نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
فأبحثوا عن جمال الألم يخفف عنكم ألم الجرح.
الموضوع اكبر بكثير اخي الكريم لماذا الالم ياخذ ابعادا كبيرة وفي عصر كثر الترفيه فيه؟
وشعور الوحدة والحرمان؟
انه البعد عن الله
تحيتي لك
فرسان الثقافة
نعم إن في الألم جمال لا يدركه إلا من واقعه حقيقةً في حياته،
بل ان المصائب فوق رؤوسنا هي منحة من الله تعالى ... فنصبر ونحتسب
اقرأ قول الله تعالى
{إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور11
\
بالغ تقديري ايها النجيب والشقيق
الإنسان : موقف
حلقوا مع الجرح .. تجدوا ان الجرح هو جزء من جرح الباحثينفأبحثوا عن جمال الألم يخفف عنكم ألم الجرح.
هو جرح المتسامين عن واقعهم المادي الراكضين للوصول عن حقيقة مطلقة ...
وصلوا أم لم يصلوا .. لكنها ليس جحالسين بركود في قعر البركة الآسنة .. التي يتلذذ الجلوس فيها الكسالى في تحريك اصابع ايديهم وليس اجنحتهم ليسابقوا الريح في الوصول .
الفاضل عدنان احمد البحيصي .. شكرا ً لك ما تركت المياه راكدة
احترامي وتقديري
ميـــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
أوجزت فأفصحت
رائع ما كتبت
وما بعد الألم غير الأمل؟؟
تقبل مروري /ماجدة