...خمسة..

1ليس كل ما يلمع ذهب
لكن الكثير ممن ذهبوا لم يعودوا




2

أخي الكريم ..أختي الكريمة
عندما تشربون الماء تذكروا أن هناك من ينضب دمعه



3

عندما اقرأ للماغوط أو درويش أو ادونيس أو توفيق صايغ . سليم بركات أو .................
أتعجب كيف يمكنهم فعل هذا الإبداع . لان احدهم على حد علمي لم يتعرف بعد على الملهم الحقيقي للشعر............. الذي هو أنت
-4

.......أحبك ........و اعلم أن الزهور تهوى الشم .....و لا تحب اللمس .........فاخف من يدي أن تتجاوز حدود أنفي ..........فأجدني مضطرا ..........لابتعد ........

-
5
اللي بتأصر تنورة ..................................
عندما يضج الغرانيت و يهم بكشف ما تكاثف في داخله .................
ليس ذلك أبدا من اجل إثارة شهوة الأزميل .......
و لكنها مفردات الطبيعة .............التي تحاول دائما تفتيت الصخور

القزلي..


1

وكيف يعودون وهم مدركون بانهم
يستبدلون النعيم بالمذلة
اظنهم يرددون لستنا رحلنا قبل اليوم
حتى لانذل اكثر



2

واذا ما تذكرتم الدمعة هذه
لاتنسوا ان هناك امهات ثكلى..
واطفال جياع
3

ربما هولاء استمدوا شعرهم من طاغور
او ربما هي اوحت لهم
ربما ربما ..
من يدري
-4

الا تعلم باني في حبك استمد معنى وجودي
فزدني حباً
لازدك وجودي..
ولاباس ان تبتعد وفيك وجودي

-
5

ربما هناك تناقض بين التي تقصر والتي تطول..
فالاولى ترى الجمال في بعض الاشياء
والاخرى ترى الجمال كمالا وليس جزءً


ايها القزلي..
ومضات جميلة امتزج فيها الواقع بالالم، والالم بالذات، فرسمت لوحة ربما تنضب دمعا ولهفةً

دمت بخير

جوتيار

الأخ الرائع أحمد القزلي ..

ومضات تحمل الكثير من المعاني العميقة ، تكثيف عالي ، واختصار في السرد ، ولغة جميلة ،
استطعت من خلالها أن تلقي الضوء على أكبر مساحة من الصورة لتظهر جلية واضحة .

أستعذب حرفك ، فاسمح لي بالتوقف على ضفافه أرتوي من معينه .

دمت متألقا ..
تحيتي والود .

ليس كل ما يلمع دَهب
لكن الكثير ممن دَهبوا لمعوا !!

نوع من الكتابة يعجبني
تحية طيبة

القزلي..
1
وكيف يعودون وهم مدركون بانهم
يستبدلون النعيم بالمذلة
اظنهم يرددون لستنا رحلنا قبل اليوم
حتى لانذل اكثر
2
واذا ما تذكرتم الدمعة هذه
لاتنسوا ان هناك امهات ثكلى..
واطفال جياع
3
ربما هولاء استمدوا شعرهم من طاغور
او ربما هي اوحت لهم
ربما ربما ..
من يدري
-4
الا تعلم باني في حبك استمد معنى وجودي
فزدني حباً
لازدك وجودي..
ولاباس ان تبتعد وفيك وجودي
-
5
ربما هناك تناقض بين التي تقصر والتي تطول..
فالاولى ترى الجمال في بعض الاشياء
والاخرى ترى الجمال كمالا وليس جزءً
ايها القزلي..
ومضات جميلة امتزج فيها الواقع بالالم، والالم بالذات، فرسمت لوحة ربما تنضب دمعا ولهفةً
دمت بخير
جوتيار

...هو الواقع...و حسبك ان تذكره على ما هو عليه...يخجلني الرد عليك ..لكرم حرفك اخي جو ...كل السخاء ..تمر

الأخ الرائع أحمد القزلي ..
ومضات تحمل الكثير من المعاني العميقة ، تكثيف عالي ، واختصار في السرد ، ولغة جميلة ،
استطعت من خلالها أن تلقي الضوء على أكبر مساحة من الصورة لتظهر جلية واضحة .
أستعذب حرفك ، فاسمح لي بالتوقف على ضفافه أرتوي من معينه .
دمت متألقا ..
تحيتي والود .

... كل الضفاف تتمنى و لجك اختي وفاء...اوحشني غياب سطورك و لكن ما ساند وحشتي ما تتركيه من شذى اختي الكريمة ..كل الوفاء ..للنص..خضر الوجود..

ليس كل ما يلمع دَهب
لكن الكثير ممن دَهبوا لمعوا !!

...و انت لامع ابدا ..اخي معاذ..كل اللمعان..ديري..

نوع من الكتابة يعجبني
تحية طيبة

...و هي كم يروقها...هذا النوع من القراء...الطيب كان دائما يحمل كل الليال..مشكاة عطاء..

1ليس كل ما يلمع ذهب
لكن الكثير ممن ذهبوا لم يعودوا
2
أخي الكريم ..أختي الكريمة
عندما تشربون الماء تذكروا أن هناك من ينضب دمعه
3
عندما اقرأ للماغوط أو درويش أو ادونيس أو توفيق صايغ . سليم بركات أو .................
أتعجب كيف يمكنهم فعل هذا الإبداع . لان احدهم على حد علمي لم يتعرف بعد على الملهم الحقيقي للشعر............. الذي هو أنت
-4
.......أحبك ........و اعلم أن الزهور تهوى الشم .....و لا تحب اللمس .........فاخف من يدي أن تتجاوز حدود أنفي ..........فأجدني مضطرا ..........لابتعد ........
-
5
اللي بتأصر تنورة ..................................
عندما يضج الغرانيت و يهم بكشف ما تكاثف في داخله .................
ليس ذلك أبدا من اجل إثارة شهوة الأزميل .......
و لكنها مفردات الطبيعة .............التي تحاول دائما تفتيت الصخور

1ـ
بلى كل من لمع ذهب
وكثير ممن لمعوا لم يعودوا ، صدقت رؤية أخي الفاضل .
2ـ
وعندما ينضب الماء ننسى من فاض دمعه .
ـــــ
3ـ
لو عرف الأدباء الذين ذكرتهم الملهم الحقيقي لفسدت الفكرة . لأن ملك الشيء يفقده قيمته .
4ـ
الشم حاسة لو تخطيتها بلمسة لبطل مفعولها ، وأصبحت الغريزة متفشية الشهوة .
5ـ
تأصير التنورة يعني تكسير البلورة
ـــــــــ
دمت مبدعا
لن أفارق حرفك أيها الأديب