أحدث المشاركات
صفحة 1 من 7 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 63

الموضوع: ذكريات مبعثرة !!

  1. #1
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي ذكريات مبعثرة !!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ذكريات مبعثرة

    هي ذكريات هشة هشاشة اجنحة فراشة غافية على اوراق أيام ماضية ..تعزف أنغاما ً سعيدة أو حزينة لا فرق فكلها عزف على أوتار الزمن الماضي , وكلها صور لذكريات مرت
    وأيام مرقت , وأشخاص بعضهم مازالوا معنا وبعضهم طواه الموت وبقيت ارواحهم خالدة في ذاكرتنا ترسم الصور وتعيد اللحظات..

    ولكنها ذكريات ..
    وللذكريات رغم المرور ..مذاق خاص كالقهوة !!
    أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة

  2. #2
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    -1-

    كنتِ هنا مذ كان عمركِ عام او اكثر ربما بشهرين , هكذا تردد لها جدتها لأمها حين تسأل الطفلة الصغيرة !!
    ومن أتي بي جدتي ؟؟
    أهلك يا ابنتي ..
    وهذا ما يثير قلق وحيرة الطفلة , ويدعها تتوه في دوامات فكرها عن معنى كلمة " أهلكِ " ؟! كل من معها من أقرانها يعيشون مع أهلهم ومن تكون هذه المرأة التي تجاوز عمرها الخمسين عاما ً أن لم تكن أهلها ؟!
    وتنسى الطفلة سؤالها لتخرج تلعب وتلهو على رمال البحر في صيدا ..
    وهناك تخبرها إبنة خالها التي تقاربها في السن : إن أهلك ِ قادمون ... ياللحيرة , " أهلكِ " من جديد !!!
    هذا ما كان يحدث حين كان عمرها أكثر من ثلاث سنوات بقليل ..

    ويأتي الصيف ومعه أم جميلة ذات عيون زرقاء بلون البحر وأب أسمر الملامح حنون القلب رقيق المشاعر وأخ صعب المراس وأختين ..
    وابتدأ شريط الذكريات يسجل معنى كلمة الأهل وبدأت الذاكرة تعبق بعطرهم .

  3. #3
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    -2-

    تعيش الطفلة في بيت يطلقون عليه " بيت الحاج علي " وهو من ست شقق متماثلة في التصميم ,تقيم العائلة كلها فيه جدتها واخوالها الاربعة وليس للبنات من مكان كما هي العادات الشرقبة في كل البلدان , الا شقة واحدة كان يسكنها شخص مع إبنه الشاب وإبنته التي في مرحلة الدراسة وعرفت الطفلة فيما بعد إنه صديق لخالها الصغير جاء نازحا ً من بيروت من سنوات بعيدة حتى خيل لها إنه احد اخوالها .ولكنه بالتأكيد ليس كذلك فالجميع هنا عنده اطفال كثيرة أقلهم ست اطفال وأكثرهم ثمانية وبأعمار مختلفة .
    يبدأ اليوم في الصباح الباكر حيث تذهب جدتها إلى المدرسة القريبة والتي كانت مديرتها واخوالها وبعض زوجاتهم إلى العمل وتبقى بعض النسوة والأولاد والبنات إلى مدارسهم ويبقى أقرانها أو من يدانونهم في السن ,حتى الصغار جدا كانوا أحيانا ً يضعونهم في عرباتهم في باحة الدار الامامية وبين الحين والحين تطل أحد النساء من الشرفة لتطمئن عليهم , والعائلة كلها كانت مسالمة لم يسجل شريط الذكريات عند الطفلة اي معارك عائلية أو مشاكل تذكر ..
    أول العائدين هي الجدة .. الكل يترك اللعب وينظر لها وهي تلقي عليهم التحية بسكونها المعتاد وتدلف إلى شقتها بعد أن تعطي للطفلة إنذارا ً بوجوب العودة ولم تذكر تلك الطفلة ذات الجديلة المتدلية خلف ظهرها والتي تمارس كل شقاوة الاطفال بأنها استجابة للامر ولو مرة ..
    ثم تنادي الامهات أطفالهن قبيل آذان الظهر بقليل للإنتهاء من اللعب والعودة .. وتبقى هي لوحدها .
    تجلس على دكة باب شقتهم او شقة جدتها بالتحديد بعد أن تركت الجدة الباب مواربا ً .. تترقب العائدين .
    وتدخل البيت مسرعة ..
    - جدتي خالي فلان عاد ومعه كيس برتقال وهذه واحدة !!
    وتضع البرتقالة او الشوكولا او أي شيء أخر على الطاولة وهي تنظر لجدتها التي تكتفي بهز رأسها يإيماءة بسيطة فهي قد تكون مشغولة في اعداد طعام الغداء او الإستعداد للصلاة .
    وتستمر الطفلة بذلك لحين عودة آخر اخوالها ..وتخبر جدتها بالتفاصيل ولا تدري إن كانت الجدة مهتمة أم لا .. إلا هذا الرجل الغريب حين يعود كانت تتخفى خلف الباب إلى حين صعوده على السلم لتسمع خطواته تبتعد وتعود هي للخارج مرة أخرى .
    ثم تدخل البيت منهكة .
    وكانت هذه عادتها كل يوم من أيام العمل وفي العطلات هناك طقوس اخرى لليوم ومواسم اللعب إلى أن تجاوزت الرابعة من عمرها وصارت ممن يذهبون الى رياض الأطفال كل يوم

  4. #4
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    -3 -


    في داخل الشقة كان هناك كتاب وحيد تراه الطفلة في الصالة دائما ما تقرأه الجدة , وكان هو المصحف الشريف , حتى ظنت هذه الطفلة الصغيرة ان كل الكتب التي تحويها مكتبة جدها المتوفي مصاحف ُ , وفي احد الغرف كانت اول مرة تسأل عن صورة رجل ينظر بعيون واثقة متطلعة, فأجابتها الجدة : أنه جدك عزيزتي وقد رحل عنا منذ عشر سنوات وهذا هو مكتبه الخاص , وإياكِ أن تعبثي بكتبها , ( حتى صارت الطفلة تخاف الدخول إلى هذه الفرفة من كثرة تحذيرات جدتها وإن تسللت خلسة كانت تظن إن جدها يراقبها بعيونه ) , وقد كان محاميا ً معروفا ً على مستوى البلد , أجمل ما فيه عيونه إنها تشبه تماما عيون أمك ِ ! وقد كان ......... ومن ثم ..... وتستمر الجدة تسرد للطفلة ذكرياتها عن زوجها الذي تحب .. إنه رحل عنهم ولم يرحل عني ولم تغادرني كلماته ولم أشعر يوما ً إني وحيدة , فكل ما أحتاجه فقط هو أن أنسى هذا العالم الذي أنا فيه ليكون ذلك الطيف البعيد معي ... وتحكي الجدة الكثير الكثير ما لا تعيه الطفلة ولكنها كانت صامتة بانتباه لذلك الصوت العميق , وفجأة تصرخ الطفلة بعد أن سمعت من يناديها من الخارج : ها قد جاءت !! وتقفز فرحة , فتشدها الجدة من يديها متسائلة : وما الذي جاء ؟ .. فتهرب خارج الشقة وتصعد مهرولة مع أقرانها من أولاد وبنات أخوالها إلى سطح الدار ليراقبوا السفن التي تأتي إلى الميناء بعد أن كانوا قد سمعوا صفارتها التي تطلقها من بعيد وقد كان سطح الدار هو فنارهم الخاص , ورغم إن الاهل قد منعوهم من ذلك خوفا ً عليهم من تدافعهم على السلالم لكنهم استمروا عليها خلسة ً فقد كانوا يخلعون احذيتهم ويتأبطونها ويتسللون الواحد تلو الاخر ليكونوا أول الذين يشاهدون السفن كما كان يصور لهم ذلك بساطة مداركهم وطفولتهم .. وكانت هذه احد الالعاب الصيفية , اضافة للعب على رمل البحر والبحث عن القواقع والاستماع الى صوت البحر الذي يأتيهم من داخلها واللعبة الاثيرة لدى الجميع وهل تسلق شجرة التوت العتيقة التي لا احد يعرف عمرها ليختبأوا بين اغصانها إلى أن تراهم الجدة لتصرخ بهم من نافذة المطبخ مهددة ً إياهم بالنزول أو قطع الشجرة غدا ً .. ولم يكفوا هم عن التسلق ولم تقطع الشجرة الى هذا اليوم .

  5. #5
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    - 4 –


    وفي الصيف الذي قاربت فيه الطفلة عمر الست سنوات , كان للصيف هذا عبيرٌ خاص , فقد قال لها أحد أخوالها : سنذهب غدا ً إلى بيروت لإستقبال إمك ِ وستأتين معي يا حلوتي .. فرحت الطفلة كفرحها بالعيد خاصة وإن الجدة أخاطت لها ثوبا ً جميلا ً وتخيلت كيف سترى أمها .. وهنا توقفت في التفكير وباغتها الحزن .. أمي ؟! , أمي فقط ؟! وأين بقية أهلي فنامت من كثر اللعب والتعب وفي قلبها شيء من الخوف لا تعي معنى ً له.
    وأتى الغد وذهبت مع جدتها وخالها وبنت خالها التي عادت من اسبوع من بيروت حيث كانت تدرس هناك في الجامعة وهي تحاول أن تجد جوابا ً لما أخافها في ليلة أمس !
    أوصلوا بنت خالها إلى بيت الطالبات العائد للجامعة وكان يبدو الحزن غائرا ً في عيونها وصوتها , وذهبوا للمطار وهناك بعد انتظار ربما قليل او كثير لم تدركه هي لانها كانت لاهية في التفرج على اشياء لم تعرفها من قبل حتى إنها أختبأت خلف جدتها من كثر الناس الغرباء بعضهم ترى وجهه وبعضهم ظهره وبعضهم منتشر بشكل مخيف بالنسبة لطفلة كل عالمها هو دار جدها وناسه !! وجاءت أمها وقد عرفتها بين كل الوجوه وأول ما راقبته فيها هو عيونها لتتأكد بنفسها هل هي ذات عيون ذلك الرجل الذي في الصورة المعلقة على جدار الغرفة ؟! وقفزت فرحة : جدتي انظري .. تلك هي أمي . واخذوا أمها معهم الى السيارة بعد نقل أغراض كثيرة , وفي السيارة سألت البنت أمها :ماما هل بقية أهلي ماتوا مثل جدي ؟! فضحكت الأم ضحكة هادئة كعادتها دوما ً كما عرفتها فيما بعد , وأجابتها بصوت منخفض : حبيبتي أنا أقيم في بلد غير البلد الذي سيأتي منه بابا وأخوتك , أنا أدرس لأجعلك فخورة حين تكبيرين بأمك وتحكين لصغاركِ عنها .. سيأتي بابا واخوكِ وأخواتك ِ بعد ثلاث أيام وستأتين معي لأستقبالهم .

    و بعد ثلاث أيام أجتمعوا أهلها كلهم في شقة جدتها وكان لحضورهم سعادة صارت تملأ القلب وتفيض على الجميع هنا هدايا جميلة ولكنهم هذا الصيف لم يأتوا لها بهدايا كثيرة ولا ألعاب , فقد كان هذا صيفها الاخير هنا كمقيمة وليس الاخير كضيفة بين فترة وأخرى على مكان كل ركن فيه لها فيه ذكرى ومع كل ناس هذا المكان الذين كانوا اهلها وعائلتها التي وعت فيه معنى الانتماء والوفاء للأرض . فقد كانت تروي لجدتها حين تنام بالليل معها مَن ينام في الغرفة التي فوق غرفتهم والغرفة التي بعدها وهكذا كل بقية الغرف رغم انها حين تكون السهرة واجتماع العائلة كلها في احد الشقق عند نهاية الاسبوع لم تكن لتتحرك ولا متر واحد بعيدا ً عن جدتها ولم يدفعها فضولها الطفولي أن تتجول في بقية الغرف حرصا ً منها على وصية جدتها بأن لا تقوم بأي حركة إلا بأمر من جدتها .

    وكان هذا أطول صيف يقضيه أهلها هنا , وابتدأ موسم المرح والسعادة و اللعب الكثير والقيام بسفرات قصيرة إلى مناطق أخرى برفقة الجميع وكان أجمل صيف في حياتها .
    وعادت بنت خالها من بيروت ولازال الحزن مستوطنا ً فيها رغم إن لها حكاية مع تلك البنت الجميلة الانيقةذات العيون البراقة وقد كانت حين تعود في فترة العطلة الصيفية تضفي جو خاص على المكان ولكن ..!!

  6. #6
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    وللذكريات المبعثرة تكملة ..

    مودتي واحترامي لكل من يمر هنا متصفحا ً

    ميــــــــنا

  7. #7
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 396
    المواضيع : 3
    الردود : 396
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    الاخت مينا

    هي ذكريات حفرت نفسها فيك وفينا بعمق

    جميل ان نسطرها

    مودتي

  8. #8
    الصورة الرمزية مينا عبد الله قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : حيث تكون روحي
    العمر : 42
    المشاركات : 2,091
    المواضيع : 110
    الردود : 2091
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    العزيزة مادلين ..
    كجناح عصفور مرهف رقيق كان مرورك
    وكعطر ورد ندي

    دمتِ بخير
    ولكِ الود

    ميــــــــنا

  9. #9
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    مينا الغالية...
    أتسلق مرهقا ذاكرتي المتعبة، المثخنة بالجراح، ذاكرة الوجع المزمن، اراني في الزمن الاول، الى جوار العجوز التي كانت تبوح لي باسرار الخليقة بفكرها البسيط، وكانت تضم رأسي لحضنها وهي تقول لي سيأتي يوما ويجيئ ابواكِ يعتمرون هذا الشعر، ولا زاد لهم غير براءتك الدائمة وطهارتك الابدية، وانت ِ ايتها النقية ابقي ها هنا ادعي معي دعاءً حميماً، حيث لم يعد لي معك سواه في هذا الزمن الزنيم الأثيم.
    مينا اسمع الانين يتكسر صداه عند الشاطئ البعيد، اقصد شاطئ الذاكرة، يجيئ كأنه التحنان المندى، اتطهر من موبقات هذا الزمن العربيد بماء عينين تمنيت لو انها كانت منذ البدء ما تطهرني، ادخل طقس عشقي الاول، اراني عند مدخل الحرمان، كهفي الحميم، وقد آويت اليه فرارا من البعد والرحيل الحتمي.
    مينا نصوصك اذهلتني حد اني قرأت ونسخت فعدت وقرأت لاني وجدتها تحكي لي عن سيرة انسانة اعرفها، نعم اعرفها، اعرف نقاءها، اعرف صفاء روحها، اعرف عمق وجعها الانساني، اعرف مدى ما غرس الحرمان في قلبها من وجع والم،
    لذا اردت ان اعيد واعيد قرأته.
    النص جاء مكثفا وفيه لغة جميلة سلسلة بسيطة سلهة الفهم والادراك، ومع اللغة وجدت النص اشبه بالمذكرات الشخصية التي تحكي عن يوميات المرء، او ما نسميه بالسير الذاتية، حيث استطعتِ بحرفية ان تعمقي الحدث وتنثريه هنا لوحات جميلة تعالت فيها المشاعر الانسانية الراقية.
    مينا...
    ابقى انتظر البقية...
    محبتي لك
    جوتيار

  10. #10
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : سوريا ..حمص
    العمر : 51
    المشاركات : 1,617
    المواضيع : 37
    الردود : 1617
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    أجمل مافي الذكريات

    أنها تبعثرنا

    ولا تتبعثر ,,,


    جميل ماخطه هذا القلم

    وعذبة هذه الروح

    قراءة ثانية لنصك


    وقد أعود

صفحة 1 من 7 1234567 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أوراق مبعثرة.....
    بواسطة ريمة الخاني في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 18-05-2015, 08:22 PM
  2. غيوم رمادية مبعثرة
    بواسطة جمال سعد محمد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 21-05-2006, 03:54 PM
  3. لحظة مبعثرة
    بواسطة الاسطورة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 31-07-2003, 03:29 PM
  4. اضاءات مبعثرة.
    بواسطة معاذ الديري في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 24-05-2003, 01:18 AM
  5. اضاءات مبعثرة.
    بواسطة معاذ الديري في المنتدى مهْرَجَانُ الوَاحَةِ السَّنَوِي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 24-05-2003, 01:18 AM