقف
الأستاذ الطنطاوي الحسيني ،
تحية طيبة وأنت الأديب الكبير ذو الذائقة وذو القلم القوي ، لدي سؤال مهم
ماذا لو أنك صادفت هذا السطر المكتوب وكان بقلم غيرك ؟
أعلم أنك منطقي سيدي وسيكون ردك متفقًا مع ما يجب أن يكون .
أستأذنك أن ننقل هذا السطر من قاعة القصة .
احترامي وتقديري
مأمون
نسال الله الثبات حتى الممات
نص مختصر وجميل المعنى
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
نعم اخي الحبيب حلاوجي اصبحنا في زمن غربة
في دين ودنيا ايضا
حقيقة انه لابد من الاسباب ولكن الثبات شيئ خالص لله يهبه العبد المؤمن عند المحن
يقول تعالى لنبيه صلى الله عليه واله وصحبه وسلم "ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركنُ إليهم شيئا قليلاً"
صدق الله العظيم
شكرا على التواصل ايها الحبيب خليل
أخي الفاضل مأمون مغازي
كلنا في هذه الحياة مختلفين قد يكون من احدى اساسيات خلقنا الاختلاف
ومن ثم الاتفاق فيما بعد او الرحمة
يقول تعالى "ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم" صدق الله العلي العظيم
فأنت اخي الحبيب ترى انه سطر فقط واخرون يرون انه قصة فيها كم فعل اي لا تنقصها الحركة و لا تنقصها ايضا الرمز و لا ينقصها الفكرة ولا ينقصها الحبكة من تكثيف واختيار للالفاظ وترك الرمز للمتلقى
فكيف تكون مجرد سطر واحد نعم هي سطر ولكن يحمل في جعبته مالا يحمله مئات السطور لو خلو من كل ما تقدم
اخي لا يغضبك رأيي بل فلنتناقش الي أن تقنعني أو أقنعك او كما يقول الله سبحانه
"قُل كلٌ يعملُ على شاكلَته "صدق الله العظيم
وانا تحت امرك في النهاية
وجزاك الله خيرا على حسن التواصل
مازلت أتساءل إلى أي مدى يمكن اختزال القصة؟
هل براد للقصة أن تصغر لتصبح مثل "بعوضة" إلكترونية؟
بعيدا عن الفكرة التي تحملها "القصة الجملة"، لا يمكن إلغاء عناصر القصة كاملة و لا يمكن ـ في رأيي ـ المتواضع جدا، أن نسمي القصة قصة إلا إذا توافرت على عناصرها الأساسية التي تقوم عليها...
أرجو أن تقبلوا هذه الكلمات من غيور على الشكل الكلاسيكي للقصة..
تحياتي لكم سيدي الكريم الطنطاوي حسيني
أخوكم عمر
الفاضل الحبيب عمر علوي
احترم رأيك والحمد لله ان هناك امثالك يغيرون على الشكل الكلاسيكي للقصة القصيرة ولو لم يوجد لكنته
ولكن اخي الفاضل الا يجوز ان تتعايش القصة القصيرة بماهيتها وتكوينها وحبكتها وبدايتها سواء من اخرها او من اولها او منتصفها مع عدم اتاهة المتلقي والقارئ
هل لا ينفع ان تعيش القصة او الاقصوصة او الومضة بجانب اختها الكبرى ولم لا طالما هذه ادوات وتريد ن توصل من خلالها امانيك وامنياتك وشكواك وتوجيهك وتربيتك وتفاعلك للمجتمع والمتلقي قد تكون الغاية واحدة وسامية وتختلف الطرق الصحيحة السامية للوصول اليها
ثم اخي عمر نحن في عصر سريع الايقاع جداجداجدا لاقصى درجة واصبحنا كالقرية واصبحنا نسابق الزمن
فهل من شيئ يجزء في وقت يسير للقارئ ليتصل بالقصة ويأخذ العبرة اذن فلتكن الاقصوصة او الومضة
ولا اقول انها كالساندويتشات لا وان كانت الساندويتشات تزيل المسبغة واصبحت تحل بدرجة كبيرة جدا مكان بعض الطعام المجهز في المنزل حيث لا وقت للمنزل
لا اقول ان الاقصوصة مثل الشاطر والمشطور ولكن لنرحم سرعة عصرنا وتوجعنا ولتظل القصة القصيرة والقصة بشكل عام في فسحة الزمن حين نركن الي مكاتبنا في بيوتنا اعنى التفرغ والقراءة المتأنية
وانت اخي لو قرأت كثير من هذه القصص الصغيرة لاخذت الكثير من العبر والدروس في كل مجالات الحياة
بدون ملل
اذا فلتولد الاقصوصة من القصة القصيرة وليكن ميعاد ولادتها جيلنا
ولنتعاون فيما اتفقنا عليه وليعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه
وانا على فكرة اكتب القصة القصيرة ولي فيها والحمد لله بعض الاسهامات
دمت بخر ودام تواصلكم معنا على الود والحب والجمال اخي عمر
من حيث الفائدة، نعم قد أستفيد ، و من حيث المتعة و الإثارة، أشك في ذلك
و لكن لنسم هذا الشكل الجديد اسما آخر غير القصة أو الأقصوصة، و لا مانع من ذلك
فأنا يا سيدي الكريم لست ضد التحديث و التحديث كما تذهبون في حديثكم، ضرورة تفرضها الأزمنة التي لا تسير بنفس وتيرة الأزمنة السابقة لكثرة المطالب و المشاغل... و لكن لا نريد أن يحدث للقصة ما يحدث للشعر ، حتى أصبح أي كلام ..غامض..غريب.. مرصوف في شبه جمل يقال عنه شعر حر، مع كل الاحترام للشعراء الذين ـفي حريتهمـ لم يخرجوا عن شعريتهم إن صح التعبير،
أجمل التحيات لكم سبدي الكريم