صور متحركة

غاليتي ياسمين

زيديني نثرا زيديني

قلتها لك أكثر من مرة
أنت من سيجبرني لقراءة الخواطر

لأنك بارعة فيها تتنقلين بين فقرات خواطرك كالفراشة بين أزاهير الحدائق

لتنثر الابداع دائما

لا عدمتك




*********


أستاذ سلاف

ماذا أقول

جميل ما جسدت من صور

وأجمل ما فيها أنها صور من الواقع حقا وليست من مجرد لوحة .. حتى وإن آلمت

ويسعدني بل لي الشرف أن ألهمتك خربشاتي لهذه السيمفونية الرائعة

لله درك

دمت للأدب

تحياتي

خيزران

أَخَذَتْنِي لَوْحَةٌ نَحْوَ القَمَرْ رَسَمَتْهَا نَجْمَةٌ عِنْدَ السَّحَرْ سَطَّرَتْهَا عَزْفَ شِعْرٍ حَالِمٍ وَاحْتْوَتْهَا خَلْفَ آفَاقِ البَصَرْ أَيُّهَا المُصْغِي إِلَى فِتْنَتِهَا لا تُطِعْ ذَا السِّحْرَ فَالعَقْلُ انْبَهَرْ مِنْ حُرُوْفِ النُّوْرِ صَاغَتْهَا يَدٌ بَهْجَةً لِلنَّفْسِ قَصْرَاً مِنْ دُرَرْ مَرْكِبُ الأَحْلامِ خُذْنِي لِلتِي فِي هَجِيْرِ العُمْرِ شَحَّتْ بِالمَطَرْ وَاحْتَوَتْنِي فِي سَرَابٍ مِنْ ضَنَى كُلُّ مَا فِيْهِ أَنِيْنٌ وَضَجَرْ خَيْزُرَانَ الشِّعْرِ كَمْ يَجْلِدُنَا بِدُمُوْعِ العَجْزِ شَوْقٌ لِلسَّفَرْ إِنَّهَا زَفْرَةُ قَلْبٍ قَدْ سَجَى لاحْتِضَارِ الرُّوْحِ فِي كَفِّ القَدَرْ

حبيبة انت ياخيزران

انتظرك حبيبتى فى صفحة الخواطر
ويكفينى فخرا ان يجبر قلمى الصغير قلم شاعرة كبيرة مثلك
للدخول فى عالم الخواطر
وانى على يقين انه سيكون أكثر جمالا وابداعا
فهبا اسرعى وانا فى انتظارك هنا وهناك

لك تحياتى ,,, واجمل باقة حب وياسمين

تصور يا أستاذ سمير

نسيت هذه الصفحة فقد غبت شهرين في تلك الفترة ولم أنتبه أنك قد زينتها بحروفك النيرة الأمر الذي زادها بريقا على بريق الأخوة الكرام


أعذر تقصيري

دمت في الود وله