أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: تحاور النصوص للكاتب مأمون المغازي

  1. #1
    الصورة الرمزية أمل فؤاد عبيد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 59
    المشاركات : 149
    المواضيع : 62
    الردود : 149
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي تحاور النصوص للكاتب مأمون المغازي


    لي أن أقدم هنا فكرة جديدة وهي .. ما شعرت من خلاله بإمكان تحاور النصوص لكاتب واحد .. وهو ما لمسته من خلال ما قرأته له لثلاثة نصوص أراني استطيع ان اعيد ترتيبها وتفعيلها كنص واحد يتخلله حركة وعي جديد .. او كنص قصصي يحكي عن حركة وعي ما .. استدركته من خلال ما لمسته ..
    وهي محاولة ارجو ان تنال القراءة الطيبة كعادتكم ..
    أبدؤها بقصيدة ترنيمة ابن الطين حيث يقول :
    وجعي يمتد من عمق الأرض
    يجري كنهرٍ
    يرى حضن البحر انتحارا
    جرى بالزلال يروي الجداب
    ويلعق الأجاج
    إذ حداه السعي ... انبهارا
    بين بني الأطيان يجري
    بالحب نبع أبدع الحزن مجراه
    أراه اليوم بين الناس
    أغوارا
    والحزن مدخل الأفراح
    والليل مجمع الآلام ..... طببها
    لأن يلد الليل النهار
    فدر دورة الكون الفسيح
    لن ترى من المقدار غير ما
    قد رُصد أقدارا
    فكن كالسماء
    القبة السوداء في جنباتها
    لا تعدم الأفلاك الحوارا
    كن كالنواعير دارت
    واستدارت .... أمواهها
    تمنح الجنات اخضرارا
    كن بيدرًا للخير
    لخزائن الله ..... إذ فُتحت
    فكفك.... كف الله
    كن للخير ممطارا
    كن كما كنت لحظة التكوين
    انعجانٌ
    أتراك كنت مختارا ؟؟!!
    كن كما احتواك الكون
    في الرحم الحصين
    ورحم الأرض لن يطيل انتظارا
    والجسر إن تنظر طويلٌ
    وإن تعِ الجسر
    ترَ الجسر انحدارا
    والقبر :
    قبران لو تدرك مراميكَ
    كفاك بالوجود اغترارا
    قبر النهاية العصماء
    لا اختيار له
    وقبر العيش
    أراك تدخله اختيارا
    حين هوت شرائع الحب
    بين الأنام النيام
    وهب النير المحموم
    إعصارا
    تَبَدَلَت كما تبدلتَ
    الحمائم البيض
    ما عادت غير رمزِ عليل
    يتوجع انكسارا
    والزنابق ملتك ياابن الطين
    تقطفها
    والياسمين يبكي
    وأنت تذبح الأشجارا
    وتغتصب البكارة بالجهالة
    والطفولة
    ما عادت تُعطل في كفيك القنابل
    والدمارا
    والحرب:
    حرب النفس تتركها
    لحرب الله
    ألا تراكَ بحرب الله جبارا ؟؟!!
    أبكل ملل الله قد أطاحت
    رياح حقدك
    أم عدمت المحبة الأنصارا ؟؟!!
    عد كما كنت يا ابن الطين
    سلالة
    تستل الحياة منك وجودها
    لتوجد الأخيارا
    وانفض سحابات غلك كي نرى
    فيك نور الله .... ولا
    تُخمد الأنوار ....إصرارا
    لقد وجدت في هذه القصيدة .. تذكيرا بوجع الإنسان من حيث هو إنسان لذا قد أجد فيها المدخل المشروع لتأسيس وعي جديد .. على افتراض أن هذا الانسان قد استمع لما استمع له .. تناجيا معه .. فنصبح كما يجاز لنا ان نحتسي خلاصة الزيت والورق ..و لنا ان نستشعر من بريق الرؤيا أنفاقا ممتدة إلى حيث الأنوار .. وعسل مصفى يغسل إدماءنا .. بل وادواءنا .. حيث نتعتق من اغتسالنا وغسلنا .. وصياح الرجاء فينا .. ألى حيث القابع فينا .. شجاعة هي أن ندرك نهاية المطاف والطواف .. ومن الشجاعة أن نستدرك إعصارنا الذي يحتوينا أو يحوينا .. نداء ما هو بنداء .. وصوت صداه يعتلي الأرواح .. هلمي إلي موجوع انا لألامك .. وسخطك .. وهاجسك .. اقتربي .. وهلمي إلي .. افيض عليك من رحاب النور .. اطياف تعبر بك .. الخطايا .. لربما تفيض عليك من العطايا .. ما يعوذك من شره الدونية .. هلمي إلي .. حيث الفياض قدر من الرحمن .. هكذا تنادي السماء لرفع أثقال الوزر عن النفوس .. ومرحا .. لكل من حاز على حسن النوايا .. عند هذا الحد الفاصل بين الوجع والصدى .. أو بين الوعي والتخلق .. تحضرنا الاختيارت والاختبارات .. للنلوذ مع الكاتب إلى حيث القصيدة الثانية والمعنونة باسم ولكن .. حيث يقول :
    ولكـــــــن .........
    وقف في الرصيف .......... رآه يأتي ....... يتلوى على شريطيه القَدَرِيَّين
    كم هو صامد عليهما .........إذا فارقهما ضل
    توقف ..... ... نظر في جوفه ......... مقعد ينتظره
    مد يده في جيبه ......... أخرج نصف قلب ينبض
    نظر إليه ........... نظر إلى المقعد.......... نظر إلى قدميه
    رفع رأسه ......... رفع نظارته من أمام عينيه
    ولاَّه ظهره ......... انطلق يعود .
    هنا نجد أنفسنا على حواف جديدة .. لنتلمس تضاريس جديدة .. فما بين الإنطلاق والعودة .. مفارقة تتجاوز حد الإمكان .. ولكن .. كيف للمكان والزمان يتراوح ما بين انطلاق وعودة .. وكيف لهذا التلازم المعنوي / الحسي في آن أن يشتق لنا عبرة إنسانية أو مفاهيمية .. يكشف النص .. عن لحظة تجاوز للوعي وما هو بوعي .. يتحرر من قولبة تعزز إمكان العادة .. يخرج بنا إلى حيث البداية من النهاية والى النهاية من حيث هي البداية .. على ما يحمله النص من مسافات بينية تخطو بنا لأبعد مما تحمله الكلمات المبعثرة / المتلحمة في آن إلا أن هذا له سطوة مغايرة .. السطوة المحررة التي تلتقط فينا .. مالا نراه .. او هي ترينا مالا نستطيع التقاطه .. فكرة آخاذة أن نسطر مغايرة وجودنا لوجودنا في لحظة مواجهة غير صريحة .. على ما اعتقد أن الكاتب هنا .. كان يفتش عن محتواه في محتواه .. او هو يفتش بالنيابة عن مفهوم الموقف .. او التقاء محاور لا يمكننا في العادة ان نهجرها طويلا .. وما بين العقل والقلب والموقف يكمن محك الاختبار .. هو اختبار تكشف لنا عن اوجه القوة كما الضعف فينا .. حتى نصبح قاب قوسين أو أدنى من انفجار ما .. هكذا خيل لي .. أو هكذا انتقل بالكاتب كما انتقل بي .. إلى حيث القصيدة الثالثة المعنونة باسم أراني .. حيث يقول :
    أراني ..
    أَشْعُرُ بِالْجُنونِ يَقْتَرِبُ مِنِّيَ ، أَراهُ يَحومُ حَوْلِيَ ، حَوْلَ رَأْسِيَ ، يَطِنُّ في أُذُنِيَ ، دَوِيُّهُ يَسْري في عِظامِيَ ، لا يَعْرِفُ الرَّحْمَةَ ؛ وَكَيْفَ لَهُ أَنْ يَعْرِفََها وَقَدْ أَلِفَ هذا الْمَلْعَبَ مُنْذُ أَزْمانٍ ، بِهِ انْتَصَرَ انْتِصاراتِهِ الْخالِدَةَ الَّتي سَجَّلَها لَهُ تاريخِيَ ، الَّذي كُنْتُ أَعْتَقِدُ أَنَّهُ تاريخُ الْبَشَرِيَّةِ ، ولكِنَّهُ يَأْتيني وَحْدي ، يَأْتيني بِصِفَتي وَشَخْصِيَ . هُوَ الآنَ يَمْحَقُ خَلايا عِظامِيَ ، يَفُتَُ في مَفاصِلي ، أَشْعُرُ بِرَعْشَةٍ غَريبَةٍ فيها ، تَكادُ أَرْبِِطَتُها تَتَعارَكُ ، تَتَنازَعُ مِنْطَقَةً لا أَلَمَ فيها ـ وَهَيْهاتَ أَنْ تَجِدَ ـ ، تَدْفَعُ خَلَجاتِيَ نَحْوَ الصُّراخِ .
    الصُّراخُ مُتَحَفِّزٌ الآنَ ، يُريدُ مُمارَسَةَ مَهاراتِهِ في جِهازِيَ الصَّوْتِي ، أَوْتارُ حَنْجَرَتيَ مَشْدودَةُ ، تَتَأَهَّبُ لإِطْلاقِ لَحْنِها الْمُنْخَنِقِ ، وَعَضَلاتُ فَكِيَ كَأَنَّها أَعْمِدَةُ الرَّفْعِ لِشاحِنَةٍ عِمْلاقَةٍ تَسْتَعِدُّ لِلَفْظِ الزَّلَطِ الثَّقيلِ الْمُحَمَّلِ فيها ، إِنَّها تَدْفَعُ بِقُوَّةٍ لإسْقاطِ فَكِيَ السُّفْلِي لِتُفْرِغَ زَلَطَ الصُّراخِ بِصَوْتِهِ المُتَناقِضِ عِنْدَ الارْتِطامِ مُحْدِثًًا الْجَلَبَةَ وَالْغُبارَ . أَتَصَوَّرُ أَنْ يَخْرُجَ مَعَ صُراخِيَ نَقْعٌ أَثارَتْهُ سَنابِكُ الْخَيْلِ الْمُنْطَلِقَةِ في صَدْريَ عَلى غَيْرِ هُدىً ، تَصْهِلُ هَوْجاءَ .
    الرّافِعَةُ ، الصَّهيلُ ، النَّقْعُ ، وَالْكَمِّيّاتُ مِنَ الزَّلَطِ مُسْتَمِرَّةٌ في الدَّفْعِ كُلٌّ ووِجْهَتُهُ وَطاقاتُهُ ، وَسَنابِكُ الْخَيْلِ وَصَهيلُها وَالْجُنونُ ؛ كُلُّ هذا يَحُثُّني ؛ اصْرُخْ . أَطْلِقْ الْجُنونَ الْمُنْطَلِقَ مِنْ دِماغِكَ ، في دِمائِكَ ، إِلى عِظامِكَ ، يَأْخُذُ بِتَلابيبِ عَقْلِكَ .
    عَقْلِيَ يَتَوَجَّعُ مِنْ هذا الضَّغْطِ ، لَيْسَ بِمُدَّعٍ ، بَلْ يَحْتَوي الْعالَمَ ، لكِّنَّ الْجُنونَ يَتَأَجَّجُ ، يَنْصَهِرُ الصُراخُ سائِلاً دافِقًا في فَمي ، تَتَكاثَرُ الْحِمَمُ ، تَصِلُ إِلى عَيْنَيَّ ، أَشْعُرُ بِكُلِّ هذا ، أَراهُمْ تَرَكوا الْواقِعَ ، يَحْتَلونَ كُلَّ الْمِساحاتِ في نَفْسِيَ ، في صَمْتِيَ ، في تَأَمُّلاتِيَ ، لَقَدْ احْتَلّوا نَفْسِيَ ، ضَرَبوا في رُبوعِها خَيْماتٍ مِنَ الْوَجَعِ ، يَرْصُدونَ نُجومِيَ ، وَيَقْرَؤونَ الطّالِعَ في فَلَكِيَ ، مَوائِدُهُمُ مِنْ لَحْمِيَ ، وَعَصائِرُهُم مِنْ ثِمارِيَ الَّتي لَمْ تَنْضُجْ بَعْدُ ، يَتَسابَقونَ في أُذُنَيَّ ، أَشْعُرُ بِخَفْقِ أَحْذِيَةِ الدَوْرِيّاتِ عَلى شَفَتَيَّ ( حَظْرُ تِجْوالٍ عَلى حُروفِيَ ) يُراقِبونَ فِكْرِيَ لا يَرْجونَ عَنْهُ حِوَلاً ،إِنَّهُمْ يَسْتَحِلّونَ نَفْسِيَ عابِثينَ بِها .
    هَلْ هذا الْحُبَُ زَعْمٌ ، تَوَهَّمْت نَبْتَتَهُ تَرْفَعُ رَأْسَها لِلنّورِ ؟! وَيْحي مِنْ أَمْرِيَ ! أُناسِيُّ كَثيرٌ يَعْبَثونَ بِنَفْسِيَ ، يَنْقُضون أَمَلاً أَمَلاً ، الْجِنُّ يَبْنونَ مَمالِكَهُمُ النّارِيَّةَ ، الْمَلائِكَةُ الَّذينَ أَقاموا دُهورًا يَتَأَهَّبونَ لِلرَّحيلِ . الْمَلائِكَةُ ، الْجِنُّ وَالإنْسُ ، وَسورَةُ الرَّحْمنِ ، الصُّراخُ والْجُنونُ ، أَنا وَهِيَ ، أَنا وَهِيَ وَهُوَ ، وَهِيَ ، وَهُما ، وَهُم ، وَأَنْتُم ، وَالطّينِ ، وَالْوَجَعُ بِالْفَخَارِ الْهَشِّ ، الآهَةُ الْمَحْشورَةُ في الْحَنْجَرَةِ تَسْتَحي إِماطَةَ نِقابِها ، تَسْتَحي أَنْ تَرَوْا وَجْهَها الْبَريءَ ، فَآهاتُكُمْ زائِفَةٌ لَوْ تَعْلَمون ، رُبَّما آهَتي هِيَ الأُخْرى تَخْدَعُني ! ، وَالسَّماءُ تَخْدَعُني ! ، وَالأَرْضُ مادَتْ مُنْذُ أَزْمِنَةٍ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرونْ !
    سَقْفُ الْمَكان ِيشَّقَّقُ ، الْوَهْمُ احْتَلَّ بَيْتَ عَنْكَبٍ حَقيرٍ ، يَتَدَلى بِخَيْطِهِ ، يُزْمِعُ الانْقِضاضَ . لَيْسَ في حاجَةٍ للتَّرَبُّصِ في هذه اللَّحْظةِ ، فالْجُنونُ يَطِنُّ في أُذُنَيَّ ، وَالنَّحْلَةُ الَّتي كَانَتْ تَطْبُخُ لِيَ الْعَسَلَ باتَتْ تَطْبُخُ لِيَ عَلْقَمًا مِنْ حَنْظَلٍ في قِدْرِ مُرِّْ .
    أَراني الآنَ ، أَقِفُ مُواجِهًا ، أَراني أَتَمَدَّدُ ، أَتَمَدَّدُ ، تَنْتَفِخُ أَوْداجِيَ ، تَجْتَمِعُ الدِّماءُ ما بَيْنَ رَأْسِيَ وَنَحْرِيَ ، أَنْفَجِرُ ؛ لِتَنْطَلِقَ أَرْواحٌ كَثيرَةٌ مِنِّيَ إِلى الْفَضاءِ السَّحيقِ ... أَتَنَفَّسُ .

    من قلب هذا النص .. تفحمنا الذروة .. ذورة انطلاق وعي جديد .. هو يتحسس وعيخ بوعيه .. ليتأرجح دون فضول أو نهاية بين الرؤية واللا رؤية . . أراني ولا اراني .. هو جمر الصحوة من قلب الانفجار .. حتى التلاشي ..أو هي لحظة انفجار وتشظي .. حتى تبعثرنا الكلمات ونشعر بها كما أنفسنا تماما .. فتملأ المكان حولنا .. نشعر بها كما نتحسس نتوءاتنا .. تبعثرنا .. حيث الصوت عمق صداه .. واحتوانا .. هو الإنسان حينما يتمرغ في جمر حلمه .. أو ربما يكتوي بلظى الفكرة .. او تعري الفكرة .. وكشف محتويات ومهاترات الأصداء التي لا تصل لنا ابدا .. والتي لا يمكن أن نصل بها .. نصك صاعدا .. يتصعد فيه الصدى قبل الصوت .. كلماتك نارية .. حيث تلتاع المشاعر بنجواها .. وحيث تهبط بآلامها .. ترتفع بأصداء كشفها فيتدلى منها .. كثير .. كثير .. كثير .. من صحوة البداية ..
    وتبقى دوما الكتابة وقت يتعري فينا ونتعرى فيه ..
    تحياتي اليكم
    أمل عبيد

  2. #2
    الصورة الرمزية يمنى سالم قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Sep 2003
    الدولة : يـــوتـــوبيـــــــا
    العمر : 48
    المشاركات : 399
    المواضيع : 20
    الردود : 399
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    غاليتي أمل

    أحييك بداية على هذا البذخ القرائي الراقي حد السمو..
    قد لفت الأنظار لحقيقة مهمة وهي أن الكاتب/الكاتبة أحيانا تستهويه فكرة أو حالة يعيشها من خلال عدة نصوص قد يفرقها ولكنها متصلة..

    واختيارك لهذه النصوص الثلاثة دليل قراءة متأنية وعميقة في نفس النص ونفسية الكاتب من خلال النص وقد أبدعت في خلق علاقة قد لا أجزم أنها كانت موجودة وقد لا أجزم أيضا بعدم وجودها، ولكنها روح الكاتب الأمين على حرفه حين يكتب بعمق إنسان يعرف كيف يعنون روحه وفكره وعقله.

    سأدعوك لقراءة مقالات في الحب لعلك تجدين هناك روابط تغريك بالاقتراب مثلما أجد سببا لأعاود قراءتها في كل مرة..
    وحتى ذلك الحين..

    شكرا لكِ لأنكِ تنتقين الجمال

    محبتي

  3. #3
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,090
    المواضيع : 142
    الردود : 1090
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    الرائعه حد الروعه أمل



    لي عوده
    فأنت أبدعتي

    أعتقد أنك دخلت قلوب الجميع
    شكراً جداً

  4. #4
    الصورة الرمزية أمل فؤاد عبيد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 59
    المشاركات : 149
    المواضيع : 62
    الردود : 149
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    اشكرك جدا يا يمنى حقيقة انا عندي قرار بالقيام بهذا العمل خاصة أنني وجدتها موزعة أو بمعنى اصح مراحل او حلقات .. سوف ادخل هذا العالم بالتأكيد
    عامة اتمنى دوما ان اكون في حالة نشوة معكم .. لحد النخاع ..

    تحياتي اليكم جميعا

    واشكر لكم تواصلكم

    أمل عبيد

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    الأخت الصديقة / أمل

    نشكرك شكرا جزيلاً على هذا الجهد ، ونشكرك على وعودك التي طالما وعدتي بها ووفيت ، فلقد وعدتي بمتابعة الأدباء من خلال الشابكة و اعداد دراسات عن ادبهم وها انت تفين بالوعد .

    تحيتي لك

  6. #6
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    قراءة واعية ورؤية واعدة

    شكرا ً استاذة أمل لانك هنا في بيتنا .... واحتنا

    دولة الحكمة وأهلها الفضلاء
    الإنسان : موقف

  7. #7
    الصورة الرمزية منى الخالدي أديبة
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : أرض الغربة
    المشاركات : 2,316
    المواضيع : 98
    الردود : 2316
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    الأديبة الرائعة
    والمتوهجة جمالاً

    أراكِ هنا ، وأنتِ تتوغلين في عمق النصوص
    فتكتبين ما جادَ به فكركِ من روعةٍ وقراءة متأنية رائعة، لم أستغرب هذه القراءة
    حيث أنكِ ناقدة قيّمة ، تعرف متى تخرج الكلمة ، وفي أيّ موضعٍ تضعها..

    سعيدة أنا بهذه الدراسة المكثفة لأديبنا الرائع مأمون المغازي
    فهو قلمٌ يستحق أن نقرأه عن كثب، ونتعلم منه كيف يكون الكلم الصادق..

    تحيتي لكِ يا عزيزة

    همسة
    سأقوم بنقل هذه الدراسة إلى مكانها المناسب في ملتقى الدراسات النقدية


    منى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع

  8. #8
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    الأديبة الرائعة: أمل عبيد

    عناق أدبى بين رؤية تحليلية خاصة وبين نصوص الأديب المبدع : مأمون المغازي

    أما عن رؤيتك التحليلية , فهى رؤية خاصة توغلت فى أحاسيس الكاتب وأفرزت نتيجة راقية.

    وأما عن نصوص الأديب المبدع, فالتحليق حولها لا يتوقف.

    شذى الوردة لهذا المجهود الرائع.

    د. نجلاء طمان
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  9. #9
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    الأستاذة الأديبة والناقدة : أمل فؤاد عبيد ،

    تحية تليق بكِ .

    بداية ؛ أعتذر لأني تأخرت ، ولكن هذا حال العائد لأهله .

    ليس لي إلا أن أتقدم إليكِ بالشكر والامتنان ، فقد سعدت جدًا بما قدمته هنا .

    مرات ومرات أشكركِ سيدتي .

    محبتي واحترامي وتقديري

    مأمون

  10. #10
    الصورة الرمزية أمل فؤاد عبيد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : فلسطين
    العمر : 59
    المشاركات : 149
    المواضيع : 62
    الردود : 149
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    لقد أخجلتني كلماتكم فعلا .. وأمام كلماتكم لا يسعني سوى أن أسعد أكثر بتواصلي معكم وحميمية الحوار بيننا وتواصل الفعالية والانفعال دون انفعالية .. حيث أراني أزداد شفافية بكم وبما تسطره أقلامكم

    تحياتي اليكم

    أمل عبيد

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قصة لأديبنا / مأمون المغازي في جريدة القبس الكويتية
    بواسطة حسام القاضي في المنتدى أَنْشِطَةُ وَإِصْدَارَاتُ الأَعْضَاءِ
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 30-09-2007, 05:44 PM
  2. [ " أرانــي " بألـم : مأمون المغازي ]
    بواسطة أهداب الليالي في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 22-09-2007, 02:59 AM
  3. رسالة إلى مأمون المغازي
    بواسطة أمل فؤاد عبيد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-07-2007, 08:00 PM
  4. رؤية في نص الأديب / مأمون المغازي ( تباريح ) ....
    بواسطة وفاء شوكت خضر في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 24-04-2007, 02:55 AM
  5. مأمون المغازي بينكم
    بواسطة مأمون المغازي في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 07-01-2007, 07:32 PM