أحبك في أوقات فراغي ..

اخي العزيز

نص جميل بشاعريته وانسيابيته......اراه يرتقي الى بنا الى الجمال النثري...

مودتي وتقديري

دوما هناك بشر صادقين جدا في مشاعرهم و لكنهم للاسف اول من يتعرض للخداع و من بعدها تاتي الصدمة الدرس
فاما ان يتعلموا و تقسو قلوبهم
واما ان يكونو طيبين لدرجةالحمق فيكررون هذه الكبوة مرات و مرات
هو هنا احبها بصدق
هي تضعه على قائمة انتظار ريثما تفرغ من عشاقها الاخرين
نص جميل يفور ثورة و حزنا و كبرياء
و لكن لم النظرة ذكورية بحتة ففي الغالب المرأة هي من توضع على قائمة الانتظار
هذا رايي و الاختلاف في الرأي لا يفسد الود
تقبل مروري و لك تحياتي

ــــــــــــ
نعم صدقت والله
وهي ليست ذكورية بحتة هنا
وإنما حظها أنها ذكورية فحسب
وفي أخرى قد تكون على الجانب المقابل
,,,,
سعدت بحضورك وتشريفك لنصي ولمتصفحي
ولك التقدير كله

... اخي السخي بالحرف..د. هزاع..و في اوقاتي استنشاقي للحبر...ساتذكر اسمك اكثر كوشم غير منظور على رقبة ..القصيدة..و كل القصدية في ادراك لون الذي غاب..يكمن في جدلية السوسن والتراب..

ـــــــــــــــــ

بل إن متصفحي هذا هو من سيذكر هذا العطر الفتان الذي تضوع من ورود حرفك
فلك المحبة كلها
ــــــــــــــ
خالص ودي

	إنها لا تستحق أن تكتب فيها خاطره التى شغلت أوقات فراغها بك فلا تشغل أنت وقتك بها فهى لا تستحق و من تلك التى أمكنها أن تمتلك مثل قلبك و تتركه ههه

الأخ الفاضل
و ما أكثرهن !
بارع أنت في سائر فنون البيان .. و إن كنت أجدك في الشعر أكثر .
قد ينتمي نصك هذا أكثر إلى فن القص أكثر من انتمائه إلى فن المقالة ، و لربما مرّ عليه القصاصون فكانت الفتيا الصحيحة .
هل لي بكلمة صغيرة يا فاضل و مثلك أغنى من كلمة من مثلي ؛ الكتابة النثرية الأصيلة لا تكون على هذه الهيأة .
بالغ تقديري لك .

ــــــــــــــــ
أحتفي بمرورك
وأشكر تعليقك يا أخية
ولك التقدير
ولكنني لم أفهم عبارتك الأخيرة
ــــــــــ
خالص ودي

الأخ الفاضل

قصدت بجملتي الأخيرة شكل الكتابة النثرية .

أعدت كتابتها كما أظنه يا فاضل ، و أرجو ألا يزعجك ذلك مني :

أحبك ؛ كلمة سمعتها من شفتيها فنهض لها قلبي من رقدته ، و هطلت على روحي كأنها غمامة أحيت بها موات الأمل .
- متى ؟ أيان عرفتني ؟ و لم اخترتني ؟ ؟
قالت :أحبك و كفى ! وحسبك أنك مليك قلبي . فأين الملتقى ؟؟

جهدت أرويها من حبي ، و أفتش عن وسيلة ألتقيها بها فيمتزج حنانانا . و كانت تندفق في مشاعرها ، و تتأبط ذراعي عندما يخلو الطريق من المارة ، و تحتضن يدي بقبلتها وكذا وجنتي ..
ثم غابت !
فكنت في كل صباح أنتظرها على قارعة الطريق ! فلا تحضر ،فتتساقط دمعة حزينة ملتاعة في حلقي لتحرق فؤادي ، وأسهر إلى صباح اليوم التالي وأهرع منذ البكور إلى قارعة الطريق فلا جديد ! سوى الدموع .
وغابت إلى أن جف قلبي و ما جف دمعي ..

ولما رأيتها ذات يوم تتأبط ذراعه و تحتضن يده , و تهمس في أذنيه أدركت بأنها تقول له :
أحبك ! ( وتهمس في داخلها : في أوقات فراغي .. )

تقديري لك .

قطعة رائعة !
تقبل مروري المتواضع..
تحياتي
خلود

ــــــــــــ

مرورك الكريم
تعطرت به الصفحة
و تشرف به صاحبها
فلك التحايا

هي خيبة امل لانسان لايحب حق الحب...
نص نعبر جديد على الوانك شاعرنا

ــــــــــــ
مرحباً بمرورك وتعليقك اختي
أم فراس
تحيتي وتقديري

كبيرٌ أنت دائماً يا د. عمر
فيمن كتب الحرف شعراً ونثراً
ما أسعدني بين عمالقة الحرف هنا
بتُّ أفتخر بك جداً
ولا رياء والله فيما أقول
مودتي لقلبك وفكرك النيّر
أخوك زيــاد عمَّــار

ـــــــــ
بل نحن الأسعد بحضورك يا شقيق الروح
وأنا أسعدهم بك
إذ نورت متصفحي
و أغدقت غلال كرمك حرفاً باذخاً في بيدائي
تحيتي

أخي دكتور هزاع
أتدري
حتى في نثرك أنت شاعر
وكبير
هن أحيانا يجدن الحب في أوقات الفراغ
وذلك أفضل من
اللاحب ...
تحياتي أيها الجميل والمبدع

ــــــــــــــ
هي شهادة من أخ حبيب
أحتفي بها
و أثمنها
وأجزل شكري لمن منحنيها درة على تاج البيان
بوركت
وأما إن وجدن الحب في أوقات الفراغ
فإنما
لكي يجددن قدرتهن على نسيان الأخير
ههه
مودتي اخي