وفاء

اخترتُ أن أحياكَ دوما ..
زاهيا في حياتي .. كالبهاء ْ
و أن أحيا بضوئكَ الشفيف حولي ..
يشعل أشواقي في ليل الجفاء ْ
اخترتكَ عصفورا شقيا ..
تعبث في حدائقي المفعمة بحبك َ..
كجنة غناء ْ

البديع جداً
الأستاذ عطاف السماوي
فعلاً قد كنت في حدائق غنّاء بأجمل الورود وأعطرها
لشعرك من جمالك نصيب أستاذ عطاف
فاقبل مروري ووردي

لا أدري إلام........؟؟؟؟؟
أحب فيكَ .. التسامي
والعلو .. والنقاء ْ
\
لله در حبرك كيف هو هادر في الولاء
بوركت أختاه

أخي الكريم الفاضل / خليل حلاوجي
بارك الله في حبرك ووقع مرورك الذي أكن له كل احترام وتقدير
أفخر بشهادتك لما أكتبه
تحيتي ودمت بألف خير ومحبة وسلام

عطاف .. رقيقة المشاعر
منسابة بهدوء
أجمل ما في كلماتكِ نقلها الاحساس لقلبي
دمتِ بخير
ميـــــــنا

حبيبتي الغالية / مينا عبدالله
طيب الله قلبك وسلم لك كل أحاسيسك ومشاعرك الحلوة الخضرة
سلمت لي ودمت................... ولاحرمت منكِ
دامت حياتك معشوشبة بكل أنواع الزروع النضرة والزهور العطرة
محبتي المعرورقة في الصفاء النقي أبعثها لك خالصة

تقول نازك الملائكه :

أنت أنت الـذي احتفظـت بذكـراه فلـم ينسهـا فـؤادي الـوفـيّ
كيف غابت عـن ذكرياتـك أحـلامـي وشوقـي وحبّـي الروحـيّ
شهد العـود كيـف علّمتـه حـبك مثلـي فهـو المحـبّ الشقـيّ

***

يـا نشيـدي متـى ستأتيـك الحـاني فتصغي إلـى هتافـات حبّـي؟
فيـم أقضـي الأيّـام أكتـم أشـواقي وقد ضـاق بالعواطـف قلبـي
ابـدا نلتقـي فأعـرض حـيـرىولقلبـي الكئيـب أشـواق صـبّ
إنّهـا الكبريـاء تمتـلـك الــروح فيبـدو المحـبّ غيـر محـبّ
***

ضاع عمري الحزين في معبد الحزن وأذوتـه لهفـتـي وشكـاتـي
لـم يـزل حّبـي العميـق عميقـا لـم تـزده السنيـن غيـر ثبـات
لم أزل تضحـك النجـوم وتبكـي وتغنـي علـى صـدى آهـاتـي
لم أزل في الحياة ورقـاءك الحـيرى وما زلت أنـت حلـم حياتـي


عطاف :
تتألقين وتبدعين....هو وفاء ندر إلا لمن يستحق هذا الوفاء ..!!!
تُرى هل هناك من يستحق هذا الوفاء ...؟

عطاف :
أراكِ تزدادين عشقا ....وأرانا نزداد عشقا بحرووفك

دمت بخير

الأخت عطاف
تحية طيبة
رائحة الطهر تشعل بين الحروف بخور العفة ، وتشع بالكلمات ليسبح المعنى في جو مفعم بأخيلة النقاء ، هنا نتأرجح على أبخرة الندى المنطلقة على أجنحة الصفاء الروحي منجاة قرب ، ونتطاول بأعناق الخيال إلى خلف الكلم فنرى حبا عذري الفلك ، نقي الكواكب ، تدور في ملكوت الآه زفرات شكوى بعد ، فمرة عصفور ينطلق شقاء ولكنه يبقى بخيط القلب مربوطا ، ومرة بمجال الفجر يسبح الفكر ليبني خيمة من نور .
أحييك
أخا
وشكرا لك أديبة

على أرجوحة الشوق ، ما بين صعود وهبوط ، حملتني كلماتك ..
عطاف السماوي وألق الحرف ، وجمال النغم ، وروعة التصوير ..
رسمت الحب روضة غناء على صفحات الشوق والتمني ..

يطربني حرفك ..
لك الحب باقات والورد طاقات وكل الود .

عطاف ..

نجومك مشعة ..

وقلمك مسافر فينا

لا عدمنا بنضك


رائع

أخي الفاضل / علي أسعد
مرورك يشكل على هذه الصفحة قصيدة أخرى من قصائدك الخلابة ..
وكيف لا وأنت من يشعل الحرف وهجا ورقة وشفافية وحسا غنيا بالزهو والشجو في وقت آخر !!
تقبل مني جل التحايا العابئة بجمال حرفك ..

اخترتُ أن أحياكَ دوما ..
زاهيا في حياتي .. كالبهاء ْ
و أن أحيا بضوئكَ الشفيف حولي ..
يشعل أشواقي في ليل الجفاء ْ
اخترتكَ عصفورا شقيا ..
تعبث في حدائقي المفعمة بحبك َ..
كجنة غناء ْ

البديع جداً
الأستاذ عطاف السماوي
فعلاً قد كنت في حدائق غنّاء بأجمل الورود وأعطرها
لشعرك من جمالك نصيب أستاذ عطاف

فاقبل مروري ووردي

أخي الكريم الفاضل / زياد عمار
سعدت بمرورك الأول على متصفحي .. بارك الله فيك ..
تقبل شكري الجزيل على رقي حضورك وذوق سطورك ..
وليحفظك الرحمن تعالى ..
إنما لي همسة عتاب أخي الكريم :
أنا أختك / عطاف
ولستُ ........................................
تحيتي وكل تقديري

تقول نازك الملائكه :

أنت أنت الـذي احتفظـت بذكـراه فلـم ينسهـا فـؤادي الـوفـيّ
كيف غابت عـن ذكرياتـك أحـلامـي وشوقـي وحبّـي الروحـيّ
شهد العـود كيـف علّمتـه حـبك مثلـي فهـو المحـبّ الشقـيّ

***

يـا نشيـدي متـى ستأتيـك الحـاني فتصغي إلـى هتافـات حبّـي؟
فيـم أقضـي الأيّـام أكتـم أشـواقي وقد ضـاق بالعواطـف قلبـي
ابـدا نلتقـي فأعـرض حـيـرىولقلبـي الكئيـب أشـواق صـبّ
إنّهـا الكبريـاء تمتـلـك الــروح فيبـدو المحـبّ غيـر محـبّ
***

ضاع عمري الحزين في معبد الحزن وأذوتـه لهفـتـي وشكـاتـي
لـم يـزل حّبـي العميـق عميقـا لـم تـزده السنيـن غيـر ثبـات
لم أزل تضحـك النجـوم وتبكـي وتغنـي علـى صـدى آهـاتـي
لم أزل في الحياة ورقـاءك الحـيرى وما زلت أنـت حلـم حياتـي

عطاف :
تتألقين وتبدعين....هو وفاء ندر إلا لمن يستحق هذا الوفاء ..!!!
تُرى هل هناك من يستحق هذا الوفاء ...؟

عطاف :
أراكِ تزدادين عشقا ....وأرانا نزداد عشقا بحرووفك

دمت بخير

أخي الكريم الفاضل / عبد الله المحمدي
تظل نصوصي تحمل عبق مرورك دائما لما تطعـِّمها به من هذه المقطوعات الأدبية الراقية سواء لك أو لغيرك ......
أقدر لك هذا البهاء وهذا الرقي والذوق المتفرد والحضور المتميز عندما تحمل معك باقات من ورد الفصيح تنثرها هنا عطرا وألقا ..
شكرا لك أيها الأديب المتمكن المقدر على لطف أسطرك ........
أما الوفاء ...... فيبدو أن هذا النص هو أحد أوراقه الأخيرة حتى بالنسبة لي .
دمت بخير وإلى خير دائم
تحيتي
وبالله عليك غض الطرف عن تأخري عليك في الرد فقد بلغت من لدني عذرا .

الأخت عطاف
تحية طيبة
رائحة الطهر تشعل بين الحروف بخور العفة ، وتشع بالكلمات ليسبح المعنى في جو مفعم بأخيلة النقاء ، هنا نتأرجح على أبخرة الندى المنطلقة على أجنحة الصفاء الروحي منجاة قرب ، ونتطاول بأعناق الخيال إلى خلف الكلم فنرى حبا عذري الفلك ، نقي الكواكب ، تدور في ملكوت الآه زفرات شكوى بعد ، فمرة عصفور ينطلق شقاء ولكنه يبقى بخيط القلب مربوطا ، ومرة بمجال الفجر يسبح الفكر ليبني خيمة من نور .
أحييك
أخا
وشكرا لك أديبة

لله درك من أديب يلوي أعناق الخيال فيأتيه طوعا ....كأجمل وكأبدع مايكون !
قل لي هل يكفي أن يتأمل برعم الحرف خطوطك ليستظل من هجير البوح فيحصل على قطرة حس تبل ريق القحط في الرمق الأخير ؟
ظني أنه لايكفي لابد من المكوث هنا أطول عند هذا المنتجع ليكون الناجع المتمكن وإلا فليرحل بقرابه الفاتر بعيدا جدا عن واحتك ...
العذر منك إنما كلمك يحفز ويستثير ويستفز ..
احييك كريم نفس وبيان وخلق ..أ / محمد الحريري
كل التحية أنسجها من حروفك السالفة البيان المتبرجة الحسن فلا شيء أجمل منها ولا أروع
وبالله عليك غض الطرف عن تأخري في الرد عليك فقد بلغت من لدني عذرا.