الـــسلام عليــكُم
منــذ شهور
ويتــبادر بذهـــني سؤال
أو لنــقل أسئــلة
منـها
من المعــلوم أن للإنسان كتابٌ قبل أن يولــد وفيه فعله وأعمالــه ، فهــل الإنــسانُ الخاطئ في مجــالٍ ما
قدر لــه وكتب له أن يخطئ هنــاك ؟ !
وإذا كــان كذلــك . .
فكيــف يحاســبُ على مــا فعل ؟!
وإن لم يكــن كذلك ، فمــا الذي فعلهُ الإنــسان ؟
ماذا يطلق على فـــعله عندما يخطئ او يصيب ؟ !
ومــا هي الأفعــال التي قــدر للإنســان أن يفــعلهـا في كتــابه ؟!
هل الله قـــدر للإنســان عملهُ ؟ !
في قولــه تعالى : " وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقُو فيـها " !
هنـــا كيف أو لا أدري كيف أصوغ اسؤال
كي لا أقــع في الكفر أو الشبهة
الله يأمر الناس أن يفسقو ثم يــعاقبهم كما في قولــه تعالى
كيف ذاك ؟ وإن لم يكن كذلك ؟
فما تفســير هذه الآية بالشكل الصحيح ؟ !
أرجو من مفكرينا الأفاضل وفلاسفتنا
توضيح الأمر وخوض النقــاش
تحيتي لــكُم
وأنــا أول من سأل وسأخوض في النــقاش