هي الحُسنُ إشراقاً وحُسناً وفِتنةً هي الفجرُ أنساماً يُعطّرًها العشقُ! تَخيرتها من روضةِ الحبِ زهرةً وأسكنتها قلباً فَجَلَّلها الخِفقُ ! وقد أبصرت مني نقائي وفطرتي فقلبي لها دنيا وحبي لها أُفقُ وأشرِبتُها عِشقاً وأسقيتها المُنى وشاركتها صدقاً ولا غيرُهُ الصدقُ !
شكراً لحضورك المشرقُ وخيالك الحالم